17 قتيلاً الأحد واشتباكات دمشق والعربية تمنح مقعد سورية للائتلاف والمؤقتة
آخر تحديث GMT08:46:20
 العرب اليوم -

استقالة الخطيب وإسرائيل تقصف الجولان وعلويون يطلبون محاكمة الأسد

17 قتيلاً الأحد واشتباكات دمشق و"العربية" تمنح مقعد سورية للائتلاف و"المؤقتة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 17 قتيلاً الأحد واشتباكات دمشق و"العربية" تمنح مقعد سورية للائتلاف و"المؤقتة"

عناصر من الجيش السوري الحر

دمشق ـ جورج الشامي قالت لجان التنسيق أن 17 سوريًا قتلوا، الأحد، ودارت اشتباكات في دمشق ومدن سورية عدة، بين الجيش الحكومي والجيش الحر، فيما حسم اجتماع وزراء الخارجية العرب القرار بمنح مقعد سورية للمعارضة ممثلة بالائتلاف والحكومة المؤقتة، في الوقت الذي أعلن فيه معاذ الخطيب استقالته من رئاسة المجلس الوطني السوري المعارض، في حين أكدت المعارضة العلوية التي أنهت اجتماعها في القاهرة، الأحد، على محاسبة الرئيس الأسد على جرائمه في حق الشعب السوري، بينما قصف الجيش الإسرائيلي صاروخ تموز في اتجاه مجموعة مسلحين سوريين في منطقة تل فارس، جنوب هضبة الجولان، بعد أن تعرضت دورية للجيش صباحًا، للمرة الثانية، إلى إطلاق نيران من الطرف السوري.
ووصل وزير الخارجية الأميركي جون كيري إلى بغداد في زيارة مفاجئة تهدف إلى عزل النظام السوري بشكل أكبر، فيما كانت أبرز التطورات ميدانيًا معارك في دمشق، واشتباكات على طريق مطار دمشق الدولي، وسط قصف متواصل للريف الدمشقي.
قالت لجان التنسيق السورية وفي حصيلة مبدئية لعدد القتلى في السورية، الأحد، إن 17 سوريًا قضوا، بينهم سيدتان وطفلان: 7 في دمشق وريفها، 3 في حلب، 2 في دير الزور، 2 في درعا، 2 في حمص، و1 في الحسكة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن مناطق في مدن الزبداني ومعضمية الشام وداريا في ريف دمشق تعرضت إلى القصف من قبل القوات الحكومية مما أدى إلى أضرار مادية، فيما تعرضت بلدة عدرا في ريف دمشق للقصف من قبل القوات النظامية رافقها تحليق للطيران الحربي في سماء المنطقة، فيما تعرضت مدينة يبرود وبلدات السبينة والعتيبة ويلدا في ريف دمشق إلى القصف من قبل القوات الحكومية، كما تجددت الاشتباكات العنيفة بين مقاتلين من الكتائب المقاتلة والقوات النظامية في محيط حاجز سيدي مقداد العسكري، واشتباكات مع القوات الحكومية قرب بلدة بيت سحم.
في حلب تعرض محيط مطار منغ العسكري إلى القصف من قبل القوات الحكومية السورية، التي استخدمت الطائرات الحربية للقصف على مناطق تمركز المقاتلين الذين يحاصرون المطار من أشهر في محاولات متكررة لاقتحامه، فيما سقطت قذائف عدة على حي صلاح الدين في مدينة حلب، كما تعرض حي بستان القصر إلى القصف من قبل القوات الحكومية.
وتعرضت بلدة البوعمر في ريف دير الزور إى اللقصف من قبل القوات النظامية، وتعرض أحياء عدة من مدينة دير الزور إلى القصف من قبل القوات الحكومية.
وتعرضت مناطق في حمص في مدينة الرستن وبلدة الدار الكبيرة إلى القصف من قبل القوات الحكومية السورية، وفي حماة تعرض بلدة كفرنبودة وقرى جبل شجشبو في ريف حماة إلى القصف من قبل القوات الحكومية، كما تعرضت بلدة كرناز إلى القصف عند منتصف، ليل السبت، وسط حصار القوات الحكومية للبلدة بعدد من الحواجز والآليات وحركة نزوح للأهالي إلى المناطق المجاورة.
وفي درعا قتل ملازم أول منشق متأثرًا بجراح أصيب بها خلال اشتباكات مع القوات الحكومية عند اقتحام اللواء 38 في ريف درعا، السبت، كما تعرضت مناطق في بلدتي الشيخ مسكين وتسيل إلى القصف من قبل القوات الحكومية، ولم ترد معلومات عن سقوط ضحايا.
أما لجان التنسيق المحلية فقالت إن اشتباكات بين الجيشين الحر والحكومي اندلعت في مناطق عدة على طريق مطار دمشق الدولي، وحقق الثوار تقدمًا في بلدة العتيبة القريبة من المطار، فيما شهدت العاصمة دمشق قصفًا متواصلاً على بعض أحيائها. فيما سيطر الجيش الحر على كتيبة الموسيقى في حي جوبر في العاصمة، وتجددت المواجهات في المنطقة القريبة من ساحة العباسيين وطريق "المتحلق الجنوبي" في بلدة زملكا في ريف دمشق. كما سقط عدد من الجرحى جراء قصف بقذائف الهاون على حي الحجر الأسود في العاصمة دمشق، كما قصفت القوات الحكومية حيي القابون وجوبر.
وكثفت قوات الحكومة محاولاتها لقطع خط إمداد الجيش السوري الحر الذي يصل دمشق بالمحافظات الشمالية والجنوبية.
واحتدمت المعارك في ريف دمشق بين الجيشين الحر والحكومي في داريا استخدم فيها الجيش الحر أسلحة متوسطة في محاولة منه لصد قوات الحكومة والشبيحة من اقتحام المدينة، وأرسل الجيش السوري تعزيزات عسكرية تضم ست دبابات وآليات أخرى إلى البلدة التي تتعرض إلى محاولات اجتياح من قبل القوات الحكومية منذ ما يزيد على ثلاثة أشهر.
وقصف الجيش الإسرائيلي في جنوب البلاد صاروخ تموز في اتجاه مجموعة مسلحين سوريين في منطقة تل فارس، جنوب هضبة الجولان، بعد أن تعرضت دورية للجيش صباحًا، للمرة الثانية، إلى إطلاق نيران من الطرف السوري.
وبحسب الجيش الإسرائيلي فلم يصَب أيٌّ من الجنود فيما دمر صاروخ "تموز" نقطة تجمع في سورية أصيب فيها مسلحان سوريان.
ورفع الجيش حال التأهب والاستعداد إلى أقصى درجاتها على طول الحدود مع سورية، وأوقف العمل في بناء السياج الحدودي، الذي كان تقرر تكثيف العمل في بنائه لضمان إنجازه حتى الشهر المقبل.
وتعرضت دورية للجيش الإسرائيلي إلى إطلاق مباشر من النيران من قبل مسلحين، تمركزوا في نقطة مراقبة كانت تابعة للجيش السوري لكن المتمردين سيطروا عليها، وينتشرون حولها، ويقتربون من السياج الحدودي، على حد قول الإسرائيليين. وبحسب ما نشر في إسرائيل فإن إطلاق النار، صباح الأحد، كان يستهدف دورية للجيش، بينما النيران أطلقت في اتجاه الدورية، السبت، وصلت بالخطأ في أعقاب احتدام المواجهات بين الأطراف السورية.
واعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعالون، إطلاق النيران في اتجاه إسرائيل تطورًا خطيرًا مؤكدًا أن "الردّ الإسرائيلي جاء وفق السياسة التي قررتها الحكومة، تجاه المخاطر التي تتعرض لها من جهة سورية. وحمل يعالون النظام السوري مسؤولية أي اعتداء يهدد الحدود الإسرائيلية"، وقال "كل إطلاق نار من سورية يمس بالسيادة الإسرائيلية سيواجه برد فوري، يضمن إخماد مصادر النيران المنطلقة من سورية".
وأعلن مسؤول إسرائيلي أن الاعتذار الذي قدمه رئيس الحكومة، بنيامين نتانياهو، لتركيا جاء في أعقاب التطورات التي شهدتها سورية، خلال العامين الأخيرين، وأدت إلى تغييرات غير مطمئنة في هذه الدولة المجاورة لحدود إسرائيل من جهة وتركيا من جهة أخرى.
ويرى الإسرائيليون أن المخاطر من قبل الحدود السورية متزايدة، وبحسب المسؤول الإسرائيلي فقد سبق وجرت محاولات عدة للتفاهم بين إسرائيل وتركيا، وإعادة توثيق العلاقة بينهما، والتوصل إلى تفاهمات ترضي الطرفين، بشأن كل ما حدث في سفينة مرمرة، لكن الجهود باءت بالفشل، وفقط بعد دخول الأزمة السورية سنتها الثالثة وتصعيد المخاطر المنطلقة من هناك في اتجاه إسرائيل وتركيا بذلت الأطراف الجهود لتحسين العلاقات بين الدولتين المجاورتين لسورية.
ووصل وزير الخارجية الأميركي جون كيري إلى بغداد في زيارة مفاجئة تهدف إلى "حث القادة العراقيين على مزيد من التعاون بشأن النزاع في سورية". كما سيحث القادة العراقيين على "التعاون بشكل أكبر من أجل عزل النظام السوري المحاصر".
وتتهم واشنطن بغداد على وجه الخصوص بغض الطرف عن إيران، التي تقوم بإرسال معدات عسكرية عبر المجال الجوي العراقي، بواسطة رحلات طيران مدنية، تقول عنها طهران إنها تحمل إمدادات إنسانية فقط.
وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية رافضًا كشف اسمه "كيري سوف يتحدث عن أهمية مشاركة العراق في اجتماعات بشأن مستقبل سورية، لكن في الوقت ذاته لن يكون ملائمًا للعراق المشاركة طالما أنه يسهل عبور المقاتلين والأسلحة الإيرانية من خلال الرحلات الجوية لدعم الأسد".
وبحسب المسؤول الأميركي فإن "الأمر الأساسي هنا هو مناقشة المستقبل السياسي في سورية، والعراق يجب أن يكون جزءًا من ذلك، والذي يجب أن يكون على أساس رحيل الأسد، لا على أساس السماح باستمرار الدعم الإيراني للأسد".
ودعا مسؤول أميركي الأسبوع الماضي العراق إلى "تفتيش الطائرات الإيرانية المتوجهة إلى سورية، مشيرًا إلى أن واشنطن قدمت شكوى إلى كل أطراف الحكومة العراقية" بشأن النقص في إجراءات التفتيش".
وقال "من المنطقي إيقاف الطائرات وتفتيشها. على الأقل، فليقوموا بذلك بطريقة قانونية وليختاروا الطائرات عشوائيًا، علمًا أنهم يقومون بدل ذلك بغض النظر".
ودعا وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم التحضيري، الأحد، للقمة العربية المزمعة في العاصمة القطرية، الدوحة، الثلاثاء المقبل، مجلس الأمن الدولي إلى إصدار قرار يوقف حمّام الدم في سوريا. وأكد الأمين العام للجامعة العربية، د. نبيل العربي، في كلمته، أن الأوضاع الإنسانية المتردية في سورية تفرض تحركًا عاجلاً لوقف الانتهاكات.
وحسم اجتماع وزراء الخارجية العرب القرار بمنح مقعد سورية للمعارضة، ممثلة في الائتلاف والحكومة المؤقتة.
وأعلن معاذ الخطيب استقالته من رئاسة المجلس الوطني السوري المعارض، على صفحته الرسمية في موقع "فيسبوك"، مؤكدًا أنه كان وعد السوريين بالاستقالة حين سيجد ذلك متاحًا في وقته، موضحًا "لقد وعدت أبناء شعبنا العظيم، وعاهدت الله أنني سأستقيل إن وصلت الأمور إلى بعض الخطوط الحمراء، وإنني أبَرُّ بوعدي وأعلن استقالتي من الائتلاف الوطني، كي أستطيع العمل بحرية لا يمكن توفرها ضمن المؤسسات الرسمية. وإننا لَنفهمُ المناصب وسائلَ تخدم المقاصد النبيلة، وليست أهدافًا نسعى إليها أو نحافظ عليها"، مشيرًا إلى أن الشعب السوري "يُذبح تحت سمع العالم وبصره منذ عامين، من قِبل نظام متوحش غير مسبوق. وكثيرون هم من قدَّموا يدَ عون إنسانية صرفة، ونشكرهم جميعًا. إلا أن هناك واقعًا مرًا وهو ترويض الشعب السوري، وحصارُ ثورته، ومحاولة السيطرة عليها"، مشددًا على أن "كل ما جرى للشعب السوري من تدمير في بنيته التحتية، واعتقال عشرات الألوف من أبنائه، وتهجير مئات الألوف، والمآسي الأخرى ليس كافيًا كي يُتخَذ قرارٌ دولي بالسماح للشعب أن يدافع عن نفسه".
وقال الخطيب "مَن هو مستعد للطاعة فسيدعمونه، ومن يأبَ فله التجويع والحصار. ونحن لن نتسوّل رضا أحد، وإن كان هناك قرار بإعدامنا كسوريين فلنَمُت كما نريد نحن، وإن باب الحرية قد فُتح ولن يُغلق، ليس في وجه السوريين فقط بل في وجه كل الشعوب". واعتبر أن النظام السوري "أضاع  برعونته أثمن الفرص من أجل مصالحة وطنية شاملة، وحاولت العديدُ من الجهات الدولية والإقليمية جرَّ المركب السوري إلى طرفها".
وأضاف "رسالتنا إلى الجميع أن القرار السوري سوف يتخذه السوريون، والسوريون وحدَهم".
وقال: "سنتابع الطريق مع إخواننا الذين يهدفون إلى حرية شعبنا، وستكون هناك رسائل وتفاهمات مع كل الأطراف التي تشاركنا الآلام والآمال".
وأكدت المعارضة العلوية خلال اجتماعها في مؤتمر "كلنا سوريون" في القاهرة أن المطلوب ليس إسقاط النظام فحسب، بل تفكيك بنيته المتسلطة بكامل رموزها، وبناء دولة المواطنة والقانون.
وطالبت أكثر من 100 شخصية علوية لمحاكمة الأسد على جرائمه في حق الشعب السوري، وكان الهدف الرئيس للاجتماع الذي اختتم، الأحد، هو دعم بديلٍ ديمقراطي لحكم بشار الأسد، وذلك في محاولة لفصل مصير الطائفة العلوية عن مصير الرئيس الأسد.
ودعت المعارضة العلوية إلى التصدي للمشكلة الطائفية التي يؤججها النظام، وقالت إن الورقة الأخيرة التي يمكن أن يستغلها النظام هي الحرب الأهلية وتقسيم البلاد.
وبدأ بمشاركة عدد من الأحزاب والفعاليات والشخصيات الوطنية ملتقى الحوار الوطني السوري، الأحد، أعماله في فندق "داما روز" في دمشق.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

17 قتيلاً الأحد واشتباكات دمشق والعربية تمنح مقعد سورية للائتلاف والمؤقتة 17 قتيلاً الأحد واشتباكات دمشق والعربية تمنح مقعد سورية للائتلاف والمؤقتة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab