الرَّئيس هادي كشف مخطط اغتياله بالتَّعاون بين قيادات عسكرية والقاعدة
آخر تحديث GMT15:37:08
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

حملة اعتقالات في صفوف الجيش اليمني بعد هجوم مبنى وزارة الدِّفاع

الرَّئيس هادي كشف مخطط اغتياله بالتَّعاون بين قيادات عسكرية و"القاعدة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الرَّئيس هادي كشف مخطط اغتياله بالتَّعاون بين قيادات عسكرية و"القاعدة"

الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي
صنعاء - عبدالعزيز المعرس

أكَّدتْ مصادر مُطَّلعة لـ"العرب اليوم"، أن "عددًا من العسكريين اليمنيين اعتقلوا للاشتباه في علاقتهم بالهجوم، الذي استهدف مُجمَّع وزارة الدفاع في العاصمة اليمنية، صنعاء، صباح الخميس الماضي"، موضحة أن "قيادات عسكرية بارزة في الجيش اليمني، خططت لاغتيال الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، وتنفيذ انقلاب عسكري عليه، من خلال القيام بمهاجمة مُجمَّع وزارة الدفاع في عمل يشبه بطابعه الأعمال الإرهابية لتنظيم "القاعدة"، بحيث لا يلفت الأنظار إلى أنه انقلاب عسكري".
وأضافت المصادر، أن "أغلب العسكريين الذين تم اعتقالهم هم من المجندين الذين انضموا حديثًا إلى الجيش، والذين صدرت توجيهات رئاسية بتجنيدهم بناءً على طلب قائد ما كان يُعرف بالفرقة الأولى مدرع، اللواء علي محسن الأحمر، والذي يشغل حاليًا، منصب مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الأمن والدفاع".
وأوضحت المصادر، أن "الرئيس هادي لديه معلومات مُسبقة بأن هناك مخططًا يعده مجموعة من العسكريين بالتحالف مع تنظيم "القاعدة" لاغتياله، والسيطرة على الحكم، لكنه يجهل مكانه".
وقالت المصادر، أن "خطة اغتيال الرئيس هادي، وضعت على أن يتم تنفيذها في حفل تخرج الدفعات العسكرية، الذي حضره الرئيس في ميدان السبعين، غير أن الخطة فشلت، نتيجة صعوبة اختراق الإجراءات الأمنية التي اتخذها الرئيس في حماية مكان الحفل، تحسبًا لتنفيذ الاغتيال الذي كان الرئيس على علم به".
وأشارت المصادر إلى أن "هادي غادر مكان الحفل إلى دار الرئاسة، وفي المساء انتقل بموكب رمزي "وهمي" إلى مُجمَّع وزارة الدفاع، ولم يعد إلى منزله، الأمر الذي استغرب منه المخططون لعمليات اغتياله، فاعتقدوا أن الرئيس هادي تعرض لمشاكل صحية، وتم إخضاعه من قبل الأطباء في مستشفى مجمع الدفاع، فهاجمت المجاميع الإرهابية مستشفى المجمع مباشرة، وقتلوا كل من كان فيه، متوهمين أن يكون الرئيس هادي يتواجد بينهم في إحدى غرف المستشفى".
وأوضحت، أن "قائدًا عسكريًّا كبيرًا يتبوأ منصبًا عسكريًّا رفيعًا بالقرب من الرئيس هادي، كان أثناء الهجوم على وزارة الدفاع، يعقد اجتماعًا بقيادات عسكرية، بعضها تجهل أمر الانقلاب في مقر القيادة العسكرية العليا، في شارع القيادة المؤدي إلى الحصبة، شمال التحرير- وزارة الدفاع سابقًا"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرَّئيس هادي كشف مخطط اغتياله بالتَّعاون بين قيادات عسكرية والقاعدة الرَّئيس هادي كشف مخطط اغتياله بالتَّعاون بين قيادات عسكرية والقاعدة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab