63 قتيلاً الأحد واستمرار قصف حمص وحلب وانشقاق 650 عسكريًا في ريف دمشق
آخر تحديث GMT05:41:30
 العرب اليوم -

الإبراهيمي يدعو الحكومة والمعارضة إلى محادثات في مقر الأمم المتحدة

63 قتيلاً الأحد واستمرار قصف حمص وحلب وانشقاق 650 عسكريًا في ريف دمشق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 63 قتيلاً الأحد واستمرار قصف حمص وحلب وانشقاق 650 عسكريًا في ريف دمشق

صورة من داخل مستشفى الشفاء في حلب

دمشق، القاهرة ـ جورج الشامي، أكرم علي استمر قصف الجيش السوري، الأحد، على أحياء دمشق وحمص وحلب سقط خلالها 63 قتيلاً، وسط أنباء عن انشقاق 650 عسكريًا من القوات الحكومية في ريف دمشق، في حين دعا المبعوث الأممي المشترك إلى سورية الأخضر الإبراهيمي، الحكومة والمعارضة إلى خوض محادثات في مقر الأمم المتحدة، بينما جددت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان دعوتها إلى التحقيق مع الرئيس بشار الأسد في ما يتعلق بارتكاب جرائم حرب، تزامنًا مع اتهام المجلس الوطني السوري "المعارض"، "حزب الله"  اللبناني بشن "هجوم مسلح" على قرى سورية.
وقالت شبكة "شام" الإخبارية، إن "الجيش السوري قصف بالمدفعية الثقيلة حي جوبر وأحياء دمشق الجنوبية، كما قصف بالطيران والمدفعية مدن دوما وداريا وحرستا ومعضمية الشام في ريف دمشق، وفي محافظة حمص، شنت حملة دهم وحرق للمنازل في أحياء جوبر والسلطانية ومنطقة كفرعايا، كما شنت في حماة حملة دهم للمنازل واعتقالات بأحياء الفراية والبرازية وباب البلد، بينما قصفت في الريف بلدة كفرنبودة ومدينة مورك، وقصفت بقذائف الهاون أحياء درعا البلد وبلدة اليادودة، كما سمع دوي انفجار ضخم هز مدينة بصرى الشام، وفي الجبهة الشرقية، تدور معارك في الريف الغربي لمحافظة دير الزور، تزامنًا مع قصف عنيف على بلدة عياش، كما تواصل القوات الحكومية قصفها بالقنابل العنقودية على مدينة الطبقة في الرقة، مع استمرار القصف براجمات الصواريخ والمدفعية على قرية مشمشان وبلدة كفرعويد في ريف إدلب"، موضحة أن 26 قتيلاً سقطوا الأحد في أعمال العنف المستمرة في أنحاء عدة من البلاد.
وأعلن الجيش السوري الحر "المعارض"، أنه "سيطر على المركز الطبي الذي يُعد تجمعًا للقوات الحكومية في عدرا في ريف دمشق"، فيما أفاد مراسل قناة "الجزيرة" القطرية أن 650 عسكريًا بينهم خمسون ضابطًا انشقوا في ريف دمشق، بتأمين من (لواء الإسلام) و(كتيبة حذيفة بن اليمان)، ونقل المراسل عن ضابط منشق برتبة عميد قوله إن "الكثير من العسكريين ينتظرون اللحظة المناسبة للانشقاق، وقد شجعهم على ذلك تقدم الجيش الحر في العاصمة وريفها، لكن عناصر الاستخبارات السورية تراقب هؤلاء العسكريين وتقوم بتصفية أي منهم حال الاشتباه فيه".
وقال ناشطون سوريون، إن "الاشتباكات بين الجيش الحر والقوات الحكومية تتواصل في حيي مخيم اليرموك والقابون في دمشق، كما تدور اشتباكات عنيفة على أطراف مدينتي داريا وحرستا، وفي حلب، يتصاعد القتال في محيط مطاري حلب الدولي والنيرب العسكري، وذلك بعد يوم من سقوط عدد من القتلى والجرحى جراء سقوط صاروخ سكود على المدينة، وفي حمص، سيطر الثوار على بلدة الطيبة في ريف المحافظة بعد معارك وحصار، كما دارت معارك عنيفة في قلعة المضيق بحماة. ووثق ناشطون تواصل المعارك في أحياء مدينة درعا وطريق السد في منطقة درعا المحطة، وكذلك الحال عند مقر الإذاعة قرب بلدة عياش، وأن الجيش الحر قتل 12 مقاتلاً ينتمون إلى (حزب الله) اللبناني الموالي لدمشق، أثناء وجودهم قرب منطقة القصير غرب حمص، وأن العملية جاءت بعد هجوم شنته فصائل من الحزب على منطقة القصير، وتصدت لهم (كتيبة الخضراء)، بالتعاون مع (جبهة النصرة) وبعض أنصار (كتائب الفاروق)، الذين نصبوا كمينًا لعناصر الحزب وقتلوا 12 من مقاتليه".
وأعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي، أنه سيتوجه إلى روسيا، الثلاثاء، مترئسًا وفدًا من أربعة دول عربية، للمشاركة في المنتدى العربي الروسي، الذي تحضره مصر وقطر والعراق وليبيا، وذلك بعد لقاء جمعه بالمبعوث الأممي إلى سورية الأخضر الإبراهيمي في القاهرة، الأحد، لبحث الشأن السوري ومبادرة رئيس الائتلاف الوطني "المعارض" معاذ الخطيب.
وقال العربي بعد اللقاء إن "الاجتماعات ستضع القضية السورية على رأس أولوياتها، وقائمة الأمور التي ستبحث مع الجانب الروسي، وكذلك وقف إطلاق النار، ومبادرة معاذ الخطيب، وأن مباحثاته الأحد، مع الأخضر الإبراهيمي تناولت إطار الحل السياسي الذي وضعه الائتلاف الوطني ومبادرة رئيسه معاذ الخطيب، مشددًا على دعم الطرفين للمبادرة، قائلاً "إن الجامعة تسعى منذ عام ونصف إلى الحل السياسي، ونرى أن مبادرة الخطيب تحقق ذلك".
وأكد الإبراهيمي أنه "لا يوجد شيء محدد حتى الآن في شأن الأزمة السورية، ولا نعلم شئ عما نشر تقارير صحافية، ولم أطلع عليه، ولم تتطلع عليه الجامعة العربية، وقرأناها من قبل الصحف، ولم نوافق أو نعارض حتى الآن"، فيما تطرق المبعوث الأممي المشترك إلى الزيارة المقبلة إلى موسكو قائلاً "إنها فرصة لبحث الأزمة السورية، ومبادرة الخطيب ستكون محل مناقشة بشكل واسع، وإن هناك مشروع زيارة للخطيب على رأس وفد إلى موسكو في أذار/مارس المقبل"، مشيرًا إلى أن "مبادرة الخطيب قد أحيت الحل السياسي".
وأضاف المبعوث الأممي العربي إلى سورية، أن "الحوار سينطلق في الأمم المتحدة في بداية الأمر مع وفد مقبول من النظام السوري"، من دون تحديد موعد لانطلاق الحوار، مؤكدًا أن "هذا هو السبيل للخروج من النفق المظلم، وأن مبادرة الخطيب مطروحة، وستبقى مطروحة، ويجب على الأطراف المختلفة كافة، في سورية والمنطقة العربية والمجتمع الدولي، السعي إلى انجاحها لفتح حوار مع السلطات السورية، وأن مبادرة الخطيب فتحت بابًا وتحدت الحكومة السورية لتؤكد ما تقوله باستمرار من أنها مستعدة للحوار والحل السلمي، وإذا بدأ حوار في مقر من مقرات الأمم المتحدة بين المعارضة وبين وفد مقبول من الحكومة السورية ستشكل بداية للخروج من الأزمة"، نافيًا ما نشرته وسائل إعلام عربية عن خطة "لإنشاء مجلس شيوخ منتخب في غالبه من الشعب السوري، مع تعيين جزء من قبل المعارضة والنظام".
يُشار إلى أن الائتلاف الوطني السوري المعارض، أعلن الجمعة، أن أي حل سياسي للأزمة السورية المستمرة منذ 23 شهرًا، لا يمكن أن يشمل الرئيس بشار الأسد وأركان نظامه، وذلك ردًا على تصريحات رئيس الائتلاف أحمد معاذ الخطيب رئيس الائتلاف ذاته، بشأن الحوار مع ممثلين للنظام.
وقد اتهم المجلس الوطني السوري "المعارض"، في بيان له الأحد، "حزب الله" اللبناني الموالي لدمشق، بشن "هجوم مسلح" على قرى في وسط سورية، معتبرًا ذلك "تهديدًا خطيرًا" للعلاقات السورية اللبنانية وللسلم والأمن في المنطقة، وحمّل الحكومة اللبنانية مسؤولية "سياسية وأخلاقية" للعمل على ردع هذا "العدوان"، موضحًا أن "عناصر من الحزب قامت بهجوم مسلح على قرى أبو حوري والبرهانية وسقرجة السورية في منطقة القصير في محافظة حمص (وسط سورية)، مما أوقع ضحايا بين المدنيين السوريين، وأن ذلك تسبب في تهجير مئات منهم وخلق أجواء من التوتر الطائفي في المنطقة"، مشيرًا إلى أن ذلك وقع "باستخدام الحزب أسلحة ثقيلة تحت سمع وبصر قوات الجيش السوري".
وحمل البيان، الحكومة اللبنانية "مسؤولية سياسية وأخلاقية في العمل الجاد على ردعه ومنع تكراره، حفاظًا على العلاقات الأخوية السورية اللبنانية، ومنعًا لتورط لبناني في الخوض في الدم السوري الغالي"، مضيفًا أن "هذا الهجوم يُشكل انتهاكًا فاضحًا للسيادة السورية والقوانين والأعراف الدولية ولميثاق الجامعة العربية، كما يُشكل عدوانًا على سورية أرضًا وشعبًا، وعلى العلاقات السورية اللبنانية"، مطالبًا الأمم المتحدة والجامعة العربية والرئيس اللبناني ميشال سليمان "بإدانة هذا العدوان"، معتبرًا "الصمت على هذا التدخل الفظ في الشؤون الداخلية السورية، تساهلاً في مسألة تهدد السلم والأمن الإقليميين، وقبولاً بتكرار هذا الفعل غير الأخلاقي الذي يهدف لقمع تطلع الشعب السوري نحو الحرية والكرامة".
ورأى المجلس في "استنجاد" الحكومة السورية، بعناصر "حزب الله" اللبناني، "مؤشرًا إضافيًا على ضعف وتهالك النظام السوري، ومدى استخفافه بالسيادة الوطنية السورية، واستماتته في البحث عن منقذ له من السقوط، من دون جدوى".
وأفادت لجان التنسيق المحلية أن "الاشتباكات العنيفة استمرت بين الجيش الحر والقوات الحكومية وعناصر من (حزب الله) اللبناني، الذين يحاولون اقتحام مدينة القصير، بالتزامن مع قصف عنيف على القرى والبلدات المحيطة بها، وأن 4 أشخاص قُتلوا وسقط عدد من الجرحى جراء الاشتباكات، وسط أوضاع إنسانية وطبية صعبة تعيشها المدينة في ظل الحصار الخانق التي تفرضه عليها القوات الحكومية".
وُيعد "حزب الله" الشيعي الحليف اللبناني الأقوى لنظام الرئيس الأسد، ويتهمه معارضون بأنه يقاتل إلى جانب القوات الحكومية في سورية، وكان الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصر الله، قد أكد في تشرين الأول/أكتوبر 2012، أن بعض المنتمين إلى الحزب من اللبنانيين المقيمين في هذه القرى يقاتلون "مجموعات مسلحة"، نافيًا علاقة الحزب بقرارهم، في ما جاءت تصريحات نصر الله بعد تشييع الحزب في البقاع شرق لبنان، عددًا من عناصره، الذين قال إنهم "قُتلوا أثناء قيامهم بواجبهم الجهادي"، من دون أن يقدم تفاصيل إضافية عن ظروف مقتلهم، بينما تتهم المعارضة اللبنانية الداعمة للمعارضة السورية "حزب الله" لإعلانه مرارًا وقوفه سياسيًا إلى جانب النظام السوري، بإرسال مقاتلين إلى دمشق، كما تحدثت تقارير إعلامية غربية عن مثل هذا الدعم.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، لدى افتتاحه اجتماع حكومته الأسبوعي، إن "إسرائيل ستمنع دخول سوريين إليها إلا في حالات فردية استثنائية، وذلك في أعقاب نقل 7 مواطنين سوريين إلى مستشفى إسرائيلي السبت، مضيفًا "لقد شاهدنا السبت المعارك التي تجري عند حدودنا أيضًا، وسنستمر في الحفاظ على الحدود وسنمنع الدخول إلى إسرائيل، إلا في حالات استثنائية وفردية وسيتم التدقيق في كل حالة، وأن حكومته ستستمع خلال اجتماعها الأحد إلى تقارير حول زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى إسرائيل في 20 آذار/مارس المقبل، وسيتم خلال هذه الزيارة التداول في ثلاثة مواضيع هي البرنامج النووي الإيراني والوضع في سورية واستئناف المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية".
ووصف نتنياهو الوضع في سورية، بأنه "تفكك النظام السوري، وأن هذا سيكون الموضوع الثاني الذي سيبحثه مع أوباما، وأن الموضوع الأول الذي سيبحثه مع أوباما هو تقدم إيران نحو حيازة سلاح نووي"، مضيفًا "لأسفي فإن هذا التقدم مستمر، وإيران تسرع أخيرًا أنشطتها النووية وهي تخصب المادة (أي اليورانيوم) بمستوى عال وهي تضع أجهزة طرد مركزية جديدة من أجل تقصير مدة الوصول، وفترة تجاوز الخط الأحمر الذي رسمته في خطابي في الأمم المتحدة"، معتبرًا أنه "سيكون بإمكان إيران بعد ذلك صنع قنبلة نووية".
وأضاف رئيس الحكومة الإسرائيلية "ثالثًا سنبحث في تحريك العملية السياسية مع الفلسطينيين، وتحريك المفاوضات ولا شك لدي أن هذا الموضوع سيطرح على جدول البحث، وسيكون جزءًا من عمل الحكومة المقبلة، وفي هذه الزيارة سنبحث عمليا في المواضيع الأهم لأمن دولة إسرائيل وضمان مستقبلها، وفي نهاية الأسبوع الماضي، عاد المحامي إسحاق مولخو، مندوبي إلى المحادثات، من جولة محادثات في واشنطن"، مشيرًا إلى أنه "يتوقع أن يتوجه إلى واشنطن هذا الأسبوع مستشار الأمن القومي يعقوب عميدرور".
وقال وزير المال الإسرائيلي يوفال شطاينيتس، الأحد، إن "الوضع في سورية ليس بسيطًا، وحقيقة أن عددًا من المصابين نُقلوا إلى البلاد هو أمر استثنائي ولمرة واحدة، ولا توجد لدينا أية نية لاستيعاب لاجئين من سورية"، فيما نقل موقع "يديعوت أحرونوت" الإلكتروني العبري عن مصادر في الجيش الإسرائيلي قولهم الأحد، إن "نقل الجرحى السوريين السبعة إلى مستشفى في مدينة صفد شمال إسرائيل، بعد إصابتهم في معارك داخل سورية، لا يُشكل سابقة ولا يدل على وجود تغيير في سياسة إسرائيل في كل ما يتعلق بالتعامل مع الأزمة في سورية، وإن سياستنا تقضي عدم السماح بعبور الحدود باستثناء حالات إنسانية خاصة، وسيتم النظر في كل واحدة من هذه الحالات على حدة".
وقد استقبلت قوات حرس الحدود الأردنية، خلال الأيام الثلاثة الأخيرة، 8893 لاجئًا سوريًا، حيث نقلت وكالة الأنباء الأردنية عن مصدر عسكري قوله إن "اللاجئين يمثلون مختلف الفئات العمرية، وبينهم العديد من المرضى والمصابين وذوي الاحتياجات الخاصة، وأن الظروف الجوية السائدة تتطلب جهدًا مضاعفًا من حرس الحدود، أثناء استقبال اللاجئين وتأمينهم بوسائط النقل، بسبب الانجرافات التي تعرضت لها نقاط العبور والطرق المؤدية إليها، بالإضافة إلى عمليات الإيواء وإسعاف العديد من المصابين وتوفير التدفئة حتى يتم نقلهم إلى مخيم الزعتري".
وذكر التقرير الأسبوعي الذي تصدره مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان، مساء السبت، أن أكثر من 283 ألف لاجئ سوري يتلقون الحماية والمساعدة من الحكومة اللبنانية والأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، وأن فريق عمل المفوضية في لبنان سجل الأسبوع الماضي دخول أكثر من عشرة آلاف لاجئ سوري، وأن وتيرة نزوح اللاجئين إلى لبنان لا تزال ثابتة نسبيًا، مع استمرار الغالبية بالوصول من حمص وإدلب ودمشق وحلب".
وجددت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان نافي بيلاي، دعوتها إلى التحقيق مع الرئيس الأسد في ما يتعلق بارتكاب جرائم حرب، وقالت في لقاء أجرته معها القناة الرابعة الإخبارية البريطانية، ردًا على سؤال عما إذا كان يجب التحقيق مع الأسد في جرائم حرب؟، "إن ذلك لم يتم بعد، ولكن يجب ذلك، وأنها دعت لمحاكمته قبل 18 شهرًا استنادًا إلى الأدلة التي تثبت أن قوات الرئيس الأسد ومجموعاته الأمنية وجماعات أخرى متحالفة معه ترتكب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في سورية"، مطالبة مجلس الأمن بإحالة القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية، مشيرة إلى أن لدى مجلس الأمن مجموعة من الأدوات للفصل بين الجانبين المتحاربين للسماح بإجراء مفاوضات، معتبرة أن "الأوضاع تتطلب اتخاذ إجراء عاجل".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

63 قتيلاً الأحد واستمرار قصف حمص وحلب وانشقاق 650 عسكريًا في ريف دمشق 63 قتيلاً الأحد واستمرار قصف حمص وحلب وانشقاق 650 عسكريًا في ريف دمشق



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 05:41 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه
 العرب اليوم - ترامب يعلن عزمه على استعادة تطبيق عقوبة الإعدام فور تنصيبه

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 العرب اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 09:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

إرهابى مُعادٍ للإسلام

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 17:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يبحث آخر التطورات مع وزير خارجية سوريا

GMT 09:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أزمات قانونية تنتظر عمرو دياب في العام الجديد

GMT 09:42 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيف نتعامل مع سوريا الجديدة؟

GMT 21:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

دنيا سمير غانم تشارك في موسم الرياض بـ مكسرة الدنيا

GMT 00:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab