آلاف المحتجين الجزائريين يتظاهرون في خرّاطة مهد الحراك الشعبي
آخر تحديث GMT13:48:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

ضد ترشيح الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة

آلاف المحتجين الجزائريين يتظاهرون في "خرّاطة" مهد الحراك الشعبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آلاف المحتجين الجزائريين يتظاهرون في "خرّاطة" مهد الحراك الشعبي

المحتجين الجزائريين
الجزائر ـ العرب اليوم

تظاهر الآلاف من سكان مدينة خرّاطة، شرق الجزائر، إحياء للذكرى الأولى للتظاهرة غير المسبوقة ضد ترشيح الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، حسب ما أفاد صحافيون محليون.وفي 16 فبراير 2019 تجمع آلاف الأشخاص بشكل عفوي، في خراطة، على بعد حوالي 300 كيلومتر شرق الجزائر العاصمة، ضد ولاية جديدة لبوتفليقة.وفي اليوم الموالي انطلقت مسيرة مشابهة في برج بوعريريج، وفي 20 فبراير تجمع مئات الأشخاص في خنشلة، شرق البلاد أيضا، ضد ترشيح بوتفليقة، وتم تمزيق صورة عملاقة له كانت على واجهة البلدية.

وبعد أسبوع خرج ملايين الجزائريين في يوم جمعة (يوم العطلة الأسبوعي) إلى الشوارع في جميع مدن البلاد للتعبير عن رفضهم لولاية خامسة لبوتفليقة، وهو ما سيجبره على الاستقالة في 2 أبريل 2019، بعد أن تخلت عنه قيادة الجيش.وفي مسيرة خرّاطة المخلدة للذكرى الأولى للحراك، سار المتظاهرون عبر شوارع المدينة في جو ربيعي وهم يرددون "الجزائريون خاوة (إخوة)" حاملين الأعلام الوطنية ورايات أمازيغية.وشارك في هذه المظاهرة عدة شخصيات من حركة الاحتجاج، مثل لخضر بورقعة أحد رموز حرب الاستقلال الذي يحظى باحترام كبير، والناشط السياسي سمير بلعربي الذي غادر السجن قبل أسبوعين، وردد المتظاهرون أيضا شعارات تطالب بـ"مرحلة انتقالية" لاستعادة "السيادة الشعبية" وتغيير النظام.

وتحولت الساحة، التي انطلقت منها مسيرة السنة الماضية، إلى "ساحة الحرية 16 فبراير 2019"، وأقيم نصب تذكاري بها. من جهة أخرى، جدد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون المنتخب في ديسمبر 2019 مد يد الحوار إلى "الحراك المبارك". وقال في خطاب، الأحد، أمام ولاة الجمهورية: "لقد مرت سنة على ذكرى خروج المواطنات والمواطنين في حراك مبارك سلمي تحت حماية الجيش (...)، طالبا التغيير، رافضا المغامرة التي كادت تؤدي إلى انهيار الدولة الوطنية وأركانها، والعودة إلى المأساة التي عاشها بدمه ودموعه في تسعينيات القرن الماضي، وهذا بكل سلمية". وكان يشير إلى الحرب الأهلية بين الجيش والمجموعات الإسلامية المسلحة، التي قُتل فيها 200 ألف شخص في تسعينيات القرن الفائت.

قد يهمك أيضًا:

اعتقال نشطاء من الحراك الشعبي"عرقلوا" حملة الانتخابات الرئاسية في الجزائر

مرشح إسلامي يؤكّد أن ظروف الانتخابات الرئاسية الجزائرية "لا تحظى بتأييد شعبي”

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آلاف المحتجين الجزائريين يتظاهرون في خرّاطة مهد الحراك الشعبي آلاف المحتجين الجزائريين يتظاهرون في خرّاطة مهد الحراك الشعبي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - مودريتش يوجه رسالة دعم خاصة لمبابي عقب الهزيمة أمام ليفربول

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab