عارضات عاريات يقدمن مشهدًا يبدو كأنه لوحات فنية هندسية
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

وسط إشادة واسعة النطاق وعناية في مزج الخلفية

عارضات عاريات يقدمن مشهدًا يبدو كأنه لوحات فنية هندسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عارضات عاريات يقدمن مشهدًا يبدو كأنه لوحات فنية هندسية

الأسترالية إيما هاك تقدم عرضها الجديد
سيدني ـ سليم كرم 

كشفت فنانة الأعمال الذاتية، إيما هاك، في مدينة أديلايد، جنوب أستراليا عن عرضها الجديد، والذي يبدو كمجموعة من الأشكال واللوحات المُختلطة، حيث أشكال الألماس والمثلثات والكثير من المستطيلات، والكثير من الألوان، وللوهلة الأولى، يبدو المشهد الملون وكأنه سلسلة من التماثيل بدون حراك.

وما يميز العرض الفريد هو أنّ من يُقدم العرض عارضات عاريات، وفي حين أنَّ المشهد الخارجي يبدو مذهل ببساطة، إلا أنَّ التفسير الفردي هو ما يُميز حقًا هذا النوع من الفن. ومن السهل تمييز تلك التي تمتزج مع الجدار، وتظهر صور الأعمال أنه على الرغم من أوجه التشابه بين كل قطعة إلا أنّ الأعمال فردية.

عارضات عاريات يقدمن مشهدًا يبدو كأنه لوحات فنية هندسية

ويقوم العارضون بالتلوي والانثناء والتماوج وتغطية أنفسهم أيضًا وذلك حيث يقدمون هذه العروض بأجسامهم العارية، واختارت بعض العارضات الاستلقاء على منصات، في حين أن البعض الآخر ظل متوازن بأيديهم وعدد قليل منهم تشابك مع بعضهم البعض، واشتهرت نماذج الأعمال بعناية لمزجها مع الخلفية، وقد حصلت أعمال هاك الهندسية بالفعل على إشادة واسعة النطاق، ويُعرض هذا المعرض في مهرجان جنوب أستراليا للفنون الحية اعتبارًا من يوم الجمعة الموافق 11 أغسطس/آب. 

عارضات عاريات يقدمن مشهدًا يبدو كأنه لوحات فنية هندسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عارضات عاريات يقدمن مشهدًا يبدو كأنه لوحات فنية هندسية عارضات عاريات يقدمن مشهدًا يبدو كأنه لوحات فنية هندسية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة
 العرب اليوم - السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab