فينغر يلمح إلى الإبقاء على مسعود أوزيل وأليكسيس سانشيز
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

تبدأ المفاوضات معهما في نهاية الموسم الجاري

فينغر يلمح إلى الإبقاء على مسعود أوزيل وأليكسيس سانشيز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فينغر يلمح إلى الإبقاء على مسعود أوزيل وأليكسيس سانشيز

مسعود أوزيل لاعب نادي أرسنال
لندن - سليم كرم

أعرب أرسين فينغر، مدرب نادي أرسنال الإنجليزي لكرة القدم، عن اعتقاده بأن لاعب الوسط مسعود أوزيل، والمهاجم أليكسيس سانشيز، عازمان على تمديد عقديهما مع النادي الإنجليزي. وذكرت تقارير إخبارية أن اللاعبين متمسكان بالحصول على زيادة ضخمة في راتبيهما، بينما قال فينغر، في وقت سابق، إن مفاوضات تجديد العقد لن تجرى قبل نهاية الموسم.

وقال فينغر للصحافيين، الخميس: "أعتقد أن كليهما يود البقاء، يحدوني الأمل في أن يتوصل النادي إلى اتفاق معهما". وتعالت الأصوات المطالبة برحيل فينغر، بعد 20 عامًا من تولي تدريب أرسنال، بعد الخروج من دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا، للموسم السابع على التوالي، وخسارة أربع من آخر خمس مباريات خاضها في الدوري، ليتراجع إلى المركز السادس.

وذكرت وسائل إعلام أن فينغر عازم على تمديد عقده، ولكنه أكد أن مستقبله ليس واضحًا. وقال: "أفكاري واضحة للغاية، هل سأبقى لعامين آخرين؟ التزامي لن يتغير على أي حال، هذا لا يؤثر على نهجي، إنه أمر لم يحسم تمامًا".

كما رفض فينغر تلميحات تشير إلى أن حالة الغموض التي تكتنف مستقبله تؤثر على استقرار النادي، وهو ما يضر بالنتائج. وقال: "لا، لن نبحث عن أعذار، نحن لا نحقق النتائج المرجوة، والأولوية لما يحدث داخل الملعب"، داعمًا الاستعانة بتقنية الفيديو لمساعدة الحكام على اتخاذ قراراتهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فينغر يلمح إلى الإبقاء على مسعود أوزيل وأليكسيس سانشيز فينغر يلمح إلى الإبقاء على مسعود أوزيل وأليكسيس سانشيز



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab