اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة
آخر تحديث GMT19:14:21
 العرب اليوم -

التبرع بالمتعلقات الشخصية يختلف تفسيره بين العرب والغرب

اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة

ليونيل ميسي
برلين - جورج كرم

واصلت الصحف العالمية مناقشتها للقضية المثارة أخيرا"، حول تبرّع نجم برشلونة ليونيل ميسي بحذائه للأعمال الخيرية في مصر، وتفسير البعض هذا التصرف بأنه إهانة مقصودة.وكان النجم الأرجنتيني  ظهر في برنامج "Yes,I'm famous"، في حوار مع المذيعة منى الشرقاوي، والتي سألته عن هدية يقدمها للشعب المصري، وبدوره ميسي قرر التبرع بحذائه الخاص. ومن جانبها قالت صحيفة "بيلد" الألمانية، أن ميسي كان ضحية للتفسير المختلف عند الشعوب العربية بما يخص إهداء حذائك لشخص ما، عكس المتعارف عليه بتبرع النجوم الكبار لمتعلقاتهم الرياضية.وفسرت الصحيفة رد الفعل الغاضب من المصريين، نظرا للفهم الشائع على هذا التصرف لأن الحذاء يرمز لعدم النظافة، ويتم استخدامه حينما يريد شخص ما إظهار عدم احترام لعدوه.

وألقت "بيلد" الضوء على الهجوم الشديد الذي تعرض له ميسي من النائب البرلماني سعيد حساسين والذي رفع حذاءه على الهواء في شاشات التليفزيون.واستعرضت أيضا رد الفعل الغاضب من عزمي مجاهد المتحدث الرسمي للاتحاد المصري لكرة القدم، والذي قال أنه اذا أراد ميسي اهانتنا فليضع الحذاء على رأسه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab