أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم
آخر تحديث GMT20:51:45
 العرب اليوم -

تضم أربعة متاحف ودار مسرح و قصر هيرويون

أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم

كنيسة المهد داخل بيت لحم مدينة كنعانية
بيت لحم _ منيب سعادة

تُعدّ بيت لحم مدينة كنعانية يعود تاريخها إلى 3آلاف سنة قبل الميلاد،وتتميز بالعديد من المعالم السياحية والدينية شهدت ولادة الملك داود ثم ولادة المسيح عليه السلام في مغارتها مما أدى إلى شهرتها في سائر المعمورة، كونها أقدس المدن في العالم لدى الطوائف المسيحية، وكانت محط أنظار الملوك والأباطرة والأشراف وكان في طليعتهم الملكة هيلانة والدة الإمبراطور قسطنطين الأول، حيث شيدت فيها كنيسة المهد في عام 326م، ولشهرتها فقد كثر ما كتبه الحجاج والزوار عنها بمختلف اللغات.

وتشتهر مدينة بيت لحم بأسماء عدة منها أفراتا وبيت الخبز وبيت اللحم. واسم بيت لحم في الأصل يأتي من الفعل السامي الواحد (لا حلما) أشتق منه اسمين مختلفين، وهناك من يعتقد أن اسم المدينة مأخوذ من (لحمو) إله الخصب عند الكنعانيين.

أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم

و كانت مدينة بيت لحم في العهد البيزنطي والحكم الروماني ,تقع ضمن مقاطعة القدس وولد السيد المسيح خلال هذه الفترة، وأقام الملك الروماني هيرود الذي بنى قلعة هيرودوس "الفريديس"، حيث دفن هناك، وقام بإعطاء الأوامر بذبح جميع الأطفال من سن سنتين فما دون. قام الفرس بغزو فلسطين سنة 614م وأحدثوا فيها دمارًا كبيرا وسلم من هذا الدمار كنيسة المهد التي بنتها في بيت لحم الملكة هيلانة فوق كهف الميلاد وذلك لوجود رسم المجوس الثلاث على الواجهة الغربية. وفي الفترة الإسلامية قام الخليفة عمر بن الخطاب بالصلاة في كنيسة المهد، ومن ثم دشن جامع عمر بن الخطاب مقابل الكنيسة وخلال الفترة الصليبية، تم تتويج الملك جولدوين الأول ملكًا على القدس وذلك في كنيسة المهد عام 1599م، وفي فترة لاحقه استسلمت المدينة إلى السلطان صلاح الدين الأيوبي في عام 1178م وفي عام 1247م وخلال فترة حكم المماليك تم هدم أسوار المدينة، وفي عام 1517م خضعت فلسطين للحكم العثماني.

حكم إبراهيم باشا المصري, البلاد في الفترة ما بين 1831-1840، وقام بتدمير حارة الفواغرة ببيت لحم لأنهم ثاروا ضده، وفي العام 1852سرقت نجمة الميلاد من كنيسة المهد وكانت أحد أسباب حرب القرم من 1853-1857م.

و خضعت فلسطين للانتداب البريطاني بعد الحرب العالمية الأولى وتبعها الحكم الأردني عام 1949م على الضفة الغربية، وفي العام 1967م احتلت القوات الإسرائيلية فلسطين، وفي العام 1995م حررت مدينة بيت لحم لكن إخفاق عملية السلام أدى إلى اجتياحها مرة أخرى من قِبَل الاحتلال الإسرائيلي في العام 2002.

تقع مدينة بيت لحم في الجهة الجنوبية من مدينة القدس على بعد 2كيلو متر وتعلو 775مترًا عن سطح البحر، وتحيط بمدينة بيت لحم كروم الزيتون والبساتين الخضراء.

وتبلغ مساحة محافظة بيت لحم 575 كم مربعًا وتضم خمسة مدن رئيسية وسبعين قرية وثلاث مخيمات للاجئين الفلسطينيين, أما مساحة مدينة بيت لحم والتي تخضع ضمن حدود المخطط الهيكلي للمدينة فتبلغ ثمانية آلاف دونمًا، وتقسم المدينة إلى العديد من الأحياء والأسواق التجارية.

وتشتهر بالمصنوعات الخشبية والصدفية والتحف التذكارية وأعمال التطريز التي تباع للسياح والحجاج الذين يزورون المدينة بالإضافة إلى صناعة الحجر والرخام والصناعات المعدنية. ولأهمية بيت لحم الدينية والتاريخية الأثر الكبير في زيادة وتفعيل النشاط السياحي، إذ تعتبر الصناعات السياحية فيها من المصادر الأساسية للدخل القومي؛ لوجود الأماكن الدينية والأثرية في المحافظة منها كنيسة المهد، ويعمل في هذا القطاع حوالي 28% من السكان.

أبرز المعالم السياحية و الدينية في المحافظة:

يعتبر من أبرز المعالم السياحية الدينية في المحافظة كنيسة المهد التي اكتمل بناؤها في العام 339م، وبرك سيحان "برك المرجيع"، وقلعة البرك " قلعة مراد"، ودير الجنة المقفلة، والعين "عين أرطاس"، وتل الفريديس "هيروديون"، ووادي خريطون، وآبار النبي داود، ومتحف بيتنا التلحمي القديم، ودير القديس ثيودوسيوس، ودير مار سابا، ودير مار إلياس. كما يوجد في بيت لحم أربعة متاحف ودار مسرح وداري سينما.

كنيسة المهد:

كنيسة المهد تعد كنيسة المهد أقدم كنيسة في العالم، فبعد أن أصبحت المسيحية الديانة الرسمية للدولة الرومانية الشرقية في عهد الإمبراطور قسطنطين عام 324، أمرت والدته الملكة هيلانة في عام 335 ببناء كنيسة المهد في نفس المكان الذي ولد فيه السيد المسيح عيسى عليه السلام في مدينة بيت لحم.

وتضم الكنيسة ما يعرف بكهف ميلاد المسيح وأرضيات من الرخام الأبيض ويزين الكهف أربعة عشرة قنديلًا فضيًا والعديد من صور وأيقونات القديسين.

وقد انتهى بناء الكنيسة عام 339م، وجاء على النمط البازلكي وهو نمط معماري مقتبس من المعابد الرومانية.

والكنيسة عبارة عن مجمع ديني كبير تحتوي على مبنى الكنيسة بالإضافة إلى مجموعة من الأديرة والكنائس الأخرى التي تمثل الطوائف المسيحية المختلفة فهناك الدير الأرثوذكسي في الجنوب الشرقي، والدير الأرمني في الجنوب الغربي، والدير الفرانسيسكاني في الشمال الذي شيد عام 1347م لأتباع طائفة الفرانسيسكان.

مغارة الحليب:
مغارة الحليب تقع إلى الجنوب الشرقي من الكنيسة وهي المكان التي أرضعت فيه مريم العذراء يسوع الطفل عندما كانت مختبئة من جنود هيرودس أثناء توجهها إلى مصر. ويقال أن بعض قطرات من حليب العذراء قد سقطت على صخرة مما أدى إلى تحول لون الصخرة إلى الأبيض.

أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم

دير ابن عبيد:
بناه ثيودوسيوس في العام 500 للميلاد ويقع الدير شرقي قرية العبيدية التي تبعد تسعة كيلومترات عن بيت لحم. ويقال أن الرجال الحكماء قد استراحوا في هذا الدير بعد أن حذرهم الله في الحلم بان لا يعودوا إلى هيرودوس.

دير مار سابا:
دير مار سابا تم بناؤه على موقع يطل على وادي قدرون ويبعد (11) كيلومترا إلى الشرق من دير بن عبيد. وقد أسس الدير القديس سابا اليوناني في العام 482 بعد الميلاد.  وعندما توفي القديس سابا في العام 531 تم دفنه في نفس الدير وتم نقل رفاته فيما بعد إلى القسطنطينية، ولاحقا إلى فينيسيا في ايطاليا على يد الصليبيين، ومن ثم تم إعادة رفاته إلى ديره في العام 1965، حيث تم وضعه في صندوق زجاجي. ويحافظ الدير على نفس نمط الحياة الذي كان سائدا في عهد قسطنطين، حيث لا يسمح للنساء بالدخول إلى الدير.

أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم

آبار النبي داوود:
آبار النبي داوود تقع هذه الآبار إلى الشمال من بيت لحم وقد سميت بهذا الاسم نسبة إلى القصة الشهيرة في الكتاب المقدس من نبوءة صموئيل الثانية 23:14-حين شرب النبي داوود من هذه الآبار بينما كان الفلسطينيين يطاردونه.

اقرأ ايضًا :

إضاءة "شجرة الحرية" من أجل الأسرى في مدينة بيت لحم

دير مار الياس:
دير مار الياس يقع دير وكنيسة مار الياس على بعد كيلومترين إلى الشمال الشرقي من الطنطور. ويقع هذا الدير على تلة تطل على القدس وبيت لحم وبيت ساحور.

مسجد بلال (قبر راحيل):
يعتبر هذا المبنى الصغير العلامة التقليدية لقبر راحيل وهي زوجة يعقوب التي ماتت في بيت لحم بعد ولادة ابنها بنيامين. ويعتبر هذا الموقع مقدسًا للمسيحيين والمسلمين واليهود, وقد تم بناء الحرم الحالي والجامع خلال الفترة العثمانية وذلك على طريق القدس – الخليل قرب المدخل الشمالي لبيت لحم.

دير الجنة المقفلة:
دير الجنة المقفلة يقع هذا الدير في قرية أرطاس والتي تقع على بعد كيلومترين من برك سليمان. وقد قام ببناء الدير مطران مونتيفيديو عاصمة أروجواي في أمريكا الجنوبية في العام1901م، وتقوم الراهبات بإدارة هذا الدير.

أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم

كنيسة العذراء:
تقع في بيت جالا وتتبع للروم الأرثوذكس.

كنيسة القديس نقولا:
كنيسة القديس نقولا تقع في بيت جالا وتتبع للروم الأرثوذكس.

حقل الرعاة للروم الأرثوذكس:
حقل الرعاة للروم الأرثوذكس يقع إلى الشرق من مدينة بيت ساحور، حيث ظهر فيه ملاك الرب إلى الملائكة وأخبروهم بالنبأ السعيد وهو مولد يسوع وحينها هللت ملائكة السماء " المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وللناس المسرة".

عندما أتت القديسة هيلانة إلى بيت لحم قامت ببناء كنيسة المهد وكنيسة أخرى على مغارة الرعاة والتي هدمت وأعيد بناؤها ثلاث مرات.

كنيسة حقل الرعاة لللاتين:
تقع كنيسة حقل الرعاة لللاتين على بعد600م إلى الشمال من كنيسة حقل الرعاة للروم الأرثوذكس. و اشترى الآباء الفرنسيسكان الأرض المبني عليها الكنيسة في منتصف القرن التاسع عشر. ويمثل هذا المكان الموقع الذي ظهر فيه الملائكة للرعاة وأخبرهم بالنبأ السار وهو ميلاد يسوع المسيح.

أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم

أما الكنيسة الحالية فقد تم بناؤها في العام 1954، على صخرة كبيرة يقال أنها قاعدة لكنيسة قديمة مدمرة. وقد قامت كندا بتمويل بناء الكنيسة والتي جاءت على شكل خيمة وسميت ملائكة الرعاة. وقد كانت الكنيسة آخر عمل فني للمهندس المعماري الإيطالي أنطونيو بورلوستو.

حقل الرعاة للبروتستانت:
عند زيارة السائح كنيستي حقل الرعاة للروم الأرثوذكس واللاتين يتجه شرقا فإنه يجد مرج مليء بأشجار الصنوبر، وفي وسط هذا المرج يوجد مبنى جمعية الشبان المسيحية.

و يوجد على الجانب الشرقي من المبنى, مغارة فيها الكثير من البقايا الفخارية. وتذكر هذه المغارة طائفة البروتستانت بالرعاة الذين خبروا بميلاد يسوع المسيح.

قصر هيرويون:
قصر هيرويون تم بناؤه على تلة تبعد ستة كيلومترات إلى الجنوب من بيت لحم. وتحتوي هذه القلعة على بقايا لقصر ضخم بناه الملك هيرودوس لزوجته في العام 37 قبل الميلاد. وقد تم إحضار الماء إلى القلعة من برك سليمان. وكان القصر يحتوي على أبنية فخمة وأسوار مدورة وغرف محصنة وحمامات وحدائق.

 برك سليمان:
برك سليمان تحتوي برك سليمان على ثلاث برك ضخمة مستطيلة الشكل والتي تتسع (160.000) متر مكعب من الماء،  ويحيط بالبرك أشجار الصنوبر وتتجمع المياه في البرك عن طريق مياه الأمطار التي تسقط على الجبال حولها. وقد ذكر في الإنجيل بأن الملك سليمان الحكيم بنى هذه البرك لزوجاته. في السابق كان يتم ضخ مياه البرك إلى بيت لحم والقدس.

قد يهمك أيضًا:

الرئيس الفلسطيني يُؤكّد على عدم القبول بالمبادرات "المُخالفة للشرعية"

عباس يؤكد رفض الفلسطينيين مبادرات ترامب غير الشرعيه ويدعوه للتراجع عنها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم أبرز المعالم السياحية والدينية والتاريخية في مدينة بيت لحم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:12 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 العرب اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض
 العرب اليوم - منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 العرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 العرب اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 06:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعلن عن مكافأة 5 ملايين دولار مقابل عودة كل رهينة

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادين نجيم تكشف عن سبب غيابها عن الأعمال المصرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 08:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق الأوشحة الملونة بطرق عصرية جذابة

GMT 09:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات أوشحة متنوعة موضة خريف وشتاء 2024-2025

GMT 06:33 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صهينة كرة القدم!

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 06:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 08:48 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

قطع شتوية أساسية لمظهر أنيق وجذّاب

GMT 08:51 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

قطع ملابس أساسية تناسب الطقس البارد

GMT 06:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عن تكريم الأستاذ الغُنيم خواطر أخرى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab