مئات المتظاهرين في تل أبيب يُطالبون بإطلاق سراح الرهائن وتقارير بشأن صفقة تبادل مع حماس
آخر تحديث GMT03:05:58
 العرب اليوم -

مئات المتظاهرين في تل أبيب يُطالبون بإطلاق سراح الرهائن وتقارير بشأن صفقة تبادل مع "حماس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مئات المتظاهرين في تل أبيب يُطالبون بإطلاق سراح الرهائن وتقارير بشأن صفقة تبادل مع "حماس"

رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو
القدس المحتلة ـ ناصر الأسعد

 تظاهر مئات المتظاهرين في وسط تل أبيب، وأمام قاعدة كيريا العسكرية، بعد الإعلان عن مقتل ثلاث رهائن بنيران الجيش الإسرائيلي الذي اعتبرهم تهديدًا لهم خلال القتال في غزة. ولوح المتظاهرون بلافتات تحمل أسماء وصور العديد من الرهائن مطالبين بصفقة فورية للإفراج الفوري عنهم. وكان الجيش الإسرائيلي قد أقر بقتل الرهائن الثلاثة خلال المعارك الدائرة في حي الشجاعية في قطاع غزة، أحدهم شاب عربي من منطقة النقب. وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن "هذه مأساة لا تطاق".
وقال المتحدث باسم الجيش الإٍسرائيلي إن تقديراتنا تشير إلى أن المختطفين هربوا أو أخلي سبيلهم من مكان احتجازهم بسبب المعارك التي شهدتها الأيام الأخيرة، والتحقيق لا يزال جاريا في ملابسات الحادث.

وأفادت وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية بأنه من المتوقع أن يجتمع رئيس الموساد مع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في أوروبا في نهاية الأسبوع الجاري لاستئناف المفاوضات بشأن صفقة تبادل أسرى بين إسرائيل وحماس.

ويعتبر هذا الاجتماع بحسب المصدر هو الأول بين كبار المسؤولين الإسرائيليين والقطريين منذ انتهاء الهدنة قبل أكثر من أسبوعين، وقد تشمل الصفقة الجديدة إطلاق سراح المحتجزين من كبار السن وذوي الحالات الطبية الخطيرة".
ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن مصدر إسرائيلي قوله إن "إسرائيل أبدت استعدادا لمناقشة اتفاق جديد يتضمن إطلاق سراح النساء المتبقيات".

ويأتي الحديث عن صفقة جديدة للتبادل في وقت تتعرض فيه حكومة بنيامين نتنياهو لمزيد من الضغط من أسر الرهائن الإسرائيليين الذين ينظمون المزيد من الاحتجاجات للمطالبة بصفقة لاستعادة ذويهم من غزة.
لكن حماس ذكرت في وقت سابق أنها لن تبرم أي صفقة تبادل أسرى مع إسرائيل إلا بعد توقف العدوان بشكل كامل على قطاع غزة والاستجابة لشروطها.
ولا تزال حماس تحتجز أكثر من 130 رهينة. وتم إطلاق سراح أكثر من 100 في صفقة خلال هدنة أوقف القتال فيها.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

المخابرات الإسرائيلية تعد خططاً لاغتيال قادة "حماس" عبر العالم

بلينكن يلتقي نتنياهو خلال زيارته السادسة لإسرائيل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مئات المتظاهرين في تل أبيب يُطالبون بإطلاق سراح الرهائن وتقارير بشأن صفقة تبادل مع حماس مئات المتظاهرين في تل أبيب يُطالبون بإطلاق سراح الرهائن وتقارير بشأن صفقة تبادل مع حماس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab