محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس
آخر تحديث GMT02:03:31
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

في ظل تشديد الإجراءات الأمنية في العاصمة الفرنسية بالتزامن مع الذكرى الأولى لها

محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس

البلجيكي ذا الأصول المغربية أسامة العطار
باريس ـ مارينا منصف

أكد المحققون الفرنسيون أن البلجيكي ذا الأصول المغربية أسامة العطار، هو العقل المدبر للهجمات التي هزت العاصمة الفرنسية باريس قبل عام، حسب ما ذكر موقع "ديلي ميل" البريطاني. وأوضحت أن العطار يرتبط بصلة قرابة من الأخوين اللذين قاما بتفجير نفسيهما في الهجمات التي شهدتها العاصمة البلجيكية بروكسل في شهر مارس/آذار الماضي.وأشارت الى أن العطار، والذي يبلغ من العمر 32 عامًا، من المعتقد أنه موجود حاليًا في الأراضي التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" في سورية. وقالت الصحيفة البريطانية البارزة إن العطار كان بالفعل مشتبهًا بتورطه في الأعمال الإرهابية التي شهدتها بروكسل في مارس/آذار الماضي، إلا أن أدلة جديدة اكتشفها المحققون الفرنسيون أكدت أنه بمثابة العقل المدبر لتلك الأحداث. إلا أنه ليس واضحًا ما إذا كان العطار، والذي يحمل اسمًا مستعارًا وهو "أبو أحمد"، قد كان متواجدًا بالفعل على الأراضي الفرنسية العام الماضي أم أنه قام بوضع الخطة من معقله في سورية؟ ولكن بالرغم من ذلك أكدت مصادر أنه المنسق الوحيد الذي تم تحديد اسمه خلال التحقيقات.

وأضافت الصحيفة البريطانية أن المحققين الفرنسيين يشتبهون في أن هجمات باريس، والتي أسفرت عن مقتل حوالي 130 شخصًا في فرنسا، تمت بالتنسيق مع شخص أو عدة أشخاص من قيادات التنظيم المتطرف في سورية، إلا أنهم لم يعلنوا عن أسماء المشتبه بهم من قبل.

وكانت السلطات البلجيكية قد ألقت القبض على اثنين من أبناء عمومة العطار في يونيو/حزيران الماضي، وهما مصطفى وجواد بن هاتل، بسبب الاشتباه في تورطهما في التخطيط للعمليات الإرهابية التي ضربت بروكسل في مارس/آذار الماضي، أثناء مباراة لكرة القدم.

ويأتي هذا في ظل تشديد الإجراءات الأمنية في العاصمة الفرنسية باريس، خوفا من تكرار الهجمات بالتزامن مع الذكرى الأولى للهجمات التي شهدتها العام الماضي.

مسرح "باتالكان"، والذي كان أهم المواقع التي استهدفها التنظيم المتطرف في باريس العام الماضي، سوف يقدم عرضا بعنوان "اللدعة"، وذلك لإحياء ذكرى الهجمات الإرهابية.

أما الرئيس الفرنسي، من جانبه، فسوف يشارك في إحياء الذكرى على مستوى منخفض، حيث سيكتفي باستقبال أسر الضحايا والمصابين يوم الأحد المقبل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab