إيه بى سى تؤكد أن صلاح بإمكانه قيادة مصر إلى دور الـ16
آخر تحديث GMT10:09:55
 العرب اليوم -

حال انضمامه إلى المنتخب في مباريات كأس العالم 2018

"إيه بى سى" تؤكد أن صلاح بإمكانه قيادة مصر إلى دور الـ16

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "إيه بى سى" تؤكد أن صلاح بإمكانه قيادة مصر إلى دور الـ16

المصرى محمد صلاح
سيدني ـ العرب اليوم

أصدرت شبكة "إيه بى سى" الأسترالية، اليوم الاثنين، تقريرًا لها بشأن كرة القدم الأفريقية وانضمام المهاجم المصرى محمد صلاح إلى قائمة النجوم الكبارة في القارة الأفريقية التي طالما كان لهم دورًا كبيرًا على المسرح العالمى، أمثال جورج وياه وديدييه دروجبا وروجير ميلا وغيرهم، بخاصة وأن اللاعب صلاح يحظى بشعبية فى مصر وبات معروفا على المستوى الدولى بفضل لعبه فى عدد من الأندية الأوروبية.
وتساءلت الشبكة الإخبارية، فى تقريرها، عما إذا كان بإمكان الفرعون الشاب أن يصنع التاريخ مع منتخبه فى بطولة كأس العالم التى ستنطلق نهاية الأسبوع الجارى، مشيرة إلى أنه يتوقع أن يكون صلاح ضمن القائمة القصيرة لجائز "Ballon D’Or"، بعد أن أصبح هدَّاف الدورى الإنجليزى وبالنظر إلى فرصته مع المنتخب فى كأس العالم.
وأكد التقرير أن إصابة الكتف، التى تسبب فيها سيرجيو راموس لاعب نادى ريال مدريد الأسبانى خلال النهائى الأوروبى، تهدد بتقليل حظوظه مع المنتخب، مضيفًا أنه عندما قام نادى ليفربول الإنجليزى بدفع مبلغ قياسى لشراء اللاعب، الذى لم يبل جيدا قبلا فى الدورى الإنجليزى، فإن الكثيرين سرعان ما وجهوا الانتقادات، لكن مع مرور إثنى عشر شهرا، استطاع اللاعب المصرى إسكاتهم.
ويتساءل التقرير:"هل ما فعله صلاح مع ليفربول هو عرض السنة الواحدة؟ أم بداية لشئ مميز حقا؟"، مستطردا أن الإجابة ستأتى خلال الأسابيع الستة المقبلة.
ويشير التقرير إلى أنه عندما استعان يورجن كلوب مدرب ليفربول، بصلاح فإنه كان يريد المزيد من السرعة والخفة فى الهجوم؛ وعلى الرغم من التكلفة، لم يكن هناك توقعات حقيقية أن يصبح اللاعب المصرى هدافا رفيعا، لكنه ترس فى الآلة بجانب فيليب كوتينهو وساديو مانى وروبيرتو فيرمينو وآخرين، غير أنه سرعان ما سجل الأهداف لناديه الجديد أكثر من أى نادى لعب له قبلا.
وأضاف التقرير أنه سواء كان يلعب على الأطراف أو يقود من المركز، فإن الفرق تجد صعوبة فى إيقاف وتيرته وسيطرته ورؤيته تكتيكات داخل الملعب بشكل عام، والآن أصبح بطلا عظيما فى "أنفيلد"، وفى مصر يحظى صلاح بما هو أكثر من ذلك.
واختتم تقرير "إيه بى سى" بالتأكيد على أنه إذا لم يتعاف الفرعون الصغير من إصابته قبل المباراه النهائية فى مجموعة مصر فى كأس العالم، والمقررة مع السعودية، فربما يخرج المنتخب المصرى من السباق؛ لكن لا شئ متوقع، فإذا استطاع صلاح اللحاق بالبطولة منذ البداية، فإن الفوز فى المباراة الأولى يمكن تحقيقه ومن ثم يمكن تجاوز دور المجموعات، ويخلص التقرير "إذا إستطاع صلاح تحقيق ذلك لبلده، فإنه نجمه سيرتفع بعيدا جدا".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إيه بى سى تؤكد أن صلاح بإمكانه قيادة مصر إلى دور الـ16 إيه بى سى تؤكد أن صلاح بإمكانه قيادة مصر إلى دور الـ16



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:09 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

منذر رياحنة يتحدث عن تفاصيل أولى رواياته
 العرب اليوم - منذر رياحنة يتحدث عن تفاصيل أولى رواياته

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab