استمرار القتال بين الفصائل السورية والولايات المتحدة تخفف بعض العقوبات على دمشق
آخر تحديث GMT13:09:11
 العرب اليوم -
جوزيف عون يتعهد بالدعوة إلى مشاورات سياسية سريعة لتشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه بـ99 صوتًا في الجولة الثانية من انتخابات البرلمان بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128
أخر الأخبار

استمرار القتال بين الفصائل السورية والولايات المتحدة تخفف بعض العقوبات على دمشق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استمرار القتال بين الفصائل السورية والولايات المتحدة تخفف بعض العقوبات على دمشق

قوات سوريا الديمقراطية
دمشق - العرب اليوم

تواصلت أعمال القتال في شمال سوريا، الثلاثاء، بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وفصائل سورية تتبع الجيش الوطني السوري، في محاولة الجيش للسيطرة على سد تشرين وجسر قره قوزاق على نهر الفرات في ريف حلب، الذي يعد من أهم السدود المائية في سوريا، وذا أهمية استراتيجية في المنطقة.
ويخوض الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا، منذ عدة أيام معارك ضد الفصائل العسكرية التابعة لـ (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية، استخدمت فيها أسلحة ثقيلة والطيران المسيّر، لكنها لم تتمكن حتى الآن من إخراجهم من منطقة السد.
وبحسب ما أفاد مراسلو بي بي سي في دمشق، بلغت حصيلة المعارك 280 قتيلاً خلال الأيام الثلاثة الأخيرة أغلبهم من فصائل الجيش الوطني السوري.
وتسيطر "قسد" على سد تشرين الاستراتيجي منذ منتصف عام 2016 عقب طرد تنظيم الدولة الإسلامية المعروف باسم "داعش"من المنطقة.

دعوات إلى تسريع البت في قضايا العدالة والمساءلة في سوريا بعد سقوط الأسد
كييف تحث دمشق على طرد القوات الروسية، واشتباكات بين "قسد" وفصائل مدعومة من تركيا في منبج وسد تشرين
انتهاء الحملة الأمنية في حمص
أعلنت إدارة العمليات العسكرية التابعة للإدارة الجديدة في سوريا، الاثنين، انتهاء الحملة الأمنية التي استمرت خمسة أيام في أحياء مدينة حمص وسط البلاد، بعد أن أعلنت عن ضبط عدة مستودعات أسلحة جرى خلالها توقيف عدد من المطلوبين المتهمين بجرائم قتل لصالح الحكم السابق.

وشملت الحملة من لم يسلموا أسلحتهم ولم يخضعوا للتسوية، كما حذرت من عمليات الأخذ بالثأر من التابعين للحكم السابق في حمص.
لكن واصلت قوات إدارة العمليات العسكرية حملتها العسكرية في ريف اللاذقية، إذ دخلت قوات من إدارة العمليات منطقة المزيرعة التي تعرضت فيها قواتها لكمين في المنطقة قبل أيام، أدى إلى مقتل عدد من عناصرها.
وقال مصدر من إدارة العمليات في اللاذقية إن عناصر إدارة العمليات منحوا مهلة زمنية للعناصر المسلحة في المنطقة لتسليم سلاحهم والخضوع للتسوية.
من جانبهما أصدر أكبر فصيلين مسلحين في السويداء، "حركة رجال الكرامة" و"لواء الجبل" الدرزيّان، بياناً مشتركاً أكدا فيه استعدادهما للاندماج ضمن جسم عسكري يكون نواة لجيش وطني سوري جديد. وترفض حتى الآن القوتان تسليم أسلحتهما.

دخل قرار إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بتخفيف بعض العقوبات على سوريا حيز التنفيذ.
وشمل خفض العقوبات، السماح بالمعاملات مع المؤسسات الحاكمة في سوريا، وبعض المعاملات المتعلقة بالطاقة والتحويلات الشخصية، على ألا تشمل هيئة تحرير الشام أو البنك المركزي أو "أي كيانات عسكرية واستخبارية" بحسب القرار.
وأعلنت الولايات المتحدة الاثنين عن إعفاء إضافي من العقوبات على بعض الأنشطة في سوريا خلال الأشهر الستة المقبلة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية بعد سقوط حكم الأسد.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إنها أصدرت ترخيصاً عاماً جديداً لتوسيع الأنشطة والمعاملات المسموح بها مع سوريا في حين تواصل واشنطن مراقبة التطورات بعد تولي إدارة جديدة للحكم، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس.
وأوضحت الوزارة في بيان أن هذه الخطوة جاءت "للمساعدة في ضمان عدم عرقلة العقوبات للخدمات الأساسية واستمرارية وظائف الحكم في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك توفير الكهرباء والطاقة والمياه والصرف الصحي".
وأضافت أن هذه الإجراءات، تبني على التفويضات القائمة التي تدعم عمل المنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية والجهود الإنسانية وجهود الاستقرار في المنطقة.
وقال نائب وزيرة الخزانة والي أدييمو إن "نهاية حكم بشار الأسد الوحشي والقمعي، المدعوم من روسيا وإيران، توفر فرصة فريدة لسوريا وشعبها لإعادة البناء".
وأضاف "خلال هذه الفترة الانتقالية، ستواصل الخزانة دعم المساعدات الإنسانية والحكم المسؤول في سوريا".
ويأتي القرار الأمريكي في ظل جهود حثيثة تبذلها الحكومة الانتقالية في دمشق لرفع العقوبات.
لكن المجتمع الدولي يبدي تردداً في رفع القيود. وقالت دول عدة ومن بينها الولايات المتحدة إنها تنتظر لترى نهج السلطات الجديدة في الحكم.
وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية أنها لم ترفع الحظر عن أي ممتلكات أو مصالح أخرى لأشخاص أو كيانات مدرجة حالياً على لائحة العقوبات.
وتشمل اللائحة الأسد ورموز نظامه والمقربين منه والبنك المركزي السوري وكذلك هيئة تحرير الشام، التي قادت الهجوم الذي أدى إلى فرار الأسد.
وقالت الخزانة الأمريكية إن القرار لا يسمح أيضاً "بأي تحويلات مالية إلى أي شخص يخضع لعقوبات باستثناء تحويلات معينة مسموح بها للمؤسسات الحاكمة أو مقدمي الخدمات المرتبطين بها في سوريا".

 

    قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

قوات سوريا الديمقراطية تقول إنها نجحت في صد هجمات تركيا والفصائل التابعة لها على طول محاور قريتي العطشانة والمسطحة جنوب مدينة منبج

قصف تركي مكثف على مواقع لقوات سوريا الديمقراطية قرب مدينة عين العرب كوباني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استمرار القتال بين الفصائل السورية والولايات المتحدة تخفف بعض العقوبات على دمشق استمرار القتال بين الفصائل السورية والولايات المتحدة تخفف بعض العقوبات على دمشق



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد

GMT 18:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 07:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

استئناف الرحلات من مطار دمشق الدولي بعد إعادة تأهيله

GMT 10:04 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

البيت الأبيض يكتسى بالثلوج و5 ولايات أمريكية تعلن الطوارئ

GMT 08:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم

GMT 06:39 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يضرب التبت في الصين ويتسبب بمصرع 53 شخصًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab