4 أسباب تُحرم واين روني من العودة إلى إيفرتون
آخر تحديث GMT12:26:44
 العرب اليوم -

بعد ابتعاد اللاعب رسميًا عن التشكيلة الأساسية

4 أسباب تُحرم واين روني من العودة إلى "إيفرتون"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 4 أسباب تُحرم واين روني من العودة إلى "إيفرتون"

واين روني
لندن - العرب اليوم

رأت صحيفة بريطانية، أن فُرص واين روني، الذي خرج من حسابات مدربه في مانشستر يونايتد جوزيه مورينيو، في العودة لإيفرتون (ناديه القديم)، صعبة للغاية، واستندت الصحيفة في تقرير لها، الجمعة، على 4 أسباب أمور، للقول بأن عودة روني، لإيفرتون، صعبة، أبرزها أن الهولندي رونالد كومان، مدرب الأزرق لديه العديد من اللاعبين المميزين في مركز روني.

وأوضحت الصحيفة، أن "كومان يملك في مركزي المهاجم، ولاعب الوسط، كلاً من إدريسا جاييه، لوكاكو، دافيز، روس باركلي، ومورجان شنايدرلين، المعار من مانشستر يونايتد، وجيرار ديلوفو المعار لميلان"، وأضافت "ثاني هذه الأسباب، هي أن المعدل التهديفي لروني، تراجع كثيرًا، حيث سجل 6 أهدا فقط في آخر 40 مباراة مع مانشستر، لذا فإن جماهير إيفرتون، لن تقبل باستبدال روني بأي من اللاعبين المذكورين".

وتابعت: "ثالث الأسباب، هي أن فرهاد موشيري، مالك إيفرتون على استعداد لإنفاق أموال طائلة لضم صفقات قوية أو الاحتفاظ بنجوم الفريق مثل لوكاكو، والاحتفاظ بالمواهب الواعدة من قطاع الناشئين مثل توم ديفيد، ورابع الأسباب، وهي أنه ربما يكون كومان، قادرًا على إعادة روني لمستواه، لكنه يرفض الاصطدام بجماهير الفريق، أو الإدارة، كما أن عطاء روني على مدار العام ونصف الأخير، تجعل الأمر أشبه بمعجزة، فعودة روني لإيفرتون ربما تكون مثالية، إذا كان مدربًا للفريق، أما كصفقة لاعب، ستكون خطوة للوراء"، مشيرة إلى أن موشيري قال: "إيفرتون نادٍ كبير، لكن لن نكون متحفًا لعرض الآثار القديمة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 أسباب تُحرم واين روني من العودة إلى إيفرتون 4 أسباب تُحرم واين روني من العودة إلى إيفرتون



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

نهج التأسيس... وتأسيس النهج

GMT 07:29 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

كم سيندم لبنان على فرصة اتفاق 17 أيّار...

GMT 05:50 2025 الأحد ,23 شباط / فبراير

حقائق غامضة

GMT 18:20 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

إنستجرام يضيف ميزات جديدة للرسائل المباشرة

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab