حمدوك يؤكد أن الاتفاق السياسي حقن دماء السودانيين ويدعو كافة قوى الثورة للتوافق
آخر تحديث GMT12:39:12
 العرب اليوم -
بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128 بري يرفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد الفشل بانتخاب جوزيف عون من الدورة الأولى البرلمان اللبناني يفشل في انتخاب جوزيف عون في الدورة الأولى من التصويت
أخر الأخبار

حمدوك يؤكد أن "الاتفاق السياسي" حقن دماء السودانيين ويدعو كافة قوى الثورة للتوافق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حمدوك يؤكد أن "الاتفاق السياسي" حقن دماء السودانيين ويدعو كافة قوى الثورة للتوافق

رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك
الخرطوم ـ جمال إمام

تعهد رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك، مساء السبت، بمحاسبة مرتكبي الجرائم والانتهاكات في حق السودانيين.وقال حمدوك: "نجدد عهدنا بالتمسك بشعارات الثورة ومدنية الدولة وديمقراطية الحكم في السودان".وعن الاتفاق السياسي مع الفريق أول عبدالفتاح البرهان، أضاف رئيس الوزراء السوداني، في بيان، قائلا: "توقيعي على الاتفاق السياسي جاء عن قناعة تامة مني بأنه سيؤدي إلى حقن الدماء".
وتابع:"سعيت من خلال توقيع الاتفاق السياسي إلى وقف عمليات الاعتقال السياسي وإطلاق سراح المعتقلين".واستطرد حمدوك: "نواجه تراجعًا كبيرًا في مسيرة ثورة ديسمبر"، لافتاً إلى أن ذلك "يهدد أمن البلاد وينذر ببداية الانزلاق إلى هاوية لا تبقي لنا وطنًا".
 رئيس الوزراء السوداني دعا كافة قوى الثورة إلى التوافق على ميثاق سياسي لإنجاز ما تبقى من أهداف "ثورة ديسمبر"، مشيراً إلى أن الاتفاق السياسي أكثر الطرق فعالية للعودة لمسار التحول المدني الديمقراطي وقطع الطريق أمام قوى الثورة المضادة.
والخميس الماضي، أصدر رئيس الوزراء السوداني الدكتور عبدالله حمدوك، قرارا بإنهاء تكليف حكام 15 ولاية.ويجري رئيس الوزراء عبدالله حمدوك منذ عودته إلى منصبه، تعديلات في أجهزة الدولة السودانية ويلغي قرارات قائد الجيش عبدالفتاح البرهان الصادرة في 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، في محاولات لتهدئة الوضع السياسي المحتقن.وسبق ذلك، الأحد، أن أصدر حمدوك قرارا أعفى بموجبه جميع الأمناء العامين بحكومات الولايات السودانية البالغ عددها 18 ولاية، وكلف آخرين بتسيير العمل.
وكان قائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح البرهان، قرر في 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تعليق العمل ببعض بنود الوثيقة الدستورية، وإقالة الحكومة المدنية، قبل أن يتوصل إلى اتفاق مع حمدوك يقضي بإعادة المسار الانتقالي.
إلا أن قوى مدنية وسياسية ترفض الاتفاق وتطالب بنقل السلطة بالكامل إلى المدنيين، رافضة الشراكة الحالية في الحكم مع المكون العسكري.ورحب بيان سعودي إماراتي أميركي بريطاني، اليوم، بالاتفاق السياسي في السودان وإعادة الدكتور عبدالله حمدوك إلى منصبه.واعتبر بيان الدول الأربع أن الاتفاق السياسي "خطوة أولى" لحل التحديات السياسية وعودة السودان للانتقال الديمقراطي.وقال البيان الرباعي: "نقدر إطلاق سراح المحتجزين السياسيين في السودان، وإنشاء لجنة تحقيق لمحاسبة المسؤولين عن العنف ضد المتظاهرين".وشدد على أهمية نشر خارطة طريق موثوقة في السودان نحو الانتخابات في أواخر عام 2023 أو أوائل عام 2024.

قد يهمك ايضا 

اتفاق في السودان على عودة حمدوك لمنصبه والإفراج عن المعتقلين

"إسرائيل" على مسافة واحدة من النزاع في السودان بعد اجتماعات "الموساد" مع حمدوك والبرهان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حمدوك يؤكد أن الاتفاق السياسي حقن دماء السودانيين ويدعو كافة قوى الثورة للتوافق حمدوك يؤكد أن الاتفاق السياسي حقن دماء السودانيين ويدعو كافة قوى الثورة للتوافق



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد

GMT 18:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 07:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

استئناف الرحلات من مطار دمشق الدولي بعد إعادة تأهيله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab