إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

تضمَّنت قائمة الاتهامات السرقة بالإكراه لأسلحة قوّات الشرطة المدنية

إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه

الإرهابي عبدالرحيم المسماري
القاهرة - العرب اليوم

نفَّذت مصر، السبت، حكم الإعدام شنقا على الإرهابي عبدالرحيم المسماري، المتورط في حادث الواحات، والذي قتل خلاله عدد من ضباط الجيش وقوات الشرطة.وأدين الإرهابي عبدالرحيم المسماري بالانضمام إلى جماعة "كتائب درع الطغاة"، والتي تتبع تنظيم الفتح، الذي يهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، وإحياء تنظيم المليشيات المسلحة التابعة لتنظيم "القاعدة" الإرهابي في ليبيا.

وأدين المسماري بالاشتراك في ارتكاب جرائم إرهابية وقتل لضباط القوات المسلحة والشرطة، وإتلاف أسلحتهم ومعداتهم، واستهداف المنشآت العامة والحيوية في مصر، ومن التهم الموجهة للمسماري، القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد لستة عشر من ضباط وأفراد الشرطة المدنية من قوة مأمورية مداهمة الواحات البحرية بتاريخ 20 أكتوبر 2017، هذا إلى جانب الشروع في قتل 12 فردا من ضباط وأفراد الشرطة المدنية عمدا.وأدين المسماري بخطف واحتجاز ضابط برتبة نقيب للضغط على السلطات، وطلب استبداله بأحد المتطرفين المقبوض عليهم قانونيا.

وتضمنت قائمة الاتهامات أيضا، السرقة بالإكراه لأسلحة وذخيرة قوات الشرطة المدنية المداهمة لمعسكر العناصر الإرهابية بمنطقة الواحات البحرية، والمملوكة لوزارة الداخلية، كما شملت التهم الموجهة للمسماري حيازة أسلحة نارية وبنادق آلية وذخيرة غير مرخص بامتلاكها، وذلك بغرض استعمالها في أعمال تخل بالأمن والنظام العام.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وسائل إعلام مصرية تعلن عن إعدام عبد الرحيم المسماري المتورط في حادث الواحات

الداخلية المصرية تعلن أن الخلية الإرهابية المتورطة في حادث الواحات تم تكوينها في مدينة درنة الليبية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab