القوّات الحكوميّة السوريّة تشتبك في أحياء حلب القديمة وتقصف اللاذقية
آخر تحديث GMT19:02:48
 العرب اليوم -

طال القصف الحكوميّ مخيم اليرموك في دمشق ومحافظة القنيطرة

القوّات الحكوميّة السوريّة تشتبك في أحياء حلب القديمة وتقصف اللاذقية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القوّات الحكوميّة السوريّة تشتبك في أحياء حلب القديمة وتقصف اللاذقية

جانب من الاشتباكات
دمشق ـ نور خوّام

شهدت محافظة حلب، فجر الثلاثاء، اشتباكات عنيفة، في أحياء حلب القديمة، كما قصفت القوّات الحكوميّة، مناطق في محيط مسجد الرسول الأعظم، في حي جمعية الزهراء.

وفي الشمال الغربي، قصفت القوات الحكوميّة، منطقة دورين، في جبل الأكراد، التابع لريف اللاذقية الشمالي، دون أنباء عن خسائر بشرية.

وتعرضت في محافظة حمص (غرب سورية)، مناطق في مدينة تلبيسة، في الريف الشمالي، لقصف حكوميّ، ما أسفر عن استشهاد رجل وسقوط جرحى.

وسمع في محافظة ريف دمشق (جنوب البلاد)، صباح الثلاثاء، دوي انفجارات عدة، في منطقة بيت جن، بالغوطة الغربية، ولم ترد معلومات عن طبيعة هذه الانفجارات حتى اللّحظة.

واستهدفت القوّات الحكوميّة، في العاصمة دمشق مناطق في مخيم اليرموك، وبساتين شارع الـ30، كما دارت اشتباكات عنيفة في حي جوبر، فيما استمرت الاشتباكات في محافظة درعا، على  أطراف حي المنشية، في مدينة درعا.

وطال القصف الحكوميّ في محافظة القنيطرة مناطق في بلدة مسحرة، في ريف القنيطرة، دون أنباء عن إصابات.

يذكر أنَّ تنظيم "داعش" في بلدة البصيرة، في ريف دير الزور الشرقي، شرق البلاد، فتح "باب التوبة"، بأمر من "والي ولاية الخير"، لمقاتلي الفصائل المعارضة، وكل من قاتل ضدّه، كما شملت "التوبة" المقاتلين والمسلحين الذين قاتلوا التنظيم، والذين انتقلوا إلى الأرضي التركية.

واستثنى التنظيم من "التوبة" لواء "الأحواز"، الذي قاتل القوات الحكومية و"داعش"، في دير الزور، وخرج اللواء بعدها إلى القلمون، في ريف دمشق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوّات الحكوميّة السوريّة تشتبك في أحياء حلب القديمة وتقصف اللاذقية القوّات الحكوميّة السوريّة تشتبك في أحياء حلب القديمة وتقصف اللاذقية



ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:27 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

عقار تجريبي يساعد مرضى السرطان على استعادة الوزن

GMT 08:02 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

بمناسبة المسرح: ذاكرة السعودية وتوثيقها

GMT 08:04 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

قصة الراوي

GMT 12:20 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

الإصابة تبعد أولمو عن برشلونة لمدة شهر

GMT 08:09 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

وحدة الساحات

GMT 14:01 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

انتهاء أزمة فيلم "الملحد" لأحمد حاتم

GMT 08:08 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

لبنان... نتنياهو أخطر من شارون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab