حزب الله يستهدف قواعد إسرائيلية والإحتلال يعترض ثلاث مسيرات فوق البحر الأحمر والمقاومة الإسلامية بالعراق تقصف إيلات
آخر تحديث GMT15:12:13
 العرب اليوم -

حزب الله يستهدف قواعد إسرائيلية والإحتلال يعترض ثلاث مسيرات فوق البحر الأحمر والمقاومة الإسلامية بالعراق تقصف إيلات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حزب الله يستهدف قواعد إسرائيلية والإحتلال يعترض ثلاث مسيرات فوق البحر الأحمر والمقاومة الإسلامية بالعراق تقصف إيلات

طائرة مسيرة
القدس المحتلة ـ العرب اليوم

أعلن حزب الله اللبناني أنه استهدف "قاعدة بلماخيم الجوية (تحتوي على مركز أبحاث عسكري ورادار لمنظومة حيتس) جنوب تل أبيب"، بـ"سرب من المسيّرات الانقضاضية التي أصابت أهدافها بدقة.وفي بيان منفصل، أشار الحزب إلى أنه استهدف "قاعدة زوفولون للصناعات العسكرية شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية نوعية"أعلن حزب الله اللبناني أنه استهدف قبيل فجر السبت، قاعدة غليلوت التابعة للاستخبارات العسكرية وسط إسرائيل، بحسب بيان له.وقال الحزب في بيانه إنه عناصره قصفوا "عند الساعة 02:30 من فجر يوم السبت قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الاستخبارات العسكرية 8200 في ضواحي تل أبيب بصلية صاروخية نوعية"، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي عن تفعيل صفارات الإنذار في عدد من المناطق الإسرائيلية في ذات التوقيت
من جانب آخر، أعلن الجيش الإسرائيلي تفعيل صفارات الإنذار في عدد من المناطق الإسرائيلية في ذات توقيت الهجمات التي نفذها حزب الله.
كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن اعترض ثلاث طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر، حاولت الاقتراب من إسرائيل.

وأوضح الجيش في بيان له إنه "دمر ثلاث طائرات مسيرة أطلقت من الشرق فوق البحر الأحمر قبل دخولها الأراضي الإسرائيلية".
وأعلنت المقاومة الإسلامية في العراق عن استهداف "أربعة أهداف حيوية" في إيلات، بـ"أربع عمليات منفصلة بواسطة عدد من الطائرات المسيّرة"

وفجر اليوم، أعلنت السلطات الإسرائيلية إصابة ما لا يقل عن 19 شخصاً ليل الجمعة السبت في الطيرة وسط إسرائيل، جراء سقوط صاروخ على مبنى.
وبحسب منشور لوزارة الخارجية الإسرائيلية عبر منصة "إكس" نشرت خلاله صوراً للمبنى المستهدف، قالت إن "هذه نتيجة ضربة مباشرة لصاروخ أطلقه حزب الله على مدينة الطيرة العربية الإسرائيلية ما أدى إلى إصابة 19 مدنياً بجروح"، وأوضحت الصور آثار انفجار ومبنى تظهر فيه فجوة خلال ساعات الليل.
وقالت الشرطة الإٍسرائيلية إن هناك عدداً من الإصابات جراء الاستهداف، أربعة منهم "إصابتهم متوسطة والبقية جروحهم طفيفة".
وأشار الجيش الإسرائيلي عبر تلغرام إلى أنه حدد مكان إطلاق المقذوفات من لبنان باتجاه وسط إسرائيل، موضحاً إنه اعترض عدداً منها.
ويوم الخميس، أوقع قصف صاروخي من لبنان سبعة قتلى بينهم أربعة تايلانديين يعملون في قطاع الزراعة في بلدة المطلة شمالي إسرائيل حسبما أعلنت السلطات الإسرائيلية.

أما في لبنان، قتل 52 شخصاً على الأقل الجمعة، في غارات إسرائيلية مباغتة على شرق البلاد، إذ لم يصدر الجيش الإسرائيلي إنذارات إخلاء قبل تنفيذها، وفق ما أفادت وزارة الصحة اللبنانية.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية إن ضاحية بيروت الجنوبية استُهدفت بعشر غارات إسرائيلية على الأقل فجر الجمعة، بعد إنذارات بإخلاء مبان في المنطقة.
ونقل بيان صادر عن مكتب ميقاتي قوله إن "توسيع العدو الإسرائيلي مجدداً نطاق عدوانه على المناطق اللبنانية.. واستهداف الضاحية الجنوبية لبيروت مرة أخرى بغارات تدميرية، كلها مؤشرات تؤكد رفض العدو الإسرائيلي كل المساعي التي تبذل لوقف إطلاق النار" على حد تعبيره.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن شن غارات على أهداف لحزب الله في منطقتَي بيروت والنبطية في الجنوب، ومدينة صور الساحلية

ونفى مكتب رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني نجيب ميقاتي طلب الولايات المتحدة من لبنان إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد.
وأوضح ميقاتي أن موقف الحكومة اللبنانية واضح بشأن السعي إلى التوصل لوقف إطلاق النار من الجانبين وتنفيذ القرار 1701 بشكل كامل.
وكانت وكالة رويترز قد نقلت عن مصدرين لبنانيين، قالت إنهما لسياسي كبير وآخر دبلوماسي رفيع المستوى، قولهما إن المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين طلب من لبنان هذا الأسبوع إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد مع إسرائيل، في إطار الجهود الرامية لدفع المفاوضات التي تهدف إلى التوصل إلى وقف إطلاق النار في لبنان.
وكان موقع أكسيوس قد نقل عن مصدر مطلع أن المبعوث الأمريكي الخاص بلبنان آموس هوكشتاين سيعود مباشرة إلى واشنطن ولن يتوجه إلى بيروت بعد أن انهى مباحثاته في إسرائيل الخميس.
وقال رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اجتماعه مع المبعوثين الأمريكيين، إن الأهمية ليست بالاتفاق، بل بقدرة إسرائيل وإصرارها على تطبيق أي اتفاق وإحباط أي تهديد لأمنها من لبنان.
وفي ذات السياق، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن المبعوثين الأمريكيين أحرزا تقدماً كبيراً لإنجاز تسوية على جبهة لبنان.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن مشروع اتفاق إنهاء الحرب على الجبهة الشمالية لن يتضمن منطقة أمنية في جنوب لبنان.

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر حكومية أن الخطة التي أعدها الموفدان الأمريكيان تنص على انسحاب حزب الله من المناطق الحدودية مع شمال إسرائيل في جنوب لبنان فضلاً عن انسحاب الجيش الإسرائيلي من هذه المنطقة التي ينبغي أن ينتشر فيها الجيش اللبناني والقوة الدولية.
وجاء في هذه الخطة أيضاً أن الجيش اللبناني سيكون مسؤولاً عن منع حزب الله من إعادة تسليح نفسه على أن تحتفظ إسرائيل بحق الدفاع عن نفسها ضمن احترام القانون الدولي.
ونقلت وكالة فرانس برس، قول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بأنه "يقدر" دعم واشنطن، لكنه يرفض في الوقت نفسه الخضوع لضغوطها.

وفي ظل الحديث عن مفاوضات مستمرة، كرر مسؤول عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة جان بيار لاكروا الجمعة، أن الجنود الأمميين باقون في لبنان، مؤكداً أن "تخليهم" عن مواقعهم قد يؤدي إلى خطر "احتلالها من جانب طرف أو آخر".
وحذّرت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت، من الخطر الذي تشكّله الحرب على مواقع أثرية ولا سيما في مدينتَي بعلبك في الشرق، وصور في الجنوب، اللتين تعرضتا لغارات كثيفة خلال اليمين الماضيين.
وكتبت بلاسخارت على منصة "إكس"، "تواجه مدن فينيقية قديمة ضاربة في عمق التاريخ، خطراً شديداً قد يؤدي إلى تدميرها".
فيما أعربت منظمة الصحة العالمية الجمعة، عن "قلق بالغ" من الهجمات الإسرائيلية التي تطال مرافق صحية وعاملين في القطاع الصحي في لبنان، مؤكدة أن "الرعاية الصحية يجب ألا تكون هدفاً وأن العاملين في المجال الصحي يجب ألا يكونوا هدفاً أيضاً".

قد يهمك أيضــــاً:

اليونيفيل يعلن أُن صاروخاً أصاب مقرها في الناقورة أُطلق من الشمال من قبل حزب الله أو مجموعة تابعة له

حزب الله يقصف قاعدة بحرية إسرائيلية قرب حيفا بالصواريخ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب الله يستهدف قواعد إسرائيلية والإحتلال يعترض ثلاث مسيرات فوق البحر الأحمر والمقاومة الإسلامية بالعراق تقصف إيلات حزب الله يستهدف قواعد إسرائيلية والإحتلال يعترض ثلاث مسيرات فوق البحر الأحمر والمقاومة الإسلامية بالعراق تقصف إيلات



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها
 العرب اليوم - حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 13:29 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025
 العرب اليوم - محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان
 العرب اليوم - غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 07:57 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نتائج "مايكروسوفت" و"ميتا" تهبط بأسهم "ناسداك" 2.8%
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab