متاحف هولندا العريقة تتحول إلى صالونات حلاقة احتجاجاً على القيود الصحية المفروضة على القطاع الثقافي
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

متاحف هولندا العريقة تتحول إلى صالونات حلاقة احتجاجاً على القيود الصحية المفروضة على القطاع الثقافي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - متاحف هولندا العريقة تتحول إلى صالونات حلاقة احتجاجاً على القيود الصحية المفروضة على القطاع الثقافي

المتاحف
أمستردام ـ العرب اليوم

تحولت عشرات المتاحف وقاعات الحفلات الموسيقية مؤقتاً لصالونات حلاقة وصالات رياضية في مختلف أنحاء هولندا، الاربعاء، احتجاجاً على القيود الصحية المفروضة على القطاع الثقافي.واعتنى حلاق واثنان من فناني الأظافر بالزوار بين أعمال فنية لا تُقدر بثمن في متحف فان غوخ في أمستردام، فيما نصب اثنان من الحلاقين كرسييهما على خشبة مسرح «كونسيرت خيباو»، أبرز قاعة للحفلات الموسيقية في العاصمة.

ويندد القطاع الثقافي الهولندي بالإغلاق المستمر للمؤسسات الثقافية فيما رُفعت القيود عن المحال و«المهن التي تتطلب احتكاكاً» مباشراً مع الآخرين، مثل الحلاقين وصالونات العناية بالأظافر وحتى أنشطة البغاء.وقالت مديرة متحف فان غوخ إميلي غوردنكر : «أردنا أن نوضح أن زيارة المتحف آمنة ويجب أن نفتح أبوابنا».وأكد أحد زبائن الحلاق أنه حضر إلى المكان دفاعاً عن الثقافة.وقال ماكس سميث (32 عاما) «أعتقد أن المؤسسات الكبيرة مثل المساحات المفتوحة الكبيرة، وبينها على سبيل المثال متحف فان غوخ يجب أن تكون قادرة على إعادة فتح أبوابها»، معتبراً أن فتح المتاحف يشكل مجازفة «معقولة» في مواجهة الوباء.

قد يهمك ايضاً

مصر تُعلن بدء مشروع ترميم متحف الجزيرة في أسوان بعد إغلاقه 10 أعوام

فنان دنماركي يأخذ مبلغاً من أحد المتاحف ويهرب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متاحف هولندا العريقة تتحول إلى صالونات حلاقة احتجاجاً على القيود الصحية المفروضة على القطاع الثقافي متاحف هولندا العريقة تتحول إلى صالونات حلاقة احتجاجاً على القيود الصحية المفروضة على القطاع الثقافي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab