احتجاجات مليونية في السودان وسط تأهب أمني وترقب دولي
آخر تحديث GMT22:09:45
 العرب اليوم -

احتجاجات "مليونية" في السودان وسط تأهب أمني وترقب دولي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - احتجاجات "مليونية" في السودان وسط تأهب أمني وترقب دولي

الشرطة السودانية
الخرطوم - العرب اليوم

لليوم الخامس على التوالي، تتواصل المظاهرات بالسودان رفضا للإطاحة بالحكومة الانتقالية، وسط دعوات لاحتجاجات "مليونية"، السبت، في ظل تأهب أمني وانتشار عسكري كثيف وترقب دولي للمستجدات بالبلد الأفريقي ودعا ناشطون سودانيون إلى "تظاهرة مليونية" السبت، متحدين ضعف وتعطل بعض خدمات الإنترنت عبر رسائل نصية ودعوات شفوية ومواكب ليلية وكتابة شعارات حماسية على جدران البنايات لتشجيع المواطنين على النزول إلى الشوارع.

مسارات وشعارات

وأعلنوا عن الأماكن الرئيسية لمواكب مليونية السبت، حيث سيكون تجمع الخرطوم في شارع المطار، والخرطوم بحري عند السوق الرئيسي، وأم درمان أمام مبنى المجلس الوطني، مؤكدين على سلمية المواكب الثلاثة وحول شعارات ومطالب المليونية، أكدوا على ضرورة إلغاء الإجراءات التي أعلنها قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، والعودة إلى السلطة المدنية، فضلاً عن فك قيود الإقامة الجبرية عن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وإزالة التعزيزات العسكرية من جميع الطرقات.

 اختفاء مظاهر الحياة

وأطلقت دعوات إلى عصيان مدني شامل منذ ليل الإثنين من قبل "تجمع المهنيين" السودانيين ونقابة الأطباء كورقة ضغط قد تسهم في تلبية مطالبهم وأغلقت معظم المحال والمؤسسات أبوابها في الشوارع الرئيسية، ولا يعمل سوى بعض المخابز والبقالين في الأحياء الشعبية؛ لتأمين احتياجات المواطنين والإثنين الماضي، أعلن البرهان حل مجلس السيادة والحكومة وفرض حالة الطوارئ كما تضمنت قراراته حل جميع الكيانات النقابية والاتحادات المهنية، ووقف عمل لجنة إزالة التمكين، وتعليق بعض بنود الوثيقة الدستورية، وتلاها لاحقا فصل عدد من السفراء في الخارج وجاءت الإجراءات بعد أشهر من التوتر بين المكونين العسكري والمدني اللذين كانا يتقاسمان الحكم الانتقالي في البلاد، منذ العام 2019 بعد عزل عمر البشير.

 تواجد أمني مكثف

وتشهد شوارع العاصمة السودانية انتشارا أمنيا مكثفا للجيش وقوات الدعم السريع. وتعمل القوى الأمنية على إزالة المتاريس والعوائق التي أقامها المحتجون لإغلاق الطرق. لكن المتظاهرين يعيدونها عقب مغادرة قوات الأمن وكثفت قوات الأمن حملتها ضد الناشطين والمتظاهرين المحتجين على مدار الأيام الماضية، وانتشرت بكل أنحاء الخرطوم في محاولة لوضع حد للتحركات الشعبية الرافضة لقرارات البرهان ومن بين الموقوفين مساعد رئيس حزب الأمة المعارض صديق المهدي، نجل الزعيم الراحل الصادق المهدي، والمحامي إسماعيل التاج عضو تجمع المهنيين السودانيين الذي يقود النقابات ولعب دورا أساسيا في الاحتجاجات ضد البشير.

 ردود فعل دولية

قرارات الإثنين، أثارت انتقادات دولية واسعة وتحذيرات من تقويض عملية الانتقال الديمقراطي في البلاد والخميس، طالب مجلس الأمن الدولي العسكريين في السودان "بعودة حكومة انتقالية يديرها مدنيون"، مبديا "قلقه البالغ حيال الاستيلاء العسكري على السلطة"، وذلك في بيان صدر بإجماع أعضائه من جانبه، قال الرئيس الأميركي جو بايدن في بيان "رسالتنا معا إلى السلطات العسكرية في السودان واضحة، ينبغي السماح للشعب السوداني بالتظاهر سلميا، وإعادة السلطة إلى الحكومة الانتقالية التي يقودها مدنيون"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة ستواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوداني ونضاله اللاعنفي للمضي قدما نحو أهداف الثورة السودانية" وحاول الجيش استيعاب الانتقاد الدولي عبر إعادة رئيس الوزراء المقال عبد الله حمدوك الذي كان أوقف الإثنين، إلى منزله، بعد تشديد دول غربية والأمم المتحدة على ضرورة الإفراج عنه لكن مكتبه قال إنه لا يزال "تحت حراسة مشددة"، مشيرا إلى أن "عددا من الوزراء والقادة السياسيين لا يزالون قيد الاعتقال في أماكن مجهولة".

 دعوات للمشاركة

وقالت وزيرة الخارجية السودانية، مريم الصادق، إن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك متمسك بشرعية حكومته، ويحث المواطنين على التمسك بالسلمية، ومواصلة مقاومتهم بكل أشكال النضال المدني في مواكب بعد غد السبت جاء ذلك خلال اتصال هاتفي مع نظيرها الأميركي، أنتوني بلينكن، ناقشا خلاله "الخطوات التي يمكن للولايات المتحدة اتخاذها لدعم كفاح الشعب السوداني"، وفق بيان لوزارة الإعلام ووفق البيان، جدد بلينكن إدانة الولايات المتحدة للاستيلاء العسكري على السلطة من جهته، أعلن مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل على تويتر، الأربعاء، أنه تحدث إلى رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك حيث أبدى دعمه "للعودة إلى تحول يقوده المدنيون باعتباره السبيل الوحيد للمضي قدما".

 حشود ضخمة

الكاتب والمحلل السياسي السوداني، محمد علي فزاري، قال إن المظاهرات في الخرطوم، على مشارف يوم خامس يتم الحشد له بشكل كبير رفضا لقرارات البرهان وحول مظاهر الحياة، أضاف فزاري في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية": "لا تزال المحال وحركة المؤسسات والبنوك مغلقة، الحركة بطيئة في الشوارع، ورغم أن اليوم الجمعة ولكن منذ بداية التغيرات ظل العصيان المدني ملامحه واضحة" وتابع: "أتحدث الآن من وسط الخرطوم، لا توجد مظاهر للحياة بصورة طبيعية كما هو الحال، فدائما ما تكون مزدحمة بالمارة المترددين على المحال التجارية" وأشار إلى أن هذا الأمر ينطبق على جميع مدن ولاية الخرطوم وساعد على نجاح دعوات العصيان المدني مخاوف العديد من الناس من إغلاق الطرق والشوارع الرئيسية والمتاريس في الأحياء.

 وسائط جديدة للتواصل

وتوقع حشود ضخمة في مليونية السبت جراء دعوات واسعة لمقاومة ما وصفوه بـ"الانقلاب" على حكومة حمدوك التي جاءت بنص الوثيقة الدستورية، معتبرين أن ما قام به البرهان هو تحد زاد من وتيرته سقوط قتلى وجرحى فبات من الصعوبة العودة للوراء إن لم يكن مستحيلا وأوضح أن المليونية ستطالب بـ"ضرورة العودة للسلطة الانتقالية المدنية وأيضا رفض لكافة أشكال المكون العسكري في الحكومة المقبلة". ونوه إلى أن هناك دعوات كبيرة رغم انقطاع الإنترنت لكن شباب الثورة يتواصلون عبر الرسائل النصية والوسائط الأخرى والإعلام الشعبي وشهدت الأحياء اليوم ببروفات واسعة لمواكب مليونية السبت. لليوم الخامس على التوالي، تتواصل المظاهرات بالسودان رفضا للإطاحة بالحكومة الانتقالية، وسط دعوات لاحتجاجات "مليونية"، السبت، في ظل تأهب أمني وانتشار عسكري كثيف وترقب دولي للمستجدات بالبلد الأفريقي ودعا ناشطون سودانيون إلى "تظاهرة مليونية" السبت، متحدين ضعف وتعطل بعض خدمات الإنترنت عبر رسائل نصية ودعوات شفوية ومواكب ليلية وكتابة شعارات حماسية على جدران البنايات لتشجيع المواطنين على النزول إلى الشوارع.

مسارات وشعارات

وأعلنوا عن الأماكن الرئيسية لمواكب مليونية السبت، حيث سيكون تجمع الخرطوم في شارع المطار، والخرطوم بحري عند السوق الرئيسي، وأم درمان أمام مبنى المجلس الوطني، مؤكدين على سلمية المواكب الثلاثة وحول شعارات ومطالب المليونية، أكدوا على ضرورة إلغاء الإجراءات التي أعلنها قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، والعودة إلى السلطة المدنية، فضلاً عن فك قيود الإقامة الجبرية عن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وإزالة التعزيزات العسكرية من جميع الطرقات.

 اختفاء مظاهر الحياة

وأطلقت دعوات إلى عصيان مدني شامل منذ ليل الإثنين من قبل "تجمع المهنيين" السودانيين ونقابة الأطباء كورقة ضغط قد تسهم في تلبية مطالبهم وأغلقت معظم المحال والمؤسسات أبوابها في الشوارع الرئيسية، ولا يعمل سوى بعض المخابز والبقالين في الأحياء الشعبية؛ لتأمين احتياجات المواطنين والإثنين الماضي، أعلن البرهان حل مجلس السيادة والحكومة وفرض حالة الطوارئ. كما تضمنت قراراته حل جميع الكيانات النقابية والاتحادات المهنية، ووقف عمل لجنة إزالة التمكين، وتعليق بعض بنود الوثيقة الدستورية، وتلاها لاحقا فصل عدد من السفراء في الخارج وجاءت الإجراءات بعد أشهر من التوتر بين المكونين العسكري والمدني اللذين كانا يتقاسمان الحكم الانتقالي في البلاد، منذ العام 2019 بعد عزل عمر البشير.

 تواجد أمني مكثف

وتشهد شوارع العاصمة السودانية انتشارا أمنيا مكثفا للجيش وقوات الدعم السريع. وتعمل القوى الأمنية على إزالة المتاريس والعوائق التي أقامها المحتجون لإغلاق الطرق. لكن المتظاهرين يعيدونها عقب مغادرة قوات الأمن وكثفت قوات الأمن حملتها ضد الناشطين والمتظاهرين المحتجين على مدار الأيام الماضية، وانتشرت بكل أنحاء الخرطوم في محاولة لوضع حد للتحركات الشعبية الرافضة لقرارات البرهان ومن بين الموقوفين مساعد رئيس حزب الأمة المعارض صديق المهدي، نجل الزعيم الراحل الصادق المهدي، والمحامي إسماعيل التاج عضو تجمع المهنيين السودانيين الذي يقود النقابات ولعب دورا أساسيا في الاحتجاجات ضد البشير.

 ردود فعل دولية

قرارات الإثنين، أثارت انتقادات دولية واسعة وتحذيرات من تقويض عملية الانتقال الديمقراطي في البلاد والخميس، طالب مجلس الأمن الدولي العسكريين في السودان "بعودة حكومة انتقالية يديرها مدنيون"، مبديا "قلقه البالغ حيال الاستيلاء العسكري على السلطة"، وذلك في بيان صدر بإجماع أعضائه من جانبه، قال الرئيس الأميركي جو بايدن في بيان "رسالتنا معا إلى السلطات العسكرية في السودان واضحة، ينبغي السماح للشعب السوداني بالتظاهر سلميا، وإعادة السلطة إلى الحكومة الانتقالية التي يقودها مدنيون"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة ستواصل الوقوف إلى جانب الشعب السوداني ونضاله اللاعنفي للمضي قدما نحو أهداف الثورة السودانية" وحاول الجيش استيعاب الانتقاد الدولي عبر إعادة رئيس الوزراء المقال عبد الله حمدوك الذي كان أوقف الإثنين، إلى منزله، بعد تشديد دول غربية والأمم المتحدة على ضرورة الإفراج عنه لكن مكتبه قال إنه لا يزال "تحت حراسة مشددة"، مشيرا إلى أن "عددا من الوزراء والقادة السياسيين لا يزالون قيد الاعتقال في أماكن مجهولة".

 دعوات للمشاركة

وقالت وزيرة الخارجية السودانية، مريم الصادق، إن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك متمسك بشرعية حكومته، ويحث المواطنين على التمسك بالسلمية، ومواصلة مقاومتهم بكل أشكال النضال المدني في مواكب بعد غد السبت. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي مع نظيرها الأميركي، أنتوني بلينكن، ناقشا خلاله "الخطوات التي يمكن للولايات المتحدة اتخاذها لدعم كفاح الشعب السوداني"، وفق بيان لوزارة الإعلام ووفق البيان، جدد بلينكن إدانة الولايات المتحدة للاستيلاء العسكري على السلطة من جهته، أعلن مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل على تويتر، الأربعاء، أنه تحدث إلى رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك حيث أبدى دعمه "للعودة إلى تحول يقوده المدنيون باعتباره السبيل الوحيد للمضي قدما".

 حشود ضخمة

الكاتب والمحلل السياسي السوداني، محمد علي فزاري، قال إن المظاهرات في الخرطوم، على مشارف يوم خامس يتم الحشد له بشكل كبير رفضا لقرارات البرهان وحول مظاهر الحياة، أضاف فزاري في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية": "لا تزال المحال وحركة المؤسسات والبنوك مغلقة، الحركة بطيئة في الشوارع، ورغم أن اليوم الجمعة ولكن منذ بداية التغيرات ظل العصيان المدني ملامحه واضحة" وتابع: "أتحدث الآن من وسط الخرطوم، لا توجد مظاهر للحياة بصورة طبيعية كما هو الحال، فدائما ما تكون مزدحمة بالمارة المترددين على المحال التجارية".

وأشار إلى أن هذا الأمر ينطبق على جميع مدن ولاية الخرطوم وساعد على نجاح دعوات العصيان المدني مخاوف العديد من الناس من إغلاق الطرق والشوارع الرئيسية والمتاريس في الأحياء وتوقع حشود ضخمة في مليونية السبت جراء دعوات واسعة لمقاومة ما وصفوه بـ"الانقلاب" على حكومة حمدوك التي جاءت بنص الوثيقة الدستورية، معتبرين أن ما قام به البرهان هو تحد زاد من وتيرته سقوط قتلى وجرحى فبات من الصعوبة العودة للوراء إن لم يكن مستحيلا وأوضح أن المليونية ستطالب بـ"ضرورة العودة للسلطة الانتقالية المدنية وأيضا رفض لكافة أشكال المكون العسكري في الحكومة المقبلة" ونوه إلى أن هناك دعوات كبيرة رغم انقطاع الإنترنت لكن شباب الثورة يتواصلون عبر الرسائل النصية والوسائط الأخرى والإعلام الشعبي وشهدت الأحياء اليوم ببروفات واسعة لمواكب مليونية السبت.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أنتوني بلينكن يرحب بإطلاق سراح رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك

السودان في عهدة الجيش والطوارئ بعد أطاحة شريكه المدني في المرحلة الانتقالية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

احتجاجات مليونية في السودان وسط تأهب أمني وترقب دولي احتجاجات مليونية في السودان وسط تأهب أمني وترقب دولي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:12 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 العرب اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض
 العرب اليوم - منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 06:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعلن عن مكافأة 5 ملايين دولار مقابل عودة كل رهينة

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادين نجيم تكشف عن سبب غيابها عن الأعمال المصرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 08:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق الأوشحة الملونة بطرق عصرية جذابة

GMT 09:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات أوشحة متنوعة موضة خريف وشتاء 2024-2025

GMT 06:33 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صهينة كرة القدم!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab