خادم الحرمين يعلن هدف عاصفة الحزم منع تحويل اليمن قاعدة لمؤامرة إقليمية
آخر تحديث GMT11:04:29
 العرب اليوم -

أكّد تلبية السعودية للنداء لمواجهة فئة اغتصبت الشرعية وهدَّدت الحوار

خادم الحرمين يعلن هدف "عاصفة الحزم" منع تحويل اليمن قاعدة لمؤامرة إقليمية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خادم الحرمين يعلن هدف "عاصفة الحزم" منع تحويل اليمن قاعدة لمؤامرة إقليمية

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز
الرياض – العرب اليوم

أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أن السعودية هبت ومن تضامن معها من الدول في "عاصفة الحزم" لتلبية نداء الواجب في إنقاذ اليمن وشعبه، من فئة تغولت فيها روح الطائفية فناصبت العداء لحكومة بلدها الشرعية، وعصفت بأمنه واستقراره، وأخذت تلوح بتهديد دول الجوار وفي مقدمتها السعودية، بدعم من جهات خارجية، تسعى لتحقيق أطماعها في الهيمنة على المنطقة وزرع الفتن فيها، دون مراعاة لما يربطها بدول هذه المنطقة وشعوبها من أخوة إسلامية، وقوانين وأعراف دولية.
 
وشدد الملك سلمان على أنه لم يكن للمملكة وما كان للمملكة من غرض في "عاصفة الحزم"، التي لقيت تأييداً عربياً وإسلامياً ودولياً واسعاً، سوى نصرة اليمن الشقيق، والتصدي لمحاولة تحويله إلى قاعدة تنطلق منها مؤامرة إقليمية، لزعزعة الأمن والاستقرار في دول المنطقة، وتحويلها إلى مسارح للإرهاب والفتن الماحقة والصراع الدامي، على غرار ما طال بعض الدول الأخرى.
 
جاء ذلك في كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، التي ألقاها نيابة عنه الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، في حفل افتتاح الدورة الـ 22 للمجمع الفقهي الإسلامي التابع لرابطة العالم الاسلامي في مقر الرابطة في مكة المكرمة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خادم الحرمين يعلن هدف عاصفة الحزم منع تحويل اليمن قاعدة لمؤامرة إقليمية خادم الحرمين يعلن هدف عاصفة الحزم منع تحويل اليمن قاعدة لمؤامرة إقليمية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:28 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

السودان... ماذا بعد «الوثيقة المعدَّلة»؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab