الحكومة تشتبك مع المعارضة في محيط المليحة في ريف دمشق لليوم الثَّالث على التَّوالي
آخر تحديث GMT05:15:32
 العرب اليوم -

ألقتْ براميلًا مُتفجِّرة على إدلب وحلب ودرعا و"داعش" تستهدف دمشق بـ"الهاون"

الحكومة تشتبك مع المعارضة في محيط "المليحة" في ريف دمشق لليوم الثَّالث على التَّوالي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحكومة تشتبك مع المعارضة في محيط "المليحة" في ريف دمشق لليوم الثَّالث على التَّوالي

إشتباكات عنيفة في محيط بلدة المليحة في ريف دمشق
دمشق - ريم الجمال

لا تزال الاشتباكات العنيفة مستمرة في محيط بلدة المليحة، في ريف دمشق، لليوم الثالث على التوالي, حيث ارتفع عدد قتلى "الكتائب الإسلامية"، الذين قضوا في المعارك، التي دارت ليل أمس إلى 22. وجدَّدت القوات الحكومية، قصفها, صباح الجمعة, على محيط البلدة, بالإضافة إلى 4 غارات جوية، نفَّذها الطيران الحربي على مناطق في البلدة ومحيطها، بينما لا تزال الاشتباكات مستمرة في محيط بلدة رأس المعرة، في منطقة القلمون ، ومعلومات عن إعطاب "جبهة النصرة"، و"الكتائب الإسلامية"، آليات للقوات الحكومية، وخسائر بشرية في صفوفها.
وتمكّنت "الكتائب الثورية"، فجر الجمعة، من قتل قائد عمليات الحكومة في معركة القلمون، في ريف دمشق، في الاشتباكات عنيفة دارت في محيط قرية بخعة.
وأكَّد المركز الإعلامي، في القلمون، على "مقتل القائد الميداني لعمليات القوات الحكومية في القلمون، العقيد عادل عيسى، من مرتبات الفرقة الثالثة مدرعة, الذي يُعد القائد الثالث لمعارك القلمون، الذي يتمكّن الثوار من قتله، بعد تمكّنهم  في وقت سابق من قتل اثنين من ضباط القوات الحكومية".
وقصف الطيران المروحي, أمس الخميس, براميل متفجرة على مناطق في الجبل الغربي لمدينة الزبداني، مما أدى إلى سقوط جرحى, كما تعرضت مناطق في مخيم خان الشيح، ومحيطه، وبساتين مدينة الكسوة، ومحيط معمل السكر، في مدينة عدرا، إلى قصف من قِبل القوات الحكومية.
ودارت اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية، ومقاتلي "الكتائب الإسلامية" في منطقة دروشا، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، وقضى 4 مقاتلين من "الكتائب الإسلامية" المقاتلة في اشتباكات مع القوات الحكومية، والمُسلَّحين الموالين لها في الغوطة الشرقية, في حين لا تزال محاولات القوات الحكومية لاقتحام جوير مستمرة.
وأعلن مكتب "توثيق الملف الكيماوي السوري"، أن "قوات الحكومية ألقت أمس، قنبلة تحوي غازًا سامًا مُركَّزًا في حي جوبر, حيث تم توثيق وصول حالات عدة مصابة باختناق إلى المستشفى الميداني في الغوطة الشرقية, ولم يُقدِّم البيان معلومات أكثر بشأن عدد المصابين، أو نوع الغاز الذي تم استخدامه أو المعطيات التي استند إليها، غير أنه أرفق في بيانه مقطع "فيديو" تداوله ناشطون، لشخص مصاب بالاختناق يقوم مسعفون بمحاولة إنعاشه بالأوكسجين والمحاقن الطبية".
وفي إدلب، "قصف الطيران المروحي بعد منتصف, ليل الخميس، بالبراميل المتفجرة مناطق في مدينة خان شيخون، كما تدور منذ فجر الجمعة, اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومقاتلي "الكتائب الإسلامية" في محيط حواجز القوات الحكومية في قرى وبلدات؛ بابولين، وكفرياسين، والصالحية، في ريف إدلب الجنوبي، وسط تقدُّم "الكتائب الإسلامية" في قرية الصالحية، بالإضافة إلى قصف القوات الحكومية مناطق الاشتباكات، وتنفيذ الطيران الحربي غارة جوية على المنطقة, حيث تمكّنت "الكتائب الثورية" في "صدى الأنفال" من تحرير أجزاء واسعة من قرية الصالحية، المطلة على بلدة بابولين في ريف إدلب، واغتنام عربة عسكرية "بي. إم. بي"، وقتل وجرح عددٍ من قوات الحكومية، واغتنام مستودع للذخيرة.
وأكَّدت مصادر من ريف اللاذقية الشمالي، إلى "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، أنه "لا صحة للأنباء التي يُروِّجها الإعلام الرسمي ودبلوماسييه، عن ارتكاب "جبهة النصرة"، أو "جنود الشام"، أو "أنصار الشام"، أو "شام الإسلام"، أو أية "كتائب إسلامية" مقاتلة، جرائم قتل في حق الأرمن السوريين، في بلدة كسب ومحيطها، حتى الآن", موضحًا أن "كل ما يُروَّج عبارة عن محاولة من الحكومة السورية، لإثارة الرأي العام المحلي والدولي".
وفي درعا، "انفجرت, أمس الخميس, عبوة ناسفة في سيارة قائد "كتيبة إسلامية" مقاتلة، على طريق بلدة الكرك الشرقي، دون خسائر بشرية، كما قتل رجلان من بلدة نوى، أحدهما جراء قصف القوات الحكومية على مناطق في البلدة، والآخر من التعذيب داخل سجون القوات الحكومية".
وفي الرقة، داهمت "داعش" مكتبة في منطقة عبارة أقار في مدينة الرقة، وصادرت جميع الكتب الموجودة فيها، بحجة إنها كتب علمانية، بينما استهدفت "الكتائب الإسلامية" المقاتلة بقذائف "الهاون" عند منتصف ليل الخميس, مطار دير الزور العسكري, ووردت أنباء عن قتلى وجرحى في صفوف القوات الحكومية, كما هز انفجار عنيف مناطق في ريف دير الزور الشرقي، ولم ترد معلومات عن طبيعة الانفجار حتى اللحظة.
وفي حمص، "دارت اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية مُدعَّمة بقوات الدفاع الوطني من جهة، ومقاتلي "الكتائب الإسلامية" المقاتلة من جهة أخرى، في الجزيرة السابعة في حي الوعر, بالتزامن مع قصف القوات الحكومية مناطق في الحي, بينما تعرضت صباح الجمعة, مناطق في أحياء حمص القديمة إلى قصف من قِبل القوات الحكومية".
وفي حلب، "استهدفت "الكتائب الإسلامية" بصواريخ "غراد"، الأكاديمية العسكرية في مدينة حلب، ووردت أنباء عن قتلى وجرحى في صفوف القوات الحكومية، كما قصف الطيران الحربي صباح الجمعة, منطقة دوار الليرمون، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر حتى اللحظة.
وفي حماه، أكَّد "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، على "مقتل  3 مواطنين من مدينة حماه، تحت التعذيب في سجون القوات الحكومية".
وفي محافظة ريف دمشق، "قتل عنصر من "حزب الله" اللبناني، خلال اشتباكات مع مقاتلي "جبهة النصرة"، و"الكتائب الإسلامية" المقاتلة في القلمون، كما استشهد رجلان اثنان جراء قصف للقوات الحكومية، على أطراف بلدة جيرود، وبالقرب منها، وتستمر الاشتباكات العنيفة بين مقاتلي "جبهة النصرة"، و"الكتائب الإسلامية" المقاتلة من طرف، والقوات الحكومي، والمُسلَّحين الموالين لها من طرف آخر، في بلدة المليحة، بالتزامن مع قصف عنيف من القوات الحكومية، على مناطق في البلدة، ما أدى إلى اندلاع النيران في ممتلكات مواطنين، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى اللحظة، في حين سقطت قذيفة "هاون" على منطقة في حي الروضة في جرمانا، ولم ترد معلومات عن إصابات حتى اللحظة، كما وردت معلومات عن تنفيذ مقاتلي "الكتائب الإسلامية" المقاتلة لهجوم على إحدى مقرات القوات الحكومية على طريق مطار دمشق الدولي، وأنباء عن إصابة العشرات من عناصر القوات الحكومية".
وفي محافظة حماه، "استشهد رجل داخل سجون القوات الحكومية، كما وردت معلومات عن اعتقال القوات الحكومية لعدد من المواطنين، خلال مداهمتها لقرية معرزاف، واقتادتهم إلى جهة مجهولة، بينما تتعرض مناطق في بلدة عقرب إلى قصف من قِبل القوات الحكومية، ولا معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة".
وفي محافظة دمشق، "أصيب ما لا يقل عن 18 مواطنًا جراء سقوط قذائف على منطقة باب توما، في حين تبنت "الدولة الإسلامية في العراق والشام" إطلاق قذائف "هاون" على مناطق في مدينة دمشق وريفها، والتي أدت إلى سقوط عدد من الجرحى".
وفي محافظة إدلب، "تدور اشتباكات بين مقاتلي "الكتائب الإسلامية" المقاتلة، والقوات الحكومية على حاجز السلام في محيط حاجز السلام، وحاجز المسبح، بالقرب من خان شيخون، ومعلومات عن سيطرة المقاتلين على حاجز المسبح، كما تشهد مناطق في بلدة كورين قصفًا من القوات الحكومية، ولا معلومات عن إصابات حتى اللحظة، كذلك قصفت القوات الحكومي قرية غزال في سهل الروج، ما أدى إلى إصابة رجل، إضافةً إلى أضرار مادية في ممتلكات مواطنين".
وفي محافظة اللاذقية، "قصف الطيران المروحي مناطق في محيط بلدة النبعين، التي تشهد اشتباكات بين مقاتلي "جبهة النصرة"، و"الكتائب الإسلامية" المقاتلة من طرف، والقوات الحكومية مُدعَّمة بقوات الدفاع الوطني، ومُسلَّحين من جنسيات عربية وأجنبية و"المقاومة السورية لتحرير لواء إسكندرون" المواليين لها من طرف آخر، كما استشهد ولقي 8 مقاتلين من "جبهة النصرة"، و"الكتائب الإسلامية" المقاتلة، مقتهلم، خلال اشتباكات مع القوات الحكومية، والمُسلَّحين الموالين لها، في محيط "المرصد 45"، كما قتل 8 عناصر من القوات الحكوميَّة والمُسلَّحين الموالين لها، وأصيب أكثر من 15 آخرين بجراح في الاشتباكات ذاتها".
وفي محافظة حلب، "ارتفع عدد المواطنين الذي استشهدوا إلى 11، بينهم مواطنة، جراء قصف جوي على مناطق في حي الشعار، بينما قصف الطيران المروحي ببرميل متفجر مناطق بالقرب من دوار الحاووظ، ولا معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن، في حين تستمر الاشتباكات بين "جبهة النصرة"، و"الكتائب الإسلامية" المقاتلة من جهة أخرى، والقوات الحكومية مُدعَّمة بقوات الدفاع الوطني، وضباط من "حزب الله" اللبناني من جهة أخرى، في الشيخ نجار، بينما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في بلدة عندان، ولا معلومات عن إصابات، كما دارت اشتباكات وصفت بالعنيفة ليل أمس، بين مقاتلي وحدات "حماية الشعب الكردي" من طرف، و"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، بالقرب من قريتي؛ زورمغار، وبياضة، في الريف الغربي لمدينة عين العرب "كوباني"، إثر هجوم لـ"الدولة الإسلامية" على القريتين، ومعلومات مُؤكَّدة عن مقتل ما لا يقل عن 6 مقاتلين من "الدولة الإسلامية"، وإصابة آخرين بجراح.
وفي محافظة حمص، "أصيب 3 أطفال ورجل بجراح، جراء غارة للطيران الحربي على مناطق في قرية غزيلة، في الريف الشرقي لحمص، بينما وردت معلومات عن مقتل وجرح عدد من عناصر القوات الحكومية، جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مقاتلو "كتيبة إسلامية" مقاتلة على طريق "حمص–تدمر"، وفي مدينة حمص، تتعرض مناطق في الجزيرة السابعة، في حي الوعر إلى قصف بقذائف "الهاون" والدبابات، بالتزامن مع إطلاق نار بالرشاشات الثقيلة على مناطق في الحي، ما أدى إلى أضرار مادية.
وفي محافظة الحسكة، "استمرت الاشتباكات بين مقاتلي وحدات "حماية الشعب الكردي" من طرف، و"الدولة الإسلامية في العراق والشام" من طرف آخر، بالقرب من قرية الراوية، في الريف الغربي، لمدينة رأس العين، "سري كانيه"، ومعلومات مُؤكَّدة عن إعطاب دبابابة لـ"الدولة الإسلامية"، إضافةً إلى مقتل وجرح عدد من مقاتلي "الدولة الإسلامية"، في حين دارت اشتباكات وصفت بالعنيفة بين مقاتلي "الدولة الإسلامية في العراق والشام" من طرف، ومقاتلي "جبهة النصرة"، و"الكتائب الإسلامية" المقاتلة من طرف آخر، في جنوب شرق بلدة مركدة، التي تسيطر عليها "الدولة الإسلامية"، في الريف الجنوبي للحسكة، ومعلومات عن سيطرة "الدولة الإسلامية" على قريتي؛ السبعي والمشعل، إضافةً إلى معلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وفي محافظة درعا، "يشهد الطريق الواصل بين بلدتي ناحتة والمليحة الشرقية، قصفًا وإطلاق نار بالرشاشات الثقيلة من قِبل القوات الحكومية، ولا معلومات عن إصابات إلى اللحظة، بينما تدور اشتباكات بين مقاتلي "الكتائب" المقاتلة، والقوات الحكومية مُدعَّمة بقوات الدفاع الوطني، في مدينة بصرى الشام، كما عثر على جثة سيدة من مدينة نوى، استشهدت جراء قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في مدينة داعل، بينما تشهد مناطق في بلدة تسيل قصفًا من القوات الحكومية، ولا معلومات عن إصابات حتى اللحظة، كما وردت أنباء عن اعتقال القوات الحكومية لعدد من المواطنات في مدينة درعا.
وفي محافظة دير الزور، تتعرض مناطق في مدينة دير الزور إلى قصف من القوات الحكومية، ولا معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، بينما استهدف مقاتلو "الكتائب" المقاتلة بعدد من قذائف "الهاون"، تمركزات القوات الحكومية في حي العُمَّال، كما استهدف مقاتلو "الكتائب" مقارًا للقوات الحكومية في مطار دير الزور العسكري بعدد من القذائف، ولا معلومات عن حجم الخسائر البشرية في صفوف القوات الحكومي، كذلك استشهد مقاتل من "الكتائب" المقاتلة خلال اشتباكات مع القوات الحكومية في محيط مطار دير الزور العسكري.
وفي محافظة القنيطرة، "استشهد قائد ميداني في حركة "إسلامية مقاتلة" خلال قصف واشتباكات مع القوات الحكومية، والمُسلَّحين الموالين لها في أطراف قرية طرنجة، كذلك تستمر الاشتباكات بين "الكتائب الإسلامية" المقاتلة، و"الكتائب" المقاتلة من طرف، والقوات الحكومية، والمُسلَّحين الموالين لها من طرف آخر على أطراف بلدة جباتا الخشب، بالتزامن مع قصف من القوات الحكومية على منطقة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة تشتبك مع المعارضة في محيط المليحة في ريف دمشق لليوم الثَّالث على التَّوالي الحكومة تشتبك مع المعارضة في محيط المليحة في ريف دمشق لليوم الثَّالث على التَّوالي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 العرب اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 09:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

إرهابى مُعادٍ للإسلام

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 17:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يبحث آخر التطورات مع وزير خارجية سوريا

GMT 09:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أزمات قانونية تنتظر عمرو دياب في العام الجديد

GMT 09:42 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيف نتعامل مع سوريا الجديدة؟

GMT 21:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

دنيا سمير غانم تشارك في موسم الرياض بـ مكسرة الدنيا

GMT 00:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab