القوات العراقية المشتركة تستعدّ لعمليّة عسكريّة في مدن غرب الأنبار
آخر تحديث GMT07:34:52
 العرب اليوم -

الجامعة العربيّة تقترح على بغداد وكردستان "حلًّا وسطًا" بشأن الاستفتاء

القوات العراقية المشتركة تستعدّ لعمليّة عسكريّة في مدن غرب الأنبار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القوات العراقية المشتركة تستعدّ لعمليّة عسكريّة في مدن غرب الأنبار

القوات العراقية المشتركة تشن هجوماً عسكرياً في مناطق غرب الأنبار
بغداد – نجلاء الطائي

تشن القوات العراقية المشتركة قريباً، هجوماً عسكرياً "سريعاً" في مناطق غرب الأنبار، يستثنى منه مدينة القائم الحدودية التي باتت العاصمة العراقية لتنظيم "داعش". وتتصاعد مؤشرات انطلاق العملية في غرب الأنبار مع المخاوف التي تثار حول تزامن عملية الحويجة مع موعد إجراء استفتاء إقليم كردستان.

ووصلت قوات بريطانية إلى قاعدة عسكرية في غرب الأنبار. وستقوم هذه القوة بمساعدة القوات العراقية في إزالة الأفخاخ والعبوات على الطريق المؤدية الى المناطق المحتلة. وتنتظر مدن غرب الانبار، القائم، عانة، وراوة، منذ العام الماضي، شأنها شأن الحويجة، وعداً حكومياً بشن حملة عسكرية لتحريرها من "داعش".

وأفاد مصدر محلي مطّلع في الأنبار، بأن "هناك تدابير عسكرية بدأت تظهر لشن عملية عسكرية في مناطق غرب الانبار". ويتوقع المصدر القريب من الاجتماعات الأخيرة التي عقدها الجنرال الأميركي جون ألن، منسق التحالف الدولي لمحاربة داعش، في قاعدة عين الأسد في ناحية البغدادي، ان تكون العملية العسكرية على مرحلتين.  ويضيف المصدر "ستكون الحملة الاولى لاستعادة مناطق عكاشات، الريحانة، عانة وراوة".

أما القائم الحدودية، فيقول المصدر "ربما سيؤجل تحرير تلك المنطقة ،لأنها تعتمد على تطور الاحداث في سوريا".
وتحولت القائم، بحسب المتحدث الاخير، الى مركز تجمع مسلحي "داعش" بعد خسارة الموصل ومناطق شرق سوريا. وتشن القوات العراقية والغربية بين حين وآخر غارات على مواقع تحصن المسلحين هناك، وتستهدف بنايات يستخدمها التنظيم للاجتماع وتخزين الاسلحة. وبالمقابل يعزو المصدر اختيار "عانة و راوة" لتكون ضمن المرحلة الاولى في عملية التحرير، إلى "قلة عدد المسلحين في المدينتين".

ومنذ الحملة العسكرية الأولى في غرب الأنبار، التي انطلقت في تشرين الاول الماضي، تحيط الاوضاع هناك حالة من الغموض والتضارب في المعلومات.وأوقف الجانب الاميركي الحملة الاولى لتحرير غرب الانبار، التي أعلن عنها رئيس الوزراء بالتزامن مع انطلاق عمليات الموصل، لكنه عاد ودعم انطلاق العمليات للمرة الثانية مطلع الشهر الجاري.

وبدا التباين واضحا بين الموقفين العراقي والاميركي. ففي ذلك الوقت وجهت القيادة العراقية، التي غابت عن تفاصيل الحملة الثانية التي انطلقت بعد ذلك بـ3 أشهر، وتم تجميدها لاحقا بسبب الانشغال بتحرير الموصل. لكنّ القوات الأميركية ومنذ ذلك التاريخ تواصل جهودها لتسليح عشائر غرب الانبار بآليات عسكرية وأسلحة ثقيلة لاستئناف عمليات تحرير المناطق الغربية.
وفي كلا الحملتين لم يتم تحرير سوى بضع قرى صغيرة، تركها مسلحو "داعش" بدون قتال حقيقي. لكنّ أطرافاً في الأنبار أكدت حينها أن عمليات غرب الانبار كانت "محدودة" بهدف تأمين بعض البلدات المحررة، ولمشاغلة داعش في الموصل. ولم تستبعد الأطراف المحلية وقتها أن يكون "نقص" القطعات وراء توقف العمليات. وقدّر عدد القوات المشاركة في العملية العسكرية الاخيرة، التي أوقفت بعد أقل من أسبوع من انطلاقها، بنحو3 آلاف مقاتل بينهم مئات من مقاتلي العشائر.

وحررت القوات المشتركة، في تلك العملية، قريتي الزوية والصكرة، اللتين تبعدان بمسافة 30 كم غرب قضاء حديثة، قبل أن تتوقف العمليات بشكل غامض. ويقول المصدر المطلع في الانبار إنّ "القوات الامريكية تهتم كثيراً بمقاتلي العشائر، كما توفر لهم التسليح والتدريب، وتعقد اجتماعات دائمة مع زعماء العشائر".

وكانت عشائر الأنبار قد  تسلمت، في وقت سابق، أسلحة خفيفة من هيئة الحشد الشعبي، والفرقة 7 التابعة للجيش العراقي ومن عمليات الجزيرة والبادية. وكشفت قيادات في الحشد العشائري عن امتلاك العشائر نحو 800 سلاح ثقيل تم الحصول عليها من المعارك ضد داعش في مناطق حديثة وهيت.

وتمتلك عشيرة الجغايفة وحدها، 300 أحادية تم الحصول عليها بعد هزيمة داعش. كذلك تمتلك عشائر البو محل، البو عبيد، والبو نمر عددا مماثلا من هذه الاسلحة.
وأفاد رئيس اللجنة الأمنية في مجلس محافظة الانبار نعيم الكعود بأن الاجتماعات مع زعماء عشائر المناطق الغربية "ليست جديدة". ويضيف الكعود بأن "التحالف الدولي يعقد بشكل دائم اجتماعات مع القبائل، للدعم اللوجستي والتباحث في عمليات تحرير المدن".

 ويكشف الكعود، الذي تقطن عشيرته (البو نمر) في قضاء هيت، عن استعداد كل القوات العسكرية وأفواج الشرطة والعشائر لاستعادة مناطق غرب الانبار. ويؤكد "ننتظر ساعة الصفر من الحكومة، وقد تكون العملية قبل عملية الحويجة أو بالتزامن معها"، مفترضا ان ذلك سيحدث خلال أسابيع قليلة.

وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي  قد كشف، يوم الثلاثاء الماضي، عن قرب تحرير قضاء الحويجة في كركوك ومناطق غربي الأنبار من احتلال "داعش". وفي هذه الأثناء، بدأت قوافل النازحين بالتدفق من مدن غرب الانبار إلى المناطق المحررة بالمحافظة، وسط ظروف قاهرة. ويقول عيد الكربولي، عضو مجلس محافظة الانبار، إن "100 الى 150 عائلة تصل يوميا الى الرمادي عبر الرطبة".

ويصف المسؤول المحلي، حالة النازحين بـ"السيئة"، نظراً  لصعوبة وخطورة الطريق الذي يسلكه الاهالي للوصول الى مناطق تواجد الجيش. ويضيف الكربولي قائلا "يدفع السكان مبلغ 300 دولار للمهرّبين، فيما أغلب الاهالي عاطلون عن العمل منذ سنوات".

ويتم تهريب النازحين داخل صهاريج مغلقة مما يعرض حياتهم الى الخطر. كما يؤكد ان "داعش يقتل كل من يضبط وهو يحاول الفرار". وكان التنظيم المتطرف، قد جمع كل المستمسكات الرسمية والتعريفية من سكان مناطق غرب الانبار، لمنعهم من مغادرة المدن.
ويضطر النازحون الى السير لمسافات بعيدة، فيما يقول المسؤول المحلي ان "إجراء القوات الامنية معقدة للغاية ،لانها تعتبر كل شخص قادم من هناك بأنه تابع لداعش".  ويلفت الكربولي إلى أنه "بعد التدقيق الامني، يبات أغلب النازحين ليوم أو يومين بالعراء لعدم وجود مخيمات لإيوائهم".

ودخلت الجامعة العربية على خط الخلاف الدائر بين بغداد وإقليم كردستان بشأن الاستفاء المزمع إجراؤه في وقت لاحق من الشهر الجاري. وأبدى أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط، أمس خلال زيارته إلى كل من بغداد وأربيل، حرص الجامعة على وحدة العراق وتوحيد الجهود لاستكمال معارك التحرير ضد تنظيم داعش. وأكد المسؤول العربي البارز ضرورة اعتماد الحوار والدستور في حل المشاكل الخلافية لاسيما في ما يخص التطورات الجارية بشان قرار استفتاء إقليم كردستان. جاء ذلك خلال لقاء أبو الغيط برئيس الوزراء حيدر العبادي، أمس السبت، بحسب بيان حكومي.

وكان الامين العام لجامعة الدول العربية  قد وجه، الشهر الماضي، رسالة الى رئيس إقليم كردستان، مسعود بارزاني، أكد فيها اعتزاز الجامعة ببقاء الكرد كمكون أصيل في المجتمع العربي، لاسيما أن المشهد الإقليمي زاخر بالتشتت والتفتيت.

وقبيل توجه ابو الغيط الى العراق، أكد المتحدث باسمه المفوض محمود عفيفي أن "الزيارة تأتي ضمن الجهد الدبلوماسي الذي يضطلع به الأمين العام في إطار اضطلاعه بمسؤولياته، من أجل الحفاظ على وحدة أراضي دولة عضو بالجامعة مما يحيط بها من أخطار"، مشيرا الى ان "أبو الغيط يهدف خلال زيارته إلى دعم فرص استئناف الحوار المفقود بين بغداد وأربيل لتجاوز عقبة الاستفتاء".

وأضاف عفيفي أن "الأمين العام للجامعة العربية سيتوجه عقب ذلك إلى أربيل، للقاء رئيس الإقليم، مسعود بارزاني، وطرح رؤيته التي ترتكز على أهمية استئناف حوار سياسي ناضج وبناء بين بغداد وأربيل في كافة الأمور، مع استعداد الجامعة للعب دور في هذا الشأن، مع ضرورة التحلي بذهنية الحلول الوسط والمقاربة الهادئة خاصة في هذه المرحلة الدقيقة التي يحتاج فيها الوطن العراقي إلى جميع مكوناته"، مؤكداً في الوقت ذاته  أن "تنظيم الاستفتاء المزمع لن يزيد الوضع إلا تعقيدا".

وخلال لقائه برئيس الوزراء حيدر العبادي بارك أبو الغيط "الانتصارات التي حققتها القوات العراقية على عصابات داعش الإرهابية"، مجددا "حرص الجامعة العربية على وحدة العراق وعدم إثارة اية اشكالات تزعزع أمنه واستقراره ووحدته والتركيز على استكمال تحرير أراضيه واعتماد مبدأ الحوار والالتزام بالدستور العراقي لحل اية اشكالات".
وجرى خلال اللقاء بحث تطورات الاوضاع السياسية والامنية في العراق والمنطقة، ومحاربة الارهاب، والانتصارات المتحققة على عصابات داعش الارهابية. وفي وقت لاحق من مساء الجمعة، وصل أمين عام الجامعة العربية الى أربيل، عاصمة إقليم كردستان، لإجراء مباحثات مع رئيس الاقليم. وكان في استقباله عدد من المسؤولين الكرد.وأكد متحدث باسم رئيس الوزراء حيدر العبادي أن الحكومة العراقية "تريد منع الاستفتاء للحفاظ على وحده البلاد".

وقال سعد الحديثي، إن "الاستقلال الذي يريده إقليم كردستان هو خطوة غير شرعية ولا دستورية". واضاف المتحدث الحكومي "لا توجد أي رغبة لقبول فكرة الاستقلال في البلاد"، موضحا في نفس الوقت ان "الإقليم يتمتع بصلاحيات فيدرالية، طبقا للدستور، وأنه لا يحق  لطرف أن يغير واقع العراق برغبة أحادية الجانب، بدون موافقة الطرف الآخر".
واعترف الحديثي "وجود فقرات في الدستور العراقي، تحتاج إلى مراجعة، يمكن أن يتم النظر إليها"، وتمنى على المسؤولين في إقليم كردستان "بحث الخلافات، حتى لا ينعكس ما يحدث من صراع على المواطنين مع النظر إلى حقيقة وجود دولة عراقية واحدة". وفي رده على سؤال ماذا تملك بغداد للحيلولة دون تمرير الاستفتاء، قال الحديثي "لا نريد الدخول في صراع داخلي، لكن النتائج التي سينجم عنها هذا الاستفتاء لن تلتزم الدولة بها".

انتقدت رئاسة الجمهورية الزج باسم الرئيس فؤاد معصوم في الجدل السياسي الدائر بشأن استفتاء إقليم كردستان. وأكدت الرئاسة ان معصوم معني بتطبيق الدستور وحل الخلافات العالقة بين الاطراف المتخاصمة. واشارت الى ان الرئيس "ليس متحدثا سياسيا كي يدلي برأيه يوميا".

وقال المكتب الاعلامي لرئيس الجمهورية، في بيان تلقى " العرب اليوم" نسخة منه، إن "تصريحات غير مسؤولة صدرت مؤخرا عن مصادر نيابية وإعلامية واستهدفت الاساءة الى سيادة رئيس الجمهورية فؤاد معصوم على خلفية تباين المواقف بشأن قضية الاستفتاء في اقليم كردستان".

وأضاف بيان رئاسة الجمهورية ان "معصوم معني جدا بجمع كلمة العراقيين لضمان تطبيق بنود الدستور وليس التحول مع جانب ضد آخر من اطراف العملية السياسية".
وأكدت رئاسة الجمهورية ان معصوم "يبذل كل مساعيه من اجل تمتين العلاقات بين الاطراف المعنية ودعوتها الى مزيد من الحوار لإنهاء المشاكل العالقة، مركّزا على اولوية حماية الدستور والسهر على تطبيق بنوده". واشارت الرئاسة الى ان "رئيس الجمهورية ليس متحدثا سياسيا كي يدلي برأيه يوميا في الاحداث المستجدة في المجالات الوطنية والاقليمية والدولية". وشددت الرئاسة على ان الرئيس "مهتم بضرورة المزيد من الحوار بين أطراف العملية السياسية وجميع العراقيين لحل اي خلافات او مشاكل عالقة او طارئة"، معربة عن رفضها لـ"محاولات التشكيك بمواقف الرئيس المبدئية والثابتة التي تشدد على اولوية إعلاء مبادئ الدستور".

واعتبرت رئاسة الجمهورية أن "التصريحات الصحفية المؤسفة التي أطلقها او رددها البعض في هذا الشأن تنطوي على تضليل صارخ للرأي العام وتأليب يفتقر الى اللياقة احيانا ضد رئاسة الجمهورية". وجددت الرئاسة "الدعوة إلى التأني في إطلاق مثل هذه التصريحات اللامسؤولة والتي قد تضر بسمعة وأمن البلاد ومصالحها العليا بغض النظر عن الدوافع الذاتية الضيقة لأصحابها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوات العراقية المشتركة تستعدّ لعمليّة عسكريّة في مدن غرب الأنبار القوات العراقية المشتركة تستعدّ لعمليّة عسكريّة في مدن غرب الأنبار



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab