على جثتي اللعب في بورسعيد مرة ثانية
آخر تحديث GMT13:23:20
 العرب اليوم -

أحمد فتحي لـ"المغرب اليوم ":

على جثتي اللعب في بورسعيد مرة ثانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - على جثتي اللعب في بورسعيد مرة ثانية

لاعب وسط الأهلي ومنتخب مصر أحمد فتحي
القاهرة - شيماء أبوقمر

كشف لاعب وسط الأهلي ومنتخب مصر، أحمد فتحي أن مسؤولي القلعة الحمراء رحبوا برحيله عن النادي نهاية الموسم الجاري أثناء التفاوض معه لتجديد عقده. وقال فتحي إن نوتنجهام فورست الإنكليزي أحد أندية الدرجة الثانية في إنكلترا تقدم بعرض مالي جيد للغاية، إلا أن إدارة الأهلي تمسكت ببقائه لنهاية الموسم. وأضاف اللاعب "أثناء مفاوضات تجديد العقد أكدوا لي أن الفريق يحتاجني خلال الأشهر الخمسة المقبلة، وأنهم يرحبون برحيلي نهاية الموسم".
وأكد فتحي أن عدم انتظام مسابقة الدوري، وتوقف المسابقة، عدة مرات تدفعه للرحيل في أقرب فرصة مشيرا إلى أنه متوقع إلغاء الدوري هذا الموسم.
وتحدث لاعب الاهلي عن المديرين الفنيين للقلعتين الحمراء والبيضاء فقال أن محمد يوسف يعد مدرباً ذكياً ويجيد التعامل مع جميع اللاعبين بمرونة وفي نفس الوقت دون أن يتجاوز الطرفان حدودهما، مؤكداً على سعادته بالتدريب تحت قيادته.
وعن أحمد حسام"ميدو" قال إنه يعد محللًا للمباريات على أعلى مستوى ولكن الإدارة الفنية تختلف، لاسيما مع نادٍ بحجم الزمالك.
وأشار فتحي إلى أن التجربة هي ما ستحدد نجاحه من عدمه مع القلعة البيضاء في الفترة المقبلة، متمنياً من جانبه التوفيق له في تجربته الجديدة.
وعلى مستوى مدربي المنتخبات، قال إن المدير الفني الجديد للمنتخب الوطني، شوقي غريب، اختياره جيد جيدًا في هذا التوقيت لاسيما وأنه على دراية كاملة بلاعبي المنتخب الوطني الذي احتك معهم كثيراً، إضافة إلى درايته بجميع اللاعبين المحلية التي لم تنضم للفراعنة في الوقت السابق.
وكشف أحمد فتحي عن تحذيره لـ محمد صلاح لاعب بازل السويسري من الانتقال لتشيلسي الإنكليزي، لافتا النظر الى أنه أجرى اتصالا بصلاح ونصحه بعدم اللعب لتشيلسي والانتقال لليفربول أفضل، لأن فرصة مشاركته أساسيا أقوى من البلوز.
وعن ضياع حلم الوصول للمونديال، يرى فتحي أنها مسألة قسمة ونصيب في النهاية وعلينا التسليم بأن الحظ السيىء كان وراء تبخر حلم كأس العالم أكثر من مرة، بدليل نجاحنا في الفوز بأمم أفريقيا 3 مرات 2006، 2008، 2010 إلى جانب المشاركة في كأس العالم للقارات، إضافة إلى الوصول للمركز التاسع في التصنيف الدولى للمنتخبات، وأرى أن الفترة من 2006، 2010 كانت الأزهى في عمر الكرة المصرية بسبب حالة الانتعاشة التي عاشتها الرياضة المصرية والأندية.
وعن خلافه مع محمد أبوتريكة لاعب الأهلي والمنتخب الوطني والمعتزل حديثا قال لم تكن خلافات بالمعنى المفهوم، ولكنها كانت خلافات في وجهات النظر، إذ بدأت حينما تفاجىء الجميع بموقفه من رفضه المشاركة في السوبر المصري أمام إنبي التي تهرب منها، وجهت له اللوم وتحدثت معه وانتهى الأمر سريعًا.
وأوضح اللاعب أن أبو تريكة يتصرف بطبيعته في غالبية المواقف وعندما توجه إلى عزاء شهيد الوايت نايتس بمفرده لم يكن قرارًا متعمدًا ولكنه وارد أنه نسى يبلغنا أو توقع عدم موافقتنا على الذهاب معه ولكن دعنا نتفق على أن أبو تريكة إنسان في النهاية له إيجابيات وسلبيات.
واستطرد فتحي قائلا إن الألتراس أخطأ كثيرا في حق لاعبى الأهلي وفي حقي شخصيا وأتمنى أن تشهد المرحلة المقبلة انتهاء تلك التعديات على نجوم الأهلي.
فيما وصف اللاعب الدورى المصري من غير جمهور بالممل وكذلك فكرة دورى المجموعتين مرفوضة.
ورفض ذو الـ 30 عاما اللعب في بورسعيد، واصفا إياه بالمستحيل حتى ولو هخسر، وهيتخصم منى فلوس على"جثتي " ألعب في بورسعيد تاني بعد مذبحة بورسعيد الدموية.
فالموقف كان صعب جدا ولا أرغب في استعادة المشاهد الدموية والمأسوية من جديد، ولكن كما أكدت لم ولن ألعب في بورسعيد تاني.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

على جثتي اللعب في بورسعيد مرة ثانية على جثتي اللعب في بورسعيد مرة ثانية



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:13 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 العرب اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 06:13 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 العرب اليوم - نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 05:35 2024 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

قائمة الفائزين بـ"جوائز الكرة الذهبية" 2024

GMT 01:12 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة الفنان مصطفى فهمي عن عمر يناهز الـ 82 عاما

GMT 17:23 2024 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار عملية ومختلفة لتزيين الشرفة المنزلية الصغيرة

GMT 02:00 2024 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مقترح أميركي جديد لهدنة في غزة وإطلاق سراح الرهائن

GMT 14:36 2024 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش الإسرائيلي يتخبّط في "أزمة حادة"

GMT 16:53 2024 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

محمد عبده يفجّر مفاجأة لجمهوره بعد رحلة علاجه من السرطان

GMT 19:44 2024 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

إدانة خليجية جماعية للهجوم العسكري الإسرائيلي على إيران

GMT 05:47 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تطلّ بالكوفية الفلسطينية في مهرجان الجونة

GMT 07:03 2024 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طريقان لا ثالث لهما أمام إيران
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab