أزمة عمرو وردة تهدد بضياع صفقة تجارية من محمد صلاح
آخر تحديث GMT22:54:40
 العرب اليوم -

بعد تدخله للعفو عنه وعودته إلى صفوف المنتخب المصري

أزمة عمرو وردة تهدد بضياع صفقة تجارية من محمد صلاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أزمة عمرو وردة تهدد بضياع صفقة تجارية من محمد صلاح

عمرو وردة لاعب منتخب مصر
القاهرة - العرب اليوم

يهدد تدخل محمد صلاح لدفاعه عن زميله في منتخب مصر عمرو وردة للعفو عنه، وإعادته مجددًا لقائمة الفراعنة في كأس الأمم الإفريقية، بضياع صفقة تجارية من مهاجم ليفربول الإنجليزي.

وذكرت صحيفة ليكيب في تقرير مطول لها، إن شركة الألعاب الإلكترونية المسؤولة عن إصدار لعبة (فيفا 2020) تفكر في وضع صورة صلاح على البوستر الخاص بإصدار العام الجديد للعبة.

وأضافت الصحيفة الفرنسية، أن تفكير الشركة في صلاح بعد استبعاد كريستيانو رونالدو من الحملة الدعائية للعبة منذ فبراير الماضي، وكذلك ترددها بشأن الاستعانة بصورة نيمار جونيور بسبب الجدل المثار حول اللاعب البرازيلي وتفكيره في مغادرة فريقه باريس سان جيرمان هذا الصيف للعودة إلى صفوف برشلونة الإسباني.

وألمحت الصحيفة إلى أن تدخل صلاح ودفاعه عن زميله عمرو وردة، المتهم بالتحرش بفتاة، أثرً كثيرًا على الصورة الذهنية للمهاجم المصري الذي يتألق في كأس الأمم الإفريقية التي تقام حاليًا في مصر، وذلك بعد تتويجه مع الليفر بلقب دوري أبطال أوروبا.

وطرحت ليكيب أسماء أخرى مرشحة حال استبعاد صلاح من حسابات الشركة الإلكترونية، وهم إيدين هازارد نجم ريال مدريد الوافد هذا الصيف من تشيلسي الإنجليزي، إضافة إلى رحيم سترلينج مهاجم مانشستر سيتي وكيليان مبابي مهاجم باريس سان جيرمان وهداف الدوري الفرنسي.

وقد يهمك ايضاً:

انقسام في اتحاد الكرة بشأن استبعاد عمرو وردة مِن صفوف المنتخب

حسم مصير قرار التراجُع عن استبعاد عمرو وردة الخميس

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة عمرو وردة تهدد بضياع صفقة تجارية من محمد صلاح أزمة عمرو وردة تهدد بضياع صفقة تجارية من محمد صلاح



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:44 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

الجيش الإسرائيلي يقلّص قوات الاحتياط في غزة
 العرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يقلّص قوات الاحتياط في غزة

GMT 01:48 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

غارات أميركية هي الأعنف تطال مواقع حوثية في اليمن

GMT 01:55 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

زلزال يضرب أفغانستان بقوة 6.4 درجة

GMT 01:49 2025 الأربعاء ,16 إبريل / نيسان

سلسلة غارات إسرائيلية جنوب لبنان

GMT 12:40 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

أمير كرارة يخوض تجربة فنية جديدة

GMT 12:39 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

هند صبري تخطو خطوة جديدة في مشوارها الفني

GMT 12:05 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

إصابة 24 شرطيا في اشتباكات عقب ديربي روما

GMT 12:37 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

ياسمين عبد العزيز تحيّر جمهورها حول عملها المقبل

GMT 11:59 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

جيش الاحتلال يعلن اغتيال قائد خلية في حماس

GMT 12:58 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

معقول كله من المَطاعيم؟!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab