قوانين الفيفا تزيد متاعب المغرب بشأن التصويت على البلد المُنظم لمونديال 2026
آخر تحديث GMT12:41:26
 العرب اليوم -

تركت الباب مفتوحا أمام كل الاحتمالات في عملية الاختيار النهائية

قوانين "الفيفا" تزيد متاعب المغرب بشأن التصويت على البلد المُنظم لمونديال 2026

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قوانين "الفيفا" تزيد متاعب المغرب بشأن التصويت على البلد المُنظم لمونديال 2026

الاتحاد الدولي لكرة القدم” فيفا”
الدار البيضاء - العرب اليوم

تركت لوائح "الفيفا"، الخاصة بعملية التصويت النهائي على الملف الفائز بتنظيم مونديال 2018، والمنشورة على الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم، الباب مفتوحا أمام كل الاحتمالات، إذ لم تشر نهائيا إلى كون العملية ستكون علنية، أو عن طريق رفع الأيادي، كما سبق وأشارت له العديد من الشخصيات، على غرار رئيس الكونفدرالية الأفريقية لكرة القدم، أحمد أحمد، خلال الجمعية العمومية الأخيرة للكاف بالمغرب.

وينص البند السابع في قسم التصويت، أن الأخير بالإمكان أن يتم عن طريق رسالة إلكترونية، وهذا معناه، أن بالإمكان أن يستعمل المصوت السرية في العملية، وفي عملية التصويت هذه، سيقر المصوت إن كان يفضل الملف المغربي، لتنظيم كأس العالم 2026، أو الملف الشمال أميركي الموحد، أو أنه لا يريد التصويت لأي منهما، فاتحا المجال أمام إمكانية إعادة افتتاح عملية الترشيح في وجه بلدان أخرى ممن لم سبق لها الترشح لتنظيم مونديال 2026.

وفي حال اختار المصوّت، عدم الإجابة في تصويته على أي من الخيارات السابقة، والتي هي عبارة عن أسئلة ثلاث، فإنه سيعتبر في عداد الممتنعين عن التصويت، كما تشير إلى ذلك لوائح الفيفا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوانين الفيفا تزيد متاعب المغرب بشأن التصويت على البلد المُنظم لمونديال 2026 قوانين الفيفا تزيد متاعب المغرب بشأن التصويت على البلد المُنظم لمونديال 2026



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab