منتخب مصر يسعى إلى فك العقدة المغربية في الغابون
آخر تحديث GMT10:21:03
 العرب اليوم -

ضمن ختام منافسات دور الثمانية لكأس الأمم الأفريقية

منتخب مصر يسعى إلى فك العقدة المغربية في الغابون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منتخب مصر يسعى إلى فك العقدة المغربية في الغابون

المنتخب المصري
القاهرة - احمد السيد

يشهد ملعب "بورت جنتي" في الغابون مباراة نارية، بين المنتخبين المصري والمغربي، في أخر لقاءات دور الثمانية لنهائيات كأس الأمم الأفريقية المقامة في الغابون. ويخوض المنتخب المصري المباراة بطموحات عدّة أولها التأهل للدور قبل النهائي ومواصلة المشوار الناجح في البطولة الحالية، والهدف الثاني هو كسر العقدة المغربية التي يعاني منها الفراعنة من نهائيات كأس الأمم الأفريقية عام 1986، والتي شهدت أخر فوز لمنتخب مصر على المغرب.

وتأهل الفراعنة إلى دور الثمانية بعد تصدر المجموعة الرابعة برصيد 7 نقاط، بينما تأهل المنتخب المغربي بعد أن حصل على المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد 6 نقاط. ويجد المنتخب المصري مصر نفسه مرة جديدة أمام عقدة المغرب الذي التقته سابقًا 26 مرة، ففازت مرتين فقط وخسرت في 13 مباراة وتعادلت 11 مرة. ويبحث منتخب مصر عن الفوز الأول على المغرب منذ عام 1986، عندما تغلبت عليه في 17 مارس/آذار في الدور نصف النهائي للبطولة التي استضافتها على أرضها وتوجت بلقبها لاحقًا.

ويعود الفوز الأول لمصر على المغرب إلى عام 1971 وتحديدًا 21 آذار/مارس في القاهرة وكان بنتيجة 3–2 في إياب تصفيات كأس الأمم الأفريقية لعام 1972، بعدما فاز المغرب 3-صفر ذهابًا في الدار البيضاء في ثاني مواجهة بينهما بعد الأولى في 10 أيلول/سبتمبر 1961 في دورة الألعاب العربية في الدار البيضاء، وكانت بنتيجة 3–2. ويعود الفوز الأخير للمغرب على مصر إلى 30 حزيران/يونيو 2001 في إياب الدور التمهيدي المؤهل لمونديال 2002 وكان بنتيجة 1-صفر في الرباط، بعدما تعادلا سلبيًا في القاهرة.

 أما المباراة الأخيرة بين المنتخبين فكانت في الدور الأول للبطولة القارية، التي استضافتها مصر وتوّجت بلقبها عام 2006، وانتهت بالتعادل السلبي. ويبحث المغرب عن لقب ثان بعد أن توج بالأول قبل 41 عامًا في 1976، بينما تهدف مصر صاحبة الأرقام القياسية إلى تتويج عودتها بعد غياب طويل من 2012 بلقب قاري ثامن ثلاثة منها متتالية (2006 و2008 و2010).

والمباراة صراع خاص بين الأرجنتيني هيكتور كوبر المدير الفني للمنتخب المصري، والفرنسي هيرفي رينارد المدير الفني لمنتخب المغرب، من أجل تأكيد أنهما قادران على صناعة المفاجآت.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتخب مصر يسعى إلى فك العقدة المغربية في الغابون منتخب مصر يسعى إلى فك العقدة المغربية في الغابون



GMT 22:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حكيمي وثلاثي مصري يتنافسون على جوائز الأفضل في إفريقيا

GMT 19:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاركة عربية قياسية محتملة في كأس أمم أفريقيا 2025

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab