حفتر يواصل عملياته العسكرية ضد تنظيم داعش في الجنوب الليبي وباشاغا يناقش مع النواب الميزانية
آخر تحديث GMT11:37:11
 العرب اليوم -
حماس تدين هجوم الاحتلال على المستشفى الإندونيسي في شمال غزة وتدعو المجتمع الدولي للتحرك لوقف الجرائم ضد القطاع الطبي الاحتلال يطلب من سكان عدة مناطق في البريج بقطاع غزة إخلاء منازلهم فوراً هاكرز يهاجمون تطبيق واتساب في أكبر أسواقه الخطوط القطرية تعلن استئناف رحلاتها إلى سوريا بعد انقطاع دام 13 عامًا انفجار قرب مبنى الشرطة في ألمانيا يسفر عن إصابة شرطيين في حادثة أمنية جديدة سقوط 6 طائرات مسيرة استهدفت قاعدة حطاب في الخرطوم دون خسائر بشرية أو مادية في تصعيد لمليشيا الدعم السريع 12 إصابة في إسرائيل جراء الهروب للملاجئ بعد اختراق صاروخ يمني أجواء البلاد وارتفاع مستوى الهلع في المدن الكبرى زلزال بقوة 6.2 يضرب إحدى مناطق أمريكا الجنوبية ويثير المخاوف من توابع قوية الأرصاد السعودية تحذر من طقس شديد البرودة وصقيع شمال المملكة مع أمطار خفيفة وضباب متوقع في المناطق الجنوبية سوريا تعلن تسهيلات لدخول المصريين والأردنيين والسودانيين بدون تأشيرة وتفرض شروطًا جديدة على دخول اللبنانيين
أخر الأخبار

حفتر يواصل عملياته العسكرية ضد تنظيم "داعش" في الجنوب الليبي وباشاغا يناقش مع "النواب" الميزانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حفتر يواصل عملياته العسكرية ضد تنظيم "داعش" في الجنوب الليبي وباشاغا يناقش مع "النواب" الميزانية

المشير خليفة حفتر
طرابلس _العرب اليوم

أعلن الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، أن قواته نفذت «عملية عسكرية نوعية مفاجئة» تحت اسم «اليوم الواحد»، استهدفت من خلالها عناصر من «تنظيم داعش» في جنوب البلاد.

وقال اللواء خالد المحجوب، مسؤول التوجيه المعنوي بالجيش، إن العملية العسكرية الخاطفة أسفرت عن تدمير عدد من الآليات وأسر قيادي داعشي. ونقل عن اللواء المبروك سحبان، آمر عمليات الجنوب، في بيان مساء أول من أمس استمرار الدوريات الاستطلاعية البرية والجوية في كامل المنطقة، بمشاركة عدد من وحدات غرفة عمليات الجنوب، ووحدات الجيش في تنفيذ مخططات المراقبة والتحري، والبحث والملاحقة. موضحا أن «محاولات الدواعش مستمرة للاستفادة من المنطقة الجنوبية، حيث يعول التنظيم على خلق موارد له، والاستفادة من ترامي المساحات وإمكانية الاختفاء والانتقال من مكان لآخر»، لافتا إلى أنه عبر عمليات المطاردة المستمرة، والاستطلاع الأرضي والجوي، تمكنت قوات الجيش من إرباك هذه المجموعات، وتوجيه ضربات قوية أربكت نشاط التنظيم، الذي أوضح أنه «تم رصد محاولة نقله إلى ما وراء الحدود الليبية في تشاد والنيجر».

من جهة أخرى، أعلنت بلدية القطرون ومجلس الحكماء، ومؤسسات المجتمع المدني تبعيتهم لحكومة الاستقرار الجديدة، المكلفة من مجلس النواب برئاسة فتحي باشاغا، وطالبوها بزيارة البلدية في أقرب وقت ممكن لمعالجة مشكلاتها. ومن المقرر أن يحضر باشاغا اليوم، اجتماعا سيعقده مجلس النواب بمدينة سرت لمناقشة مشروع قانون الميزانية العامة، المقدم من الحكومة الجديدة، بمشاركة ممثلي المؤسسات ذات العلاقة.

إلى ذلك، سعى مجددا عبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، لمغازلة المنطقة الشرقية، خلال اجتماع عقده مساء أول من أمس بالعاصمة طرابلس مع عميدي بلديتي طبرق والقبة بحضور عدد من مساعديه. ونقل الدبيبة في بيان أصدره مكتبه عن عميدي البلديتين دعمهما لحكومته في إجراءاتها، وخطواتها العملية لدعم الإدارة المحلية وتفعيل البلديات، مشيرا إلى أنه أصدر تعليماته بمعالجة الصعوبات التي تواجه بلديات المنطقة الشرقية، وتنسيق عدد من الزيارات الفنية لعدد من المسارح ببلديتي طبرق وشحات، قصد تنفيذ رزنامة صيفية تحتوي على عدد من البرامج الفنية والثقافية. وقالت حكومة الدبيبة أمس إن وزيرها للحكم المحلي، بدر الدين التومي، بحث مع عميدي بلديتي طبرق والقبة القضايا والإشكاليات في نطاق البلديتين، والموقف التنفيذي للمشروعات التنموية ومشروعات عودة الحياة التي تنفذها الحكومة، والهيكل التنظيمي الموحد للبلديات.

كما بحث الدبيبة أمس مع ممثلي شركة أميركية استخدام الطاقة الشمسية للزراعة، في منطقة الجنوب الليبي.

في غضون ذلك، دعا عدد من ممثلي الحراك المدني، الداعم للانتخابات البرلمانية، خلال اجتماعهم أمس مع محمد الحداد، رئيس أركان القوات الموالية لحكومة الوحدة، لإجراء الانتخابات البرلمانية في أسرع وقت ممكن، وأعربوا عن رفضهم للتمديد وللمراحل الانتقالية الجديدة وعودة شبح الحروب. ومن جهته، تعهد الحداد بأن تكون المؤسسة العسكرية سداً منيعاً لكل التهديدات، رغم ما وصفه بالتحديات والعراقيل التي تواجهها.

بدوره، أبلغ حسن العايب، رئيس جهاز المخابرات العامة، محتجين أمس أمام مقر الجهاز في طرابلس أنه يقف مع رأي الشعب، وسيساعد على توفير ما يلزم لإجراء الانتخابات في أقرب وقت ممكن، مؤكدا رفض الجهاز أن يكون سببا في أي حرب. ونقلت وسائل إعلام محلية عن العايب قوله إن مهمة جهاز المخابرات تتجلى في حفظ الأمن القومي للدولة والاستقرار، بعيداً عن الأشخاص.

وكان عدد من أعيان وحكماء وأسر الشهداء قد تظاهروا أمس أمام مقر جهاز المخابرات التابع لحكومة الوحدة، للمطالبة بإحالة من وصفوهم بالخونة العاملين فيه للقضاء، وفصلهم من عملهم. في إشارة إلى مصطفى قدور، النائب السابق لرئيس الجهاز، وقائد كتيبة النواصي التي سهلت دخول باشاغا إلى طرابلس مؤخرا.

من جهة أخرى، قال جهاز حرس السواحل وأمن الموانئ إنه أنقذ مساء أول من أمس 95 مهاجرا من جنسيات مختلفة، كانوا في طريقهم نحو الشواطئ الأوروبية، على متن قارب خشبي، وأوضح في بيان له أنه تم تسليم المهاجرين إلى الجهات المختصة

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مساعٍ لإقناع حفتر بعودة ممثلي الجيش الليبي إلى اللجنة العسكرية المشتركة

 

حفتر ينفي وقف النفط. وباشاغا يتعهد مُجدداً بدخول طرابلس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حفتر يواصل عملياته العسكرية ضد تنظيم داعش في الجنوب الليبي وباشاغا يناقش مع النواب الميزانية حفتر يواصل عملياته العسكرية ضد تنظيم داعش في الجنوب الليبي وباشاغا يناقش مع النواب الميزانية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab