إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه
آخر تحديث GMT03:48:14
 العرب اليوم -

تضمَّنت قائمة الاتهامات السرقة بالإكراه لأسلحة قوّات الشرطة المدنية

إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه

الإرهابي عبدالرحيم المسماري
القاهرة - العرب اليوم

نفَّذت مصر، السبت، حكم الإعدام شنقا على الإرهابي عبدالرحيم المسماري، المتورط في حادث الواحات، والذي قتل خلاله عدد من ضباط الجيش وقوات الشرطة.وأدين الإرهابي عبدالرحيم المسماري بالانضمام إلى جماعة "كتائب درع الطغاة"، والتي تتبع تنظيم الفتح، الذي يهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، وإحياء تنظيم المليشيات المسلحة التابعة لتنظيم "القاعدة" الإرهابي في ليبيا.

وأدين المسماري بالاشتراك في ارتكاب جرائم إرهابية وقتل لضباط القوات المسلحة والشرطة، وإتلاف أسلحتهم ومعداتهم، واستهداف المنشآت العامة والحيوية في مصر، ومن التهم الموجهة للمسماري، القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد لستة عشر من ضباط وأفراد الشرطة المدنية من قوة مأمورية مداهمة الواحات البحرية بتاريخ 20 أكتوبر 2017، هذا إلى جانب الشروع في قتل 12 فردا من ضباط وأفراد الشرطة المدنية عمدا.وأدين المسماري بخطف واحتجاز ضابط برتبة نقيب للضغط على السلطات، وطلب استبداله بأحد المتطرفين المقبوض عليهم قانونيا.

وتضمنت قائمة الاتهامات أيضا، السرقة بالإكراه لأسلحة وذخيرة قوات الشرطة المدنية المداهمة لمعسكر العناصر الإرهابية بمنطقة الواحات البحرية، والمملوكة لوزارة الداخلية، كما شملت التهم الموجهة للمسماري حيازة أسلحة نارية وبنادق آلية وذخيرة غير مرخص بامتلاكها، وذلك بغرض استعمالها في أعمال تخل بالأمن والنظام العام.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وسائل إعلام مصرية تعلن عن إعدام عبد الرحيم المسماري المتورط في حادث الواحات

الداخلية المصرية تعلن أن الخلية الإرهابية المتورطة في حادث الواحات تم تكوينها في مدينة درنة الليبية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه إعدام العقل المُدبِّر لحادث الواحات المصرية في عام 2017 والكشف عن كلّ تُهمِه



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab