الحكومة الليبية تُطالب أوروبا بالتعاون معها في ملف الهجرة وتُعلن عودة الجماعات المسلحة للثكنات خلال شهر
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

الحكومة الليبية تُطالب أوروبا بالتعاون معها في ملف الهجرة وتُعلن عودة الجماعات المسلحة للثكنات خلال شهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحكومة الليبية تُطالب أوروبا بالتعاون معها في ملف الهجرة وتُعلن عودة الجماعات المسلحة للثكنات خلال شهر

الشرطة الليبية
طرابلس - العرب اليوم

دعا وزير الداخلية الليبي عماد الطرابلسي أوروبا للتعاون مع ليبيا في ملف الهجرة، مشيرا  إلى أن إجراءات الدول الأوروبية تفرض توطين المهاجرين جنوب المتوسط .وقال إن ليبيا تستضيف 2.5 مليون لاجئ، مشددا على رفض البلاد توطين المهاجرين غير النظاميين.
وفي سياق آخر قال في تصريحات إعلامية إن كل قادة الجماعات المسلحة رحبوا بالخروج من طرابلس، مشيرا إلى أن "لا سيطرة لدينا على مدينة الزاوية".
إلى ذلك، يعقد في العاصمة الليبية طرابلس منتدى الهجرة عبر المتوسط بمشاركة ثمان وعشرين دولة من ضفتي المتوسط.
المنتدى جاء بعد مبادرة أطلقها رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة لمعالجة ملف الهجرة.
وذكرت وكالة "نوفا" الإيطالية أن ليبيا احتلت المرتبة الأولى في عدد المهاجرين القاصدين إيطاليا منذ بداية العام الجاري؛ وقالت الوكالة، في تقرير نشرته علي موقعها الإلكتروني، أن ما يقارب 14 ألفا و755 مهاجرا غير شرعي وصلوا الشواطئ الإيطالية من ليبيا خلال النصف الأول من عام 2024.
وندد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك بـ"الانتهاكات واسعة النطاق" ضد المهاجرين واللاجئين في ليبيا، والتي تمتد على طريق عبور خطير يمر عبر الصحراء الكبرى وجنوب البحر المتوسط.

وقال تورك، في كلمة له الثلاثاء أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، إن مكتبه ينظر في تقارير عن اكتشاف مقبرة جماعية في الصحراء على الحدود الليبية التونسية، بعد العثور على جثث 65 مهاجرا على الأقل بموقع آخر في وقت سابق من هذا العام.
وتعد ليبيا الواقعة في شمال أفريقيا وتبعد حوالي 300 كيلومتر من الساحل الإيطالي، إحدى دول المغادرة الرئيسية لآلاف المهاجرين في شمال أفريقيا، معظمهم من جنوب الصحراء الكبرى، يرغبون في الوصول إلى أوروبا بحرا رغم المجازفة بحياتهم.
ووفقا لتقرير للمنظمة الدولية للهجرة "ارتفع عدد المهاجرين الذين قضوا أو فُقدوا خلال رحلات هجرتهم على طرق داخل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أو منها عام 2023 إلى 4984، مقارنة بـ3820 عام 2022".

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

رئيس الحكومة الليبية يطالب بقواعد انتخابية عادلة

رئيس الحكومة الليبية يطالب بقواعد انتخابية عادلة ويهاجم مجلسي النواب والدولة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة الليبية تُطالب أوروبا بالتعاون معها في ملف الهجرة وتُعلن عودة الجماعات المسلحة للثكنات خلال شهر الحكومة الليبية تُطالب أوروبا بالتعاون معها في ملف الهجرة وتُعلن عودة الجماعات المسلحة للثكنات خلال شهر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab