مقتل 35 عنصراً من داعش وأسر 21 آخرين في هجوم فاشل على بلدة الباغوز
آخر تحديث GMT10:04:45
 العرب اليوم -

"الجندرما" التركية تقتل مواطنة نازحة من دمشق عند الحدود في الاسكندرون

مقتل 35 عنصراً من "داعش" وأسر 21 آخرين في هجوم فاشل على بلدة الباغوز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مقتل 35 عنصراً من "داعش" وأسر 21 آخرين في هجوم فاشل على بلدة الباغوز

مقتل عناصر من تنظيم داعش في عمليات قصف متجددة نفذتها القوات الحكومية السورية
دمشق ـ نور خوام

لم تتوقف الخروقات الأمنية ضمن المنطقة منزوعة السلاح ومناطق الهدنة الروسية التركية، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء الخميس، عمليات قصف متجددة نفذتها القوات الحكومية السورية على أماكن في بلدة اللطامنة وأطرافها وقرية حصرايا بريف حماة الشمالي، ما أسفر عن إصابة مواطنة ورجل بجروح في اللطامنة، كما جددت القوات الحكومية السورية قصفها على مناطق في قرية التح بريف إدلب الجنوبي، الأمر الذي تسبب بإصابة رجلين اثنين أحدهما مسن.

وفي قطاع حلب، رصد المرصد السوري اشتباكات على محور تل ممو بريف حلب الجنوبي، بين القوات الحكومية السورية والمسلحين الموالين لها من جانب، وفصائل عاملة في المنطقة من جانب آخر، ونشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه شهدت مناطق في أطراف بلدة اللطامنة ومحيط قرى البانة والأربعين وحصرايا والصخر بريف حماة الشمالي، تجدداً للقصف من قبل القوات الحكومية السورية، حيث استهدفتها بعشرات القذائف التي خلفت أضراراً مادية، دون معلومات عن خسائر بشرية، بينما استهدفت القوات الحكومية السورية بقذائف المدفعية، مناطق قرى التوينة والسرمانية وباب الطاقة بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، وأطراف قرية التوبة بريف حماة الشمالي، بعد قصف مكثف من قبل القوات الحكومية السورية طال مناطق في بلدة الخوين وقريتي سرجة والزرزور بريف إدلب الجنوبي الشرقي، ومناطق أخرى في أطراف مدينة خان شيخون بالريف الجنوبي من إدلب، كذلك جددت القوات الحكومية السورية قصفها لمناطق في بلدة اللطامنة بريف حماة الشمالي، وسط تحليق للطائرات الحربية في ريف إدلب الشمالي وحلب الغربي، بينما وثق المرصد السوري استشهاد رجل وسقوط عدد من الجرحى، جراء قصف القوات الحكومية السورية لمناطق في بلدة تلمنس بريف معرة النعمان الشرقي.

ومع سقوط مزيد من الخسائر البشرية، فإنه يرتفع إلى 189 على الأقل عدد الشهداء والقتلى منذ تطبيق اتفاق بوتين أردوغان.

أقرأ يضًا

- القوات الحكومية السورية ترسل مع حلفائها تعزيزات الى ريف محافظة حماة

"الجندرما" التركية تقتل مواطنة نازحة من دمشق

وفي محافظة إدلب، وثق المرصد السوري استشهاد مواطنة نازحة من محافظة دمشق، وذلك برصاص قوات الجندرما التركية أثناء محاولتها العبور باتجاه الأراضي التركية من منطقة دركوش الحدودية بالقطاع الغربي من ريف إدلب، كذلك رصد المرصد السوري سقوط جرحى جراء استهدافهم أيضاً من قبل قوات حرس الحدود التركية في المنطقة ذاتها، ليرتفع إلى 417 تعداد المدنيين السوريين الذين وثق المرصد السوري استشهادهم، منذ انطلاقة الثورة السورية برصاص قوات "الجندرما" التركية، من ضمنهم 75 طفلاً دون الثامنة عشرة، و37 مواطنة فوق سن الـ 18.

كما رصد المرصد السوري إصابة المئات برصاص قوات الجندرما التركية "حرس الحدود"” في استهداف المواطنين السوريين الذين فروا من العمليات العسكرية الدائرة في مناطقهم، نحو أماكن يتمكنون فيها من إيجاد ملاذ آمن، يبعدهم عن الموت الذي يلاحقهم في بلادهم سورية، وأن ينجوا بأطفالهم، حتى لا يكون مصير أطفالهم كمصير أكثر من 20 ألف طفل استشهدوا منذ انطلاقة الثورة السورية، ومصير عشرات آلاف الأطفال الآخرين الذين أصيبوا بإعاقات دائمة، أو مصير آلاف الأطفال الذين أقحموا في العمليات العسكرية وحوِّلوا إلى مقاتلين ومفجِّرين.

فصائل "غصن الزيتون" تنفذ سلسلة انتهاكات جديدة في عفرين وريفها

وفي محافظة حلب، رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان سلسلة انتهاكات جديدة من قبل فصائل "غصن الزيتون" المدعومة من تركيا، وذلك في مدينة عفرين الخاضعة لسيطرتهم في القطاع الشمالي من ريف حلب، وفي تفاصيل الحوادث التي رصدها المرصد السوري، فإن عناصر من الجيش الوطني التابع لغصن الزيتون، أقدموا على سرقة آلاف الأشجار من محصول الزيتون في أحد القرى بناحية بلبل في ريف مدينة عفرين، حيث تعود ملكية الأراضي لمواطنين جرى تهجيرهم من المنطقة، وفي قرية بافليون التابعة لناحية شران، يواصل فصيل الجبهة الشامية منع سكان القرية الأصليون من العودة والدخول إلى قريتهم ومنازلهم، في الوقت الذي جرى فيه هدم جزء من أحد البيوت وإقامة مسجد فيه، وفي ناحية معبطلي، رصد المرصد السوري إقدام مسلحين من الجبهة الشامية بالاعتداء بالضرب على رجل مسن بعد أن رفض إعطائهم أتاوة مقدارهم 8 تنكات من مادة زيت الزيتون أو ما يعادلها نقداً، ولم تقتصر انتهاكات غصن الزيتون على من تبقى من أهالي عفرين، بل رصد المرصد السوري إقدام مسلحين مجهولين على الاعتداء بالضرب على رئيس لجان بلدات القلمون ممن جرى توطينهم في مدينة عفرين، حيث جرى سرقة أموال كانت بحوزته ووثائق وحواسيب شخصية، قبل أن يلوذوا بالفرار.

ومع مضي أولى السنوات العجاف على سكان منطقة عفرين، ونازحيها البالغ تعدادهم أكثر من 350 ألف مهجَّر، ممن يقطنون العراء في الوقت الذي يجري توطين مهجرين من محافظات سورية أخرى ضمن منازلهم ومزارعهم والاستيلاء على ممتلكاتهم، من قبل الفصائل العاملة في عملية "غصن الزيتون"، برضا تركي كامل، وبرضا أكبر من المجتمع الدولي الصامت منذ أكثر من عام حيال ما يجري في عفرين، من قتل وتقتيل وتدمير وانتهاكات يومية، لطالما تشدقت المنظمات الدولية والأطراف الفاعلة في القضية السورية، بحماية المدنيين السوريين من كل ما يمس حريتهم وكرامتهم وغيرها من الشعارات التي لا تمنع الانتهاكات عن السوريين من قبل كافة أطراف الصراع على الأرض السورية.

مقتل نحو 35 عنصراً من تنظيم "داعش" وأسر 21 آخرين

وفي محافظة دير الزور، وثق المرصد السوري خسائر بشرية كبيرة خلال الهجوم المعاكس الفاشل الذي نفذه عناصر تنظيم "داعش" الرافضين للاستسلام على مواقع قوات سوريا الديمقراطية المدعمة من التحالف الدولي في منطقة الباغوز عند ضفاف نهر الفرات الشرقية، حيث قتل ما لا يقل عن 34 عنصراً من تنظيم “داعش” وعلم المرصد السوري أن قسد تمكنت من أسر 21 آخرين من التنظيم، فيما قضى 16 على الأقل من قوات سورية الديمقراطية، فضلاً عن إصابة ما لا يقل عن 30 آخرين منهم بجراح متفاوتة، وعدد الذين قضوا وقتلوا مرشح للارتفاع لوجود بعض الجرحى بحالات خطرة، بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين، وبذلك فإنه يرتفع إلى 1213 عدد مقاتلي وقادة تنظيم "داعش"، ممن قتلوا في القصف والاشتباكات والتفجيرات والغارات، في حين ارتفع إلى 653 من عناصر قوات سوريا الديمقراطية الذين قضوا منذ الـ 10 من أيلول / سبتمبر الفائت.

ونشر المرصد السوري منذ ساعات، أنه تشهد الضفاف الشرقية لنهر الفرات، اشتباكات عنيفة بين تنظيم "داعش" من جانب، وقوات سورية الديمقراطية المدعومة بالتحالف الدولي من جانب آخر، حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اشتباكات عنيفة نتيجة هجوم لمن تبقى من عناصر التنظيم الرافضين للاستسلام، عند الضفة الشرقية للنهر، في القطاع الشرقي من ريف دير الزور، في محاولة لتحقيق تقدم في المنطقة، واستعادة السيطرة على المنطقة، وإيجاد متنفس لها، ورصد المرصد السوري تمكن التنظيم من استعادة السيطرة على أجزاء من البلدة، فيما ترافقت الاشتباكات مع دوي انفجارات عنيفة مع قصف مكثف طال مناطق سيطرة التنظيم ومواقع تواجده، ومعلومات مؤكدة أن الهجوم تسبب بسقوط خسائر بشرية في صفوف الطرفين.

 وكان المرصد السوري نشر قبل ساعات أن عدداً من المطلوبين من التحالف الدولي، من قادة وعناصر تنظيم "داعش"، يرجح أنهم لا يزالون متواجدين في الجيب الأخير للتنظيم، في المزراع والتجمعات المتبقية للتنظيم، عند الضفاف الشرقية للنهر، في الوقت الذي أكدت مصادر موثوقة أخرى للمرصد السوري أن عدداً آخر من القادة في التنظيم، تمكنوا من الفرار نحو البادية السورية عبر التسلل إلى الضفاف الغربية لنهر الفرات ومن ثم الانتقال إلى الجيب الأخير المتبقي للتنظيم ضمن مناطق سيطرة القوات الحكومية السورية في بادية حمص والممتد نحو بادية دير الزور، بينما رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان عمليات قصف بأكثر من 20 قذيفة مدفعية من قبل قوات التحالف الدولي، طالت ما تبقى للتنظيم في المنطقة، وسط تأكيدات من مصادر ميدانية أن عملية التقدم تعيقها كثرة الألغام المزروعة من قبل التنظيم في المنطقة، كما أن أي مواجهة واستهداف من قبل التحالف الدولي، يتم الرد عليها عبر قصف من التحالف الدولي

التحالف الدولي يستقدم نحو 250 شاحنة محملة بأسلحة وذخائر

وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن ما لا يقل عن 250 شاحنة تابعة للتحالف الدولي، ومحملة بالأسلحة والذخائر ومعدات لوجستية دخلت الأراضي السورية اليوم الخميس، وجرى توزيعها على قواعد التحالف الدولي في عين العرب (كوباني) ومطار عين العرب وعين عيسى والرقة وتل تمر وغيرها في كل من حلب والرقة والحسكة، على صعيد متصل أبلغت مصادر موثوقة المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن المئات من عناصر القوات الأمريكية دخلت الأراضي السورية خلال الـ 24 ساعة الفائتة ونشر المرصد السوري في مساء الـ 14 من شهر كانون الثاني الجاري، أنه حصل على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، أن رتلاً مؤلفاً من عشرات الآليات دخل إلى الأراضي السورية في شرق الفرات، عبر المعبر الرابط بين المنطقة وإقليم كردستان العراق، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن رتلاً مؤلفاً من نحو 100 آلية دخلت إلى منطقة شرق نهر الفرات، آتية من إقليم كردستان العراق، واتجهت إلى القواعد التابعة للتحالف الدولي.

كما أن المرصد السوري رصد قيام التحالف الدولي بإقامة 21 قاعدة مختلفة على الأقل، في مناطق بشرق الفرات ومنطقة منبج في القطاع الشمالي الشرقي من ريف حلب، عند الضفة الغربية للنهر، ومن ضمن هذه القواعد 6 قواعد كبرى، وتوزعت هذه القواعد في منطقة عين العرب (كوباني)، خراب عشك، منبج في محافظة حلب، وعين عيسى، الرقة، الطبقة وتل ركبة والجيب بمحافظة الرقة، والشدادي والهول وتل تمر وتل بيدر ورميلان في محافظة الحسكة، وحقل العمر النفطي والبحرة في ريف دير الزور، وتتضمن القواعد الكبرى مطارات لهبوط وإقلاع الطائرات، كما أقيمت بعضها على شكل قواعد صغيرة.

وأكدت المصادر كذلك للمرصد السوري أن القواعد يتم حمايتها بشكل متواصل، من خلال المراقبة الجوية المتمثلة بتحليق طائرات عسكرية في سماء منطقة تواجد القاعدة، وعبر سيارات تتجول في محيط القواعد، بالإضافة لنقاط مراقبة ثابتة منتشرة في محيط القواعد والمطارات، لحمايتها من أية هجمات فردية أو جماعية من قبل تنظيم “داعش” أو أية خلايا أخرى تسعى لاستهداف المنطقة. كذلك تعمدت قوات التحالف الدولي، عبر لجانها المتواجدة على الأرض في شرق الفرات، إلى تنفيذ جولات دورية، وعقد اجتماعات بين الفترة والأخرى، بهدف تطوير المؤسسات المتواجدة في شرق الفرات، حيث تقوم هذه اللجان، بتقديم الدعم اللوجستي والدعم المادي وتقديم لمعدات للجان التي تقدم طلباتها للحصول على مساعدات معينة، كما تشرف هذه اللجان على عملية تسيير أمور الكثير من الجهات الخدمية والإدارية، بشكل غير معلن، وتقدم مساهماتها في تطوير الإدارة الخدمية وتنظيم عمل المؤسسات المشرفة على مناطق شرق الفرات.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- القوات الحكومية السورية تقصف كفرزيتا وتخرق اتفاق بوتين -أردوغان

- قصف مدفعي للقوات الحكومية يطال القطاع الشمالي من ريف حلب وضواحي المدينة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل 35 عنصراً من داعش وأسر 21 آخرين في هجوم فاشل على بلدة الباغوز مقتل 35 عنصراً من داعش وأسر 21 آخرين في هجوم فاشل على بلدة الباغوز



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
 العرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم - أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 07:41 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الأمن يصوت على مشروع قرار يدعو إلى وقف النار في السودان
 العرب اليوم - مجلس الأمن يصوت على مشروع قرار يدعو إلى وقف النار في السودان

GMT 10:04 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث
 العرب اليوم - شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث

GMT 06:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29
 العرب اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025

GMT 14:12 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

GMT 07:39 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 20 فلسطينياً في وسط وجنوب قطاع غزة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 06:14 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يرى أن "الحرب ستنتهي بشكل أسرع" في ظل رئاسة ترامب

GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 02:10 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حين ينهار كلّ شيء في عالم الميليشيا

GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab