محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس
آخر تحديث GMT09:18:06
 العرب اليوم -
فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي
أخر الأخبار

في ظل تشديد الإجراءات الأمنية في العاصمة الفرنسية بالتزامن مع الذكرى الأولى لها

محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس

البلجيكي ذا الأصول المغربية أسامة العطار
باريس ـ مارينا منصف

أكد المحققون الفرنسيون أن البلجيكي ذا الأصول المغربية أسامة العطار، هو العقل المدبر للهجمات التي هزت العاصمة الفرنسية باريس قبل عام، حسب ما ذكر موقع "ديلي ميل" البريطاني. وأوضحت أن العطار يرتبط بصلة قرابة من الأخوين اللذين قاما بتفجير نفسيهما في الهجمات التي شهدتها العاصمة البلجيكية بروكسل في شهر مارس/آذار الماضي.وأشارت الى أن العطار، والذي يبلغ من العمر 32 عامًا، من المعتقد أنه موجود حاليًا في الأراضي التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" في سورية. وقالت الصحيفة البريطانية البارزة إن العطار كان بالفعل مشتبهًا بتورطه في الأعمال الإرهابية التي شهدتها بروكسل في مارس/آذار الماضي، إلا أن أدلة جديدة اكتشفها المحققون الفرنسيون أكدت أنه بمثابة العقل المدبر لتلك الأحداث. إلا أنه ليس واضحًا ما إذا كان العطار، والذي يحمل اسمًا مستعارًا وهو "أبو أحمد"، قد كان متواجدًا بالفعل على الأراضي الفرنسية العام الماضي أم أنه قام بوضع الخطة من معقله في سورية؟ ولكن بالرغم من ذلك أكدت مصادر أنه المنسق الوحيد الذي تم تحديد اسمه خلال التحقيقات.

وأضافت الصحيفة البريطانية أن المحققين الفرنسيين يشتبهون في أن هجمات باريس، والتي أسفرت عن مقتل حوالي 130 شخصًا في فرنسا، تمت بالتنسيق مع شخص أو عدة أشخاص من قيادات التنظيم المتطرف في سورية، إلا أنهم لم يعلنوا عن أسماء المشتبه بهم من قبل.

وكانت السلطات البلجيكية قد ألقت القبض على اثنين من أبناء عمومة العطار في يونيو/حزيران الماضي، وهما مصطفى وجواد بن هاتل، بسبب الاشتباه في تورطهما في التخطيط للعمليات الإرهابية التي ضربت بروكسل في مارس/آذار الماضي، أثناء مباراة لكرة القدم.

ويأتي هذا في ظل تشديد الإجراءات الأمنية في العاصمة الفرنسية باريس، خوفا من تكرار الهجمات بالتزامن مع الذكرى الأولى للهجمات التي شهدتها العام الماضي.

مسرح "باتالكان"، والذي كان أهم المواقع التي استهدفها التنظيم المتطرف في باريس العام الماضي، سوف يقدم عرضا بعنوان "اللدعة"، وذلك لإحياء ذكرى الهجمات الإرهابية.

أما الرئيس الفرنسي، من جانبه، فسوف يشارك في إحياء الذكرى على مستوى منخفض، حيث سيكتفي باستقبال أسر الضحايا والمصابين يوم الأحد المقبل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس محققون فرنسيون يتوصلون الى أن أسامة العطار هو العقل المدبر لهجمات باريس



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab