مرور 11 عامًا على إنقاذ الأرجنتين لميسي من قبضة إسبانيا
آخر تحديث GMT05:29:32
 العرب اليوم -

غروندونا يؤكد أنه طلب سرعة توقيع اللاعب مع المنتخب

مرور 11 عامًا على إنقاذ الأرجنتين لميسي من قبضة إسبانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مرور 11 عامًا على إنقاذ الأرجنتين لميسي من قبضة إسبانيا

ميسي
برشلونة - عادل صادق

ذكر رئيس الاتحاد الأرجنتيني السابق خوليو غروندونا في تصريحات صحافية سابقة أنه، حينما كان يتولى رئاسة الاتحاد عام 2004، شاهد فيديو لشاب أرجنتيني موهوب برز في إسبانيا بقوة مع فريق "برشلونة" للشباب.

وأضاف أنه بعدما شاهد الفيديو، أدرك أن عليهم أن يفعلوا شيئًا من أجل إنقاذ هذا الشاب الموهوب من قبضة إسبانيا، وربطه مع منتخب الأرجنتين قبل أن يقدم "لاروخا" على تجنيسه.

وعلى الفور رتب رئيس الاتحاد الأرجنتيني حينها لقاءً وديًا على أجندة "الفيفا" بين المنتخب الأرجنتيني للشباب ومنتخب باراغواي، وطلب من مدرب منتخب الشباب هوجو توكالي بالتحدث إلى ميسي من أجل خوض هذا اللقاء مع منتخب الشباب، ووافق اللاعب بدون تردد.

وشارك ليو في هذا اللقاء كبديل في الشوط الثاني وأحرز هدفًا أكثر من رائع، كان عبارة عن بطاقة التعارف بين اللاعب وجماهير البيسيليستي، التي تغنت باسمه بعد ذلك لأعوام وحتى الآن.

ويمر الآن 11 عامًا على هذا اللقاء، الذي لعب في 29 حزيران / يونيو عام 2004؛ ليحافظ بذلك راقصي "التانغو" على تواجد النجم الأفضل في العالم بين صفوفهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرور 11 عامًا على إنقاذ الأرجنتين لميسي من قبضة إسبانيا مرور 11 عامًا على إنقاذ الأرجنتين لميسي من قبضة إسبانيا



GMT 06:43 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

أرسنال ضيفا على كريستال بالاس في الدوري الإنكليزي

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab