الحكومة السورية تواصل التصعيد وتستهدف جنوب إدلب بـ100 قذيفة وصاروخ
آخر تحديث GMT02:35:46
 العرب اليوم -

لا تزال مناطق الهدنة "الروسية - التركية" تشهد مزيدًا من الخروقات

الحكومة السورية تواصل التصعيد وتستهدف جنوب إدلب بـ100 قذيفة وصاروخ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحكومة السورية تواصل التصعيد وتستهدف جنوب إدلب بـ100 قذيفة وصاروخ

القوات الحكومية السورية
دمشق - نور خوام

تواصل القوات الحكومية السورية تصعيدها من حيث القصف البري على مناطق الهدنة التركية – الروسية، حيث ارتفع إلى أكثر من 100 عدد القذائف والصواريخ التي استهدفت بها القوات الحكومية السورية مناطق في بلدة تحتايا جنوب إدلب مساء الأربعاء وبعد منتصف الليل، كما قصفت القوات الحكومية السورية بلدة اللطامنة بعد منتصف الليل.

ونشر المرصد السوري منذ قليل أنه رصد عمليات قصف متواصلة مساء اليوم الأربعاء بأكثر من 33 قذيفة وصاروخ، ضمن مناطق الهدنة المزعمة بين تركيا وروسيا في قطاعاتها الأربع، حيث استهدفت القوات الحكومية السورية بالقذائف الصاروخية أماكن في تلمنس وجرجناز وتحتايا بالقطاع الجنوبي والجنوبي الشرقي من الريف الإدلبي، وأماكن أخرى في لحايا والبويضة بالقطاع الشمالي من ريف حماة، كذلك استهدفت القوات الحكومية السورية بصاروخين اثنين يرجح أنهما من نوع أرض – أرض أماكن في ريف المهندسين ضمن ريف حلب الغربي، فيما وثق المرصد السوري إصابة 3 أطفال بجراح جراء انفجار قنبلة من مخلفات قصف سابق على بلدة حريتان شمال حلب.

كما نشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه لا تزال مناطق الهدنة الروسية – التركية في المحافظات الأربع ومنطقة بوتين – أردوغان منزوعة السلاح، تشهد مزيداً من الخروقات، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قصفاً صاروخياً من قبل القوات الحكومية السورية، طال أماكن في بلدة حيان في ريف حلب الشمالي، ما أسفر عن سقوط جرحى، بينما تعرضت مناطق في بلدة مورك وقرية الصخر في الريف الشمالي من حماة ضمن المنطقة منزوعة السلاح، لقصف متجدد من قبل القوات الحكومية السورية، بينما استهدفت فصائل عاملة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، بقذائف الهاون تمركزات لالقوات الحكومية السورية في محور تل مرق في الريف ذاته، وأنباء عن خسائر في صفوف القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها، كذلك قتل عنصر من القوات الحكومية السورية، جراء استهدافه برصاص قناصة من عناصر هيئة تحرير الشام في محور خلصة بريف حلب الجنوبي، وبذلك فإنه يرتفع إلى 577 على الأقل عدد الذين استشهدوا وقضوا وقتلوا خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان ووثقهم المرصد السوري، وهم 291 مدني بينهم 98 طفلاً و59 مواطنة عدد الشهداء في القصف من قبل القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 20 شخصاً بينهم 4 أطفال ومواطنتان اثنتان استشهدوا وقضوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل، و123 مقاتلاً قضوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 40 مقاتلاً من “الجهاديين” و23 مقاتلاً من جيش العزة قضوا خلال الكمائن والاشتباكات بينهم قيادي على الأقل، قضوا في كمائن وهجمات لالقوات الحكومية السورية بريف حماة الشمالي، و162 من القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها.

تأتي عمليات استمرار الخروقات عقب ساعات من نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه تعرضت مناطق في مدينة خان شيخون و بلدة التمانعة وقرى تل الشيح وتحتايا وسكيات وأم جلال بريفي إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، لقصف مكثف من قبل القوات الحكومية السورية، بالتزامن مع قصف مدفعي من قبل القوات الحكومية السورية طال أماكن في بلدة مورك في الريف الشمالي لحماة، دون أنباء عن خسائر بشرية، فيما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد شخص متأثراً بجراح أصيب بها، جراء قصف بصواريخ غراد من قبل الفصائل العاملة في الريف الشمالي الغربي من حماة في السابع من شهر نيسان/ أبريل الجاري. 

أقرأ أيضا :

الحكومة السورية تقصف 10 مناطق في الريف الشمالي

ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان صباح اليوم أنه شهدت مناطق الهدنة الروسية – التركية في المحافظات الأربع بعد منتصف ليل الثلاثاء – الأربعاء قصفاً صاروخياً نفذته القوات الحكومية السورية، مستهدفة أماكن في بلدة قلعة المضيق وقريتي تل عثمان وباب الطاقة بريف حماة الشمالي الغربي ومناطق أخرى في بلدة اللطامنة وقريتي الجنابرة والصخر في الريف الشمالي لحماة ضمن المنطقة منزوعة السلاح، في حين قصفت القوات الحكومية السورية بعد منتصف ليل أمس بالقذائف المدفعية مناطق في بلدات حيان وحريتان وكفرحمرة شمال حلب، ومناطق أخرى في بلدة الخوين وقرية الزرزور والكتيبة المهجورة في الريف الجنوبي الشرقي من إدلب، وقريتي زمار وجزرايا بريف حلب الجنوبي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء يوم الثلاثاء الـ 9 من شهر نيسان/ أبريل الجاري أنه عمليات قصف متواصلة ضمن مناطق الهدنة المزعمة بين الأتراك والروس وضمن منطقة “بوتين – أردوغان” منزوعة السلاح، حيث قصفت القوات الحكومية السورية أماكن في مورك ومعركبة ولحايا والبويضة واللطامنة بريف حماة الشمالي، والشريعة شمال غرب حماة، وأماكن أخرى في جرجناز والخوين والتمانعة بريفي إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، في حين سقطت عدة قذائف صاروخية أطلقتها الفصائل على أماكن في حي حلب الجديدة بالقسم الغربي من مدينة حلب الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية السورية، ترافقت مع سقوط رصاص متفجر على مناطق في الحي، دون معلومات عن تسببها بخسائر بشرية إلى الآن، على صعيد متصل وثق المرصد السوري استشهاد شخص متأثراً بجراح أصيب بها جراء قصف صاروخي طال بلدة سراقب شرق إدلب يوم أمس الأول الأحد.

كما رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان عمليات قصف متواصلة مساء اليوم الأربعاء بأكثر من 33 قذيفة وصاروخ، ضمن مناطق الهدنة المزعمة بين تركيا وروسيا في قطاعاتها الأربع، حيث استهدفت القوات الحكومية السورية بالقذائف الصاروخية أماكن في تلمنس وجرجناز وتحتايا بالقطاع الجنوبي والجنوبي الشرقي من الريف الإدلبي، وأماكن أخرى في لحايا والبويضة بالقطاع الشمالي من ريف حماة، كذلك استهدفت القوات الحكومية السورية بصاروخين اثنين يرجح أنهما من نوع أرض – أرض أماكن في ريف المهندسين ضمن ريف حلب الغربي.

ووثق المرصد إصابة 3 أطفال بجراح جراء انفجار قنبلة من مخلفات قصف سابق على بلدة حريتان شمال حلب، ونشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه لا تزال مناطق الهدنة الروسية – التركية في المحافظات الأربع ومنطقة بوتين – أردوغان منزوعة السلاح، تشهد مزيداً من الخروقات، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قصفاً صاروخياً من قبل القوات الحكومية السورية، طال أماكن في بلدة حيان في ريف حلب الشمالي، ما أسفر عن سقوط جرحى، بينما تعرضت مناطق في بلدة مورك وقرية الصخر في الريف الشمالي من حماة ضمن المنطقة منزوعة السلاح، لقصف متجدد من قبل القوات الحكومية السورية، بينما استهدفت فصائل عاملة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، بقذائف الهاون تمركزات اللقوات الحكومية السورية في محور تل مرق في الريف ذاته، وأنباء عن خسائر في صفوف القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها، كذلك قتل عنصر من القوات الحكومية السورية، جراء استهدافه برصاص قناصة من عناصر هيئة تحرير الشام في محور خلصة بريف حلب الجنوبي، وبذلك فإنه يرتفع إلى 577 على الأقل عدد الذين استشهدوا وقضوا وقتلوا خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان ووثقهم المرصد السوري، وهم 291 مدني بينهم 98  طفلاً و59 مواطنة عدد الشهداء في القصف من قبل القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 20 شخصاً بينهم 4 أطفال ومواطنتان اثنتان استشهدوا وقضوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل، و123 مقاتلاً قضوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 40 مقاتلاً من “الجهاديين” و23 مقاتلاً من جيش العزة قضوا خلال الكمائن والاشتباكات بينهم قيادي على الأقل، قضوا في كمائن وهجمات لالقوات الحكومية السورية بريف حماة الشمالي، و162 من القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها.

وتأتي عمليات استمرار الخروقات عقب ساعات من نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه تعرضت مناطق في مدينة خان شيخون و بلدة التمانعة وقرى تل الشيح وتحتايا وسكيات وأم جلال بريفي إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، لقصف مكثف من قبل القوات الحكومية السورية، بالتزامن مع قصف مدفعي من قبل القوات الحكومية السورية طال أماكن في بلدة مورك في الريف الشمالي لحماة، دون أنباء عن خسائر بشرية، فيما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان استشهاد شخص متأثراً بجراح أصيب بها، جراء قصف بصواريخ غراد من قبل الفصائل العاملة في الريف الشمالي الغربي من حماة في السابع من شهر نيسان/ أبريل الجاري.
ونشر المرصد السوري لحقوق الإنسان  صباح اليوم أنه شهدت مناطق الهدنة الروسية – التركية في المحافظات الأربع بعد منتصف ليل الثلاثاء – الأربعاء  قصفاً صاروخياً نفذته القوات الحكومية السورية، مستهدفة أماكن في بلدة قلعة المضيق وقريتي تل عثمان وباب الطاقة بريف حماة الشمالي الغربي ومناطق أخرى في بلدة اللطامنة وقريتي الجنابرة والصخر في الريف الشمالي لحماة ضمن المنطقة منزوعة السلاح، في حين قصفت القوات الحكومية السورية بعد منتصف ليل أمس بالقذائف المدفعية مناطق في بلدات حيان وحريتان وكفرحمرة شمال حلب، ومناطق أخرى في بلدة الخوين وقرية الزرزور والكتيبة المهجورة في الريف الجنوبي الشرقي من إدلب، وقريتي زمار وجزرايا بريف حلب الجنوبي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.

كما نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء يوم الثلاثاء الـ 9 من شهر نيسان/ أبريل الجاري أنه  عمليات قصف متواصلة ضمن مناطق الهدنة المزعمة بين الأتراك والروس وضمن منطقة “بوتين – أردوغان” منزوعة السلاح، حيث قصفت القوات الحكومية السورية أماكن في مورك ومعركبة ولحايا والبويضة واللطامنة بريف حماة الشمالي، والشريعة شمال غرب حماة، وأماكن أخرى في جرجناز والخوين والتمانعة بريفي إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، في حين سقطت عدة قذائف صاروخية أطلقتها الفصائل على أماكن في حي حلب الجديدة بالقسم الغربي من مدينة حلب الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية السورية، ترافقت مع سقوط رصاص متفجر على مناطق في الحي، دون معلومات عن تسببها بخسائر بشرية إلى الآن، على صعيد متصل وثق المرصد السوري استشهاد شخص متأثراً بجراح أصيب بها جراء قصف صاروخي طال بلدة سراقب شرق إدلب يوم أمس الأول الأحد.

وقد يهمك أيضاً :

المرصد السوري يُعلّن مقتل 13 مدنيًا وإصابة 60 في الغارات الجوية على إدلب

جرحى في تبادل لإطلاق النار بين القوات السورية ومدني شرق السويداء

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة السورية تواصل التصعيد وتستهدف جنوب إدلب بـ100 قذيفة وصاروخ الحكومة السورية تواصل التصعيد وتستهدف جنوب إدلب بـ100 قذيفة وصاروخ



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:12 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 العرب اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 العرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض
 العرب اليوم - منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 العرب اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 06:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعلن عن مكافأة 5 ملايين دولار مقابل عودة كل رهينة

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادين نجيم تكشف عن سبب غيابها عن الأعمال المصرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 08:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق الأوشحة الملونة بطرق عصرية جذابة

GMT 09:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات أوشحة متنوعة موضة خريف وشتاء 2024-2025

GMT 06:33 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صهينة كرة القدم!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab