وفد التفاوض الإسرائيلي ينهي مباحاثاته في الدوحة النّار و الجيش الإسرائيلي حوّل المشافي إلى مقابر
آخر تحديث GMT11:14:44
 العرب اليوم -

وفد التفاوض الإسرائيلي ينهي مباحاثاته في الدوحة النّار و الجيش الإسرائيلي حوّل المشافي إلى مقابر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وفد التفاوض الإسرائيلي ينهي مباحاثاته في الدوحة النّار و الجيش الإسرائيلي حوّل المشافي إلى مقابر

القصف على غزة
لندن - ناصر الأسعد

أعلنت رئاسة الوزراء الإسرائيلية أن وفد التفاوض، المكوّن من مسؤولين في الموساد والشاباك والجيش الإسرائيلي، عاد ليلة الثلاثاء إلى إسرائيل بعد أسبوع من المباحثات في قطر.

وأضافت أن الوفد سيجري مشاورات داخلية لتقييم نتائج المحادثات ومناقشة خطوات استمرارها.

و نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت، عن مصادر إسرائيلية قولها إن المفاوضات اقتربت من التوصل إلى تفاهمات بشأن قضايا حساسة، أبرزها محور "فيلادلفي" و"نتساريم".

و نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر مطلع أن المحادثات لم تتعثر، لكنها دخلت مرحلة تتطلب قرارات سياسية من القيادة الإسرائيلية لدفعها نحو الأمام.

ويأتي ذلك بعد حديث لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام أعضاء الكنيست أكد فيه، يوم الاثنين، إحراز "بعض التقدم" في المفاوضات الرامية إلى الإفراج عن الرهائن في غزة، وذلك بعد أكثر من 14 شهراً من الحرب مع حركة حماس.

و جاءت تصريحاته بعد يومين من إعلان ثلاثة فصائل فلسطينية في بيان مشترك عن قرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وصفقة تبادل الرهائن والسجناء مع إسرائيل، موضحةً أن الاتفاق "أقرب من أي وقت مضى".

وشهدت الأيام الأخيرة مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية في الدوحة، ما عزز الآمال بالتوصل إلى اتفاق.

وقال نتنياهو خلال خطابه في الكنيست: "لا يمكننا كشف كل التفاصيل، لكننا نتخذ إجراءات لإعادة الرهائن، وأود أن أقول بحذر إنه تم إحراز بعض التقدم، وسنواصل العمل حتى نعيدهم جميعاً".

وأضاف مخاطباً عائلات الرهائن: "نفكر فيكم ولن نتخلى عن أحبائكم، إذ إنهم أحباؤنا أيضاً".

ورغم هذه التصريحات، أعربت عائلات الرهائن عن شكوكها في جدية جهود الحكومة، كما اتهم معارضون نتنياهو بالمماطلة في محادثات الهدنة لإرضاء شركائه اليمينيين المتطرفين في الائتلاف الحاكم، وفقاً لعائلات الرهائن.
قامت فرق الدفاع المدني والسكان بفحص الحافلة المستهدفة بعد هجوم شنه الجيش الإسرائيلي على خان يونس، غزة، في 23 ديسمبر/كانون الأول 2024.

و قالت وزارة الصحة في غزة، الثلاثاء، إن قوات إسرائيلية أجبرت مسؤولي المستشفى الإندونيسي في شمال القطاع على إخلائه من المرضى الذين وصل كثيرون منهم إلى مستشفى آخر على بعد أميال في مدينة غزة، بعضهم سيراً على الأقدام.

و يعتبر المستشفى الإندونيسي أحد المستشفيات القليلة التي لا تزال تعمل جزئياً في شمال القطاع الذي يتعرض لضغوط عسكرية إسرائيلية مكثفة منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر.

وتقول تل أبيب إن عملياتها حول التجمعات السكنية الثلاثة المحيطة بالمستشفى، وهي بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا، تستهدف مسلحي حركة حماس.

وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي أن المستشفى الإندونيسي استخدمه مسلحون لشن هجمات على القوات الإسرائيلية وأن الجيش "سهل الإجلاء الآمن للمدنيين والمسعفين والمرضى من المنطقة قبل وأثناء العملية".

ويتّهم الفلسطينيون إسرائيل بالسعي إلى إخلاء شمال غزة من السكان بشكل دائم لإنشاء منطقة عازلة، وهو ما تنفيه إسرائيل.

وتقول إسرائيل إنها تعمل على تسهيل توصيل الإمدادات الطبية والوقود ونقل المرضى إلى مستشفيات أخرى في القطاع خلال تلك الفترة بالتعاون مع وكالات دولية مثل منظمة الصحة العالمية.

وذكر مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية أنهم قاوموا أمراً جديداً من الجيش الإسرائيلي بإجلاء مئات المرضى والأطباء والموظفين، مضيفاً أن المستشفى يتعرض باستمرار لإطلاق نار مما أدى إلى إتلاف المولدات ومضخات الأكسجين وأجزاء من المبنى.

وذكر مسؤول أمني إسرائيلي أن المنطقة معقل لحماس، وأنها- قاصداً المنطقة المحيطة بمستشفى كمال عدوان "منطقة القتال الأكثر تعقيداً في جباليا… نحن حذرون للغاية".

من جانبه، أكد منير البرش مدير عام وزارة الصحة في قطاع غزة أن الجيش الإسرائيلي وضع روبوتات مفخخة في محيط مستشفى كمال عدوان من الناحيتين الجنوبية والغربية.

وأشار البرش إلى أن الجيش الإسرائيلي فجّر هذه الروبوتات مما أحدث أضراراً بالغة داخل المستشفى وتسبّب في إصابة 20 شخصاً من المرضى والجرحى والكادر الطبي غالبيتهم جراحهم طفيفة، عدا حالتين جراحهما متوسطة. كما تسبب في أضرار بالغة طالت الأجهزة الطبية.

وأضاف البرش قائلا  إن "الجيش الإسرائيلي أخرج الجرحى والمرضي عنوة من داخل المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا ومنهم من يعاني من جراح خطيرة وبعضهم من الأطفال وكبار السن الذين لا يمكن لهم التحرك والمشي في الشوارع". وأضاف أن أ"كثر من 50 دبابة تحيط المستشفى وكأنها ثكنة عسكرية"، على حد قوله.

وبيّن أن "الجيش الإسرائيلي يكثف هجومه على المستشفى الإندونيسي حيث اقتحمها وجرّف المولدات الكهربائية بداخلها ودمر مخازن الصيانة، وأن ما وصفه بالسيناريو الذي حصل في مستشفى الشفاء هو الماثل أمامهم في مستشفيات الشمال"، حيث "يريد الاحتلال إخراج المرضى والجرحى من المستشفيات وتدميرها وحرقها كما حصل في مجمع الشفاء".

وتابع البرش "لا أفهم سلوك الاحتلال تجاه المنظومة الصحية فعندما يضع روبوتات متفجرة ويقوم بتفجير المشفى ويحولها إلى مقابر، ما الذي يريده وكل هذا يحدث أمام أنظار العالم لا سيما منظمة الصحة العالمية التي لا تحرك ساكناً".

وعبر البرش عن خوفه الشديد على الكوادر الصحية مما قال إنه "القتل والاعتقال، ونخاف على الدكتور حسام أبو صفية مدير كمال عدوان بأن يُقتل أو يُعتقل كما فعل الجيش الاسرائيلي مع كوادر مستشفى الشفاء من عمليات قتل للأطباء والصيادلة وإخراج عدد منهم واعتقالهم ومن ثم القيام بإحراق المستشفى".

وما زال الجيش الإسرائيلي يشدد حصار مستشفيات شمال قطاع غزة الثلاثة وسط قصف عنيف يطال منازل ومناطق في محيطها ووصلت النيران والشظايا الى داخلها. وقال مسعفون إن" قوات إسرائيلية أجبرت الجرحى والمرضى على إخلاء المستشفى الإندونيسي، فيما لحقت أضرار بالغة في مستشفى العودة بمخيم جباليا بسبب اشتعال النار في البيوت المحيطة به نتيجة القصف العنيف والمتكرر من الطيران الحربي على بيوت المواطنين، كمال وطالت الأضرار مستشفى كمال عدوان وأُصيب عدد من المرضى جراء عمليات نسف في محيطه".

وأكدت مستشفى العودة الواقعة في تل الزعتر بمخيم جباليا لبي بي سي بأن قصف مدفعي وإطلاق نار استهدف الطابق الثالث من المبنى الشرقي في المستشفى والذي يضم أحد أقسام مبيت المرضى.

وأكد جهاز الدفاع المدني مقتل 4 أشخاص على الأقل بينهم سيدتان وطفل وعدد من الجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على شقة سكنية تعود لعائلة "صيام" فجر الثلاثاء بمحيط سوق الذهب بمدينة غزة ، فيما أكد شهود عيان سماعهم دوي انفجارات عنيفة ناجمة عن عمليات نسف مبانٍ سكنية جنوبي حي الزيتون جنوب شرقي غزة.

وفي وسط القطاع قُتل 4 على الأقل ليل الاثنين جراء قصف اسرائيلي لعناصر تأمين المساعدات على شارع صلاح الدين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.

وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة قتلى الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، المستمرة منذ أكثر من عام في قطاع غزة، إلى 45.338 شهيداً و107.764 جريحاً.

وقالت الوزارة في بيان لها إن "حصيلة قتلى العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 45.338 شهيداً و107.764 جريحاً" منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي.

وأوضحت أنها أحصت "21 شهيداً و51 جريحاً" خلال الساعات الـ 24 ساعة الماضية في القطاع.
"النهب يشل إمدادات الغذاء بغزة رغم تعهد إسرائيل بصد العصابات"

و قال ثلاثة مسؤولين مطلعين من الأمم المتحدة والولايات المتحدة لوكالة رويترز، إن "إسرائيل تقاعست عن اتخاذ إجراءات صارمة ضد العصابات المسلحة التي تهاجم قوافل المواد الغذائية في قطاع غزة، على الرغم من تعهدها بفعل بذلك في منتصف أكتوبر/ تشرين الأول للمساعدة في درء المجاعة عن القطاع الفلسطيني".

وأضاف المسؤولون الثلاثة الكبار أن ذلك الالتزام، الذي تم التوصل إليه خلف الأبواب المغلقة، بدا وكأنه انفراجة لأن المجتمع الدولي وجد منذ بداية الحرب في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، صعوبات في الحصول على دعم إسرائيل لتحسين الوضع الإنساني المتدهور في القطاع الذي مزقته الحرب.

لكن القوات الإسرائيلية ظلت تركز على حربها ضد حركة حماس ولم تتخذ سوى إجراءات محدودة ضد العصابات القليلة التي تنشط في أجزاء من غزة تحت السيطرة الإسرائيلية، وذلك وفقاً للمسؤولين الثلاثة الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم بسبب حساسية المعلومات.

وأحال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسئلة المتعلقة بالتعهد وبعمليات الإغاثة في غزة إلى الجيش، وأحجم متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن التعليق على ما تم الاتفاق عليه في أكتوبر/ تشرين الأول وما تم تنفيذه للحد من عمليات النهب.

وقال المتحدث "إسرائيل اتخذت خطوات كبيرة للسماح بدخول أقصى قدر ممكن من المساعدات إلى غزة".

و يقول مسؤولون من الأمم المتحدة والولايات المتحدة إن عنف العصابات خرج عن السيطرة ما أدى إلى شلل خطوط الإمداد التي يعتمد عليها معظم المدنيين في غزة، البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة، للبقاء على قيد الحياة.

وأظهر إحصاء عن الوقائع كان غير معلن في السابق وجمعته وكالات إغاثة تابعة للأمم المتحدة بالتعاون مع منظمات خيرية أنه في أكتوبر/ تشرين الأول فُقد ما قيمته 9.5 مليون دولار من الأغذية والسلع الأخرى، أي ما يقرب من ربع إجمالي المساعدات الإنسانية التي أُرسلت إلى غزة في ذلك الشهر، بسبب الهجمات والنهب.

وقال شخصان مطلعان على الأمر ، إن تقييم أعمال النهب في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني لا يزال جارياً، لكن البيانات الأولية تظهر أنها كانت أسوأ بكثير.

وفي منتصف نوفمبر/ تشرين الثاني تعرضت قافلة مكونة من 109 شاحنات مستأجرة من جانب وكالات الأمم المتحدة للهجوم بعد دقائق من إصدار الجيش الإسرائيلي أمراً لها بمغادرة معبر حدودي في جنوب غزة خلال الليل، قبل عدة ساعات من الموعد المتفق عليه، وذلك وفقا لخمسة أشخاص مطلعين على الواقعة، بينهم اثنان كانا حاضرين.

وأضاف الخمسة أن قوات الجيش الإسرائيلي المتمركزة في مكان قريب لم تتدخل. وامتنع المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن التعليق على الواقعة.

وقال جورجيوس بتروبولوس، رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في غزة، إن وكالات الإغاثة غير قادرة على حل مشكلة انعدام القانون هناك بمفردها.

وذكر في تصريحات للصحفيين لدى عودته من غزة، يوم الخميس "أصبحت المشكلة أكبر من أن تتمكن المنظمات الإنسانية من حلها".

وأحجمت وزارة الخارجية الأمريكية عن التعليق على الالتزام الذي قطعته إسرائيل في أكتوبر/ تشرين الأول، لكنها قالت إن عمليات النهب تظل العقبة الرئيسية أمام إيصال المساعدات.

وقال متحدث "نواصل الضغط على إسرائيل بشأن ضرورة تعزيز الأمن لضمان وصول القوافل التي تحمل المساعدات الإنسانية الضرورية إلى المدنيين الفلسطينيين في جميع أنحاء غزة".

في سياق متصل، أصدرت حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بياناً مشتركاً يوم السبت، أعلنت فيه عن تقدم نحو اتفاق لوقف إطلاق النار.

وذكرت الفصائل أن "إمكانية الوصول إلى اتفاق أصبحت أقرب إذا توقف العدو عن وضع اشتراطات جديدة"، وذلك في أعقاب محادثات جرت في القاهرة.

يُذكر أنه خلال هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خُطف 251 شخصاً من داخل إسرائيل، ولا يزال 96 منهم رهائن في غزة، بينهم 34 أعلن الجيش الإسرائيلي وفاتهم.

و واجهت المفاوضات تحديات عديدة منذ الهدنة الوحيدة التي استمرت أسبوعاً في نوفمبر/كانون الأول 2023.

وتتمثل أبرز نقاط الخلاف في إرساء وقف دائم لإطلاق النار ومستقبل الحكم في غزة بعد الحرب.

وفي تطوّر مرتبط، حذّرت كتائب عز الدين القسام من أن مصير بعض الرهائن يعتمد على سلوك القوات الإسرائيلية، وأكد المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة أن "مصير بعض أسرى العدو مرهون بتقدم جيش الاحتلال في بعض المناطق".

على الصعيد العسكري، صرّح نتنياهو في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال الأسبوع الماضي بأنه لن يوافق على إنهاء الحرب قبل القضاء على حماس.

وأكد أن إسرائيل لن تسمح لحماس بالبقاء في غزة على بعد 30 ميلاً من تل أبيب، وأيد هذا الموقف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الذي دعا لإنهاء الحرب بعد تحقيق إسرائيل "نجاحات عسكرية كبيرة".

وعلى الجانب الآخر، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ثلاثة جنود شمال غزة خلال العمليات العسكرية المستمرة.

قد يهمك أيضــــاً:

الجيش الإسرائيلي يُسلّم «اليونيفيل» 7 لبنانيين كان يحتجزهم

صاروخ حوثي من اليمن يصيب تل أبيب ويتسبب بإصابة 16 شخصًا وسط إعلان الجيش الإسرائيلي عن فشل محاولات الاعتراض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفد التفاوض الإسرائيلي ينهي مباحاثاته في الدوحة النّار و الجيش الإسرائيلي حوّل المشافي إلى مقابر وفد التفاوض الإسرائيلي ينهي مباحاثاته في الدوحة النّار و الجيش الإسرائيلي حوّل المشافي إلى مقابر



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
 العرب اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

محمد صبحي يواجه أزمتين قبل نهاية العام ويكشف تفاصيلهما
 العرب اليوم - محمد صبحي يواجه أزمتين قبل نهاية العام ويكشف تفاصيلهما

GMT 09:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

إرهابى مُعادٍ للإسلام

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 17:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يبحث آخر التطورات مع وزير خارجية سوريا

GMT 09:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أزمات قانونية تنتظر عمرو دياب في العام الجديد

GMT 09:42 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيف نتعامل مع سوريا الجديدة؟

GMT 21:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

دنيا سمير غانم تشارك في موسم الرياض بـ مكسرة الدنيا

GMT 00:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري

GMT 20:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منتخب الكويت يتعادل مع عمان في افتتاح خليجي 26

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 09:46 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد السقا يعلّق على المنافسة بين أبطال "العتاولة 2"

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab