يويا وتويا تستعد  لاستقبال زوار الجناح الشرقي للمتحف المصري
آخر تحديث GMT16:30:14
 العرب اليوم -

في إطار الاحتفال بمرور 116 عامًا على افتتاحه

"يويا وتويا" تستعد لاستقبال زوار الجناح الشرقي للمتحف المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "يويا وتويا" تستعد  لاستقبال زوار الجناح الشرقي للمتحف المصري

مجموعة "تويا ويويا"
القاهرة - العرب اليوم

يفتتح وزير الآثار المصري الدكتور خالد العناني، "الاثنين" المقبل، الجناح الشرقي في المتحف المصري بالتحرير "وسط القاهرة"، بعد تطويره بمجموعة "تويا ويويا"، في إطار احتفال الوزارة بمرور 116 عاماً على افتتاح المتحف، حيث يستقبل زواره من مصر وجميع أنحاء العالم بشكل جديد.

تضم مجموعة "تويا ويويا"، أجداد الملك إخناتون، وهي أكثر من 200 قطعة، سيتم عرضها بالمتحف بدلاً من مجموعة توت عنخ آمون بعد نقل ما يقرب من 4400 قطعة منها للمتحف المصري الكبير المقرر افتتاحه عام 2020.

واكتشف مجموعة "تويا ويويا" عالم الآثار الأميركي ثيودور ديفز، عام 1905 في مقبرتهما بوادي الملوك  في الأقصر، وهما والدا الملكة "تي" زوجة الملك أمنحتب الثالث، والد الملك إخناتون.

وكان "يويا" من كبار الموظفين في عصر الملك تحتمس الرابع، حيث كان مشرفاً على ماشية الإله مين، وكانت "تويا" كاهنة الآلهة آمون وحتحور ومين في أخميم.

ومقبرة "يويا وتويا" تم نحتها في وادي الملوك الذي كان يقتصر على مقابر الملوك، لكن سمح بنحت مقبرتهما به نظراً لأهميتهما الاجتماعية. واستطاع لصوص المقابر في العصور القديمة الوصول إليها، حيث وُجد بها الكثير من الكنوز، وعثر بداخلها على توابيت داخلية وخارجية للمومياوتين اللتين لم تعرضا من قبل.

كما عثر داخل المقبرة على بردية بطول 20 متراً مما يعطيها أفضلية على كل البرديات التي عرضت سابقاً، وهي من البرديات الجنائزية، التي سجل فيها "يويا وتويا" دعواتهما، وهي تخضع لترميم دقيق حالياً تجهيزاً لعرضها لأول مرة، في فاترينة عرض خاصة بها بطول البردية نفسه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يويا وتويا تستعد  لاستقبال زوار الجناح الشرقي للمتحف المصري يويا وتويا تستعد  لاستقبال زوار الجناح الشرقي للمتحف المصري



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:14 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا
 العرب اليوم - المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة
 العرب اليوم - الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس
 العرب اليوم - فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 العرب اليوم - شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 12:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض: أمن الإقليم مرتكزه حل الدولتين

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 12:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 06:43 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوثيون يستهدفون سفينة في البحر الأحمر دون إصابات

GMT 11:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 09:59 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يردّ على انتقادات عمله بعد أيام من وفاة شقيقه

GMT 23:53 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق مختلفة لتنسيق اللون الأسود في ديكور منزلك

GMT 14:20 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتنسيق الأحذية مع الأزياء المختلفة

GMT 11:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان

GMT 12:25 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان... في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 19:31 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تتحدث عن صعوبات تجربتها الإخراجية وسبب بكائها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab