أوروبا تستعد لبحث الملف السوري وسط مخاوف من تدخل أطراف خارجية واستغلال التنوع الطائفي
آخر تحديث GMT14:31:36
 العرب اليوم -
وفاة الفنان إحسان الترك بعد معاناته مع المرض عن عمر الـ71 حماس تدين مجزرة جيش الاحتلال في بيت لاهيا شمال غزة انطلاق القمر الاصطناعي البحريني "المنذر" على متن صاروخ "فالكون 9" من قاعدة "فاندنبيرغ" بالولايات المتحدة أعاصير قوية تضرب ولايات أميركية وتتسبب في دمار وخسائر بشرية حماس تربط الإفراج عن رهينة أمريكي إسرائيلي وأربعة جثامين بتنفيذ إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة غوغل تضيف مزايا تخصيص جديدة إلى جيميني تعتمد على سجل البحث لتحسين تجربة المستخدم إيلون ماسك يكشف عن خطط لإطلاق الصاروخ "ستارشيب" نحو المريخ بحلول نهاية عام 2026 وزارة شؤون المرأة توقع مذكرة تفاهم مع نظيرتها التشيلية لتعزيز دعم المرأة الفلسطينية وتمكينها مسؤولة أممية تطالب بفتح تحقيقات دولية في استشهاد معتقلين داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي حركة الجهاد تستنكر بشدة القرار الأوروبي والأمريكي بحجب قناة الأقصى الفضائية وتعتبره استهدافًا للإعلام الفلسطيني
أخر الأخبار

أوروبا تستعد لبحث الملف السوري وسط مخاوف من تدخل أطراف خارجية واستغلال التنوع الطائفي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أوروبا تستعد لبحث الملف السوري وسط مخاوف من تدخل أطراف خارجية واستغلال التنوع الطائفي

قوات الأمن العام السوري تنتشر في أحياء مدينة اللاذقية
دمشق ـ العرب اليوم

في حين يرتقب أن تجتمع الدول الأوروبية في بروكسيل يوم الاثنين المقبل من أجل بحث الملف السوري، طفت إلى السطح بعض المخاوف الأوروبية.فقد أعرب دبلوماسي غربي عن قلق الاتحاد الأوروبي من أطراف خارجية قد تحاول اختراق المشهد السوري من خلال ورقة التنوع الطائفي.كما رأى في تصريحات اليوم السبت أن هذه النقطة تشكل تحدياً كبيرة للإدارة السورية الجديدة.
وكلاء وأطراف خارجية

كذلك حذر من أن تستخدم بعض الأطراف الخارجية والوكلاء ورقة التنوع الطائفي.

أتى هذا التنبيه فيما يتوقع أن يعقد الاثنين المقبل مؤتمر لدعم الانتقال السياسي في سوريا، حيث سيمثل السلطات السورية وزير الخارجية أسعد الشيباني.

ويهدف هذا المؤتمر إلى تعبئة الجهود الدولية من أجل دعم مسار سياسي انتقالي في البلاد، ودفع الإنعاش الاقتصادي، وتشجيع السلطات السورية على احترام التزاماتها الدولية.

وكان الاتحاد الأوروبي حذر قبل أيام من تورط مسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد وفلول النظام السابق في أحداث الساحل الدامية.

يشار إلى أنه منذ سقوط الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي، عمد الأوروبيون إلى إعادة فتح قنوات التواصل مع دمشق، والإدارة الجديدة، مع وضع شروط لرفع العقوبات بشكل كامل عن البلاد، على رأسها تشكيل حكومة جامعة لكافة أطياف المجتمع، فضلاً عن مكافحة الإرهاب، وتحقيق الانتقال السياسي ومحاسبة المتورطين في جرائم الحرب.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تعيين أسعد الشيباني وزيراً للخارجية في الحكومة السورية المؤقتة

وفد سوري رفيع برئاسة وزير الخارجية أسعد الشيباني يصل إلى الرياض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوروبا تستعد لبحث الملف السوري وسط مخاوف من تدخل أطراف خارجية واستغلال التنوع الطائفي أوروبا تستعد لبحث الملف السوري وسط مخاوف من تدخل أطراف خارجية واستغلال التنوع الطائفي



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:28 2025 السبت ,15 آذار/ مارس

هالة صدقي تكشف مفاجأة عن دورها في "إش إش"
 العرب اليوم - هالة صدقي تكشف مفاجأة عن دورها في "إش إش"

GMT 19:18 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

رسميا بايرن ميونخ يمدد عقد كيميتش

GMT 13:37 2025 الجمعة ,14 آذار/ مارس

امتحان داخلي وعربي ودولي للبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab