اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

التبرع بالمتعلقات الشخصية يختلف تفسيره بين العرب والغرب

اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة

ليونيل ميسي
برلين - جورج كرم

واصلت الصحف العالمية مناقشتها للقضية المثارة أخيرا"، حول تبرّع نجم برشلونة ليونيل ميسي بحذائه للأعمال الخيرية في مصر، وتفسير البعض هذا التصرف بأنه إهانة مقصودة.وكان النجم الأرجنتيني  ظهر في برنامج "Yes,I'm famous"، في حوار مع المذيعة منى الشرقاوي، والتي سألته عن هدية يقدمها للشعب المصري، وبدوره ميسي قرر التبرع بحذائه الخاص. ومن جانبها قالت صحيفة "بيلد" الألمانية، أن ميسي كان ضحية للتفسير المختلف عند الشعوب العربية بما يخص إهداء حذائك لشخص ما، عكس المتعارف عليه بتبرع النجوم الكبار لمتعلقاتهم الرياضية.وفسرت الصحيفة رد الفعل الغاضب من المصريين، نظرا للفهم الشائع على هذا التصرف لأن الحذاء يرمز لعدم النظافة، ويتم استخدامه حينما يريد شخص ما إظهار عدم احترام لعدوه.

وألقت "بيلد" الضوء على الهجوم الشديد الذي تعرض له ميسي من النائب البرلماني سعيد حساسين والذي رفع حذاءه على الهواء في شاشات التليفزيون.واستعرضت أيضا رد الفعل الغاضب من عزمي مجاهد المتحدث الرسمي للاتحاد المصري لكرة القدم، والذي قال أنه اذا أراد ميسي اهانتنا فليضع الحذاء على رأسه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة اعلان ميسي تقديم حذائه للأعمال الخيرية في مصر يثير ردود فعل غاضبة



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab