أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم
آخر تحديث GMT11:50:59
 العرب اليوم -

يظنّ الروس أنّ تبادُل النقود مساءً يعدّ نذير شؤم

أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم

الخرافات والأساطير
لندن - العرب اليوم

بقيت أعداد كبيرة من البشر في شتى بقاع الأرض تؤمن بالخرافات والأساطير رغم التقدم والتطور الحاصل في عالمنا، وتختلف الخرافات بين الشعوب ففي بعض الدول يعدّ الجمعة الموافق 13 في الشهر من أشهر الخرافات في العالم منذ القرن التاسع عشر، إذ يعد يوما ملعونا وجالبا للحظ السيئ، الأمر الذي يجعل الناس يتجنبون فعل الأمور المهمة في حياتهم في هذا اليوم.

وتعدّ خرافة الدق على الخشب في عالمنا العربي، الأكثر انتشارا والهدف منها طرد الحسد والمحافظة على استمرارية الحظ الجيد، أما الحذاء المقلوب وفق الخرافة فهو دليل نحس وبلاء وعليك أن تقوم بتعديله، البعض وصل به الأمر إلى اعتبار عدم تعديله حراما، أما خرافة حك اليد فتقول إنه إذا أصيب الشخص بحكة في يده اليمنى فهذا يعني أنه سيكسب مبلغا من المال، أما إذا كانت الحكة باليد اليسرى فهذا خبر سيئ للغاية لأنه وفق الخرافة الشخص المعني سيدفع المال أو يخسره.

أقرأ يضًا

- اكتشاف هيكل غامض لفتاة دُفنت "بوضعية غريبة" قرب هرم مصري

وتمتلك روسيا نصيبا وافرا من المعتقدات الخرافية إذ يعدّ الصفير في الأماكن المغلقة من الأشياء السيئة ويجلب الحظ السيئ وفقدان المال، ولا يحبذ الروس تبادل النقود في وقت متأخر من المساء إذ يعتبر نذير شؤم، ويرفض الروس رفضا تاما المصافحة دون نزع القفازات لأن ذلك يعدّ وقاحة، أما الشعب الإيطالي فهو من أكثر الشعوب التي تؤمن بالخرافات وتصدقها إذ إنه لا يجوز وضع القبعة فوق السرير لأنها تدل على الموت، ويعتقد الإيطاليون بأن لمس الحديد يجلب الحظ السعيد ويجنبهم سوء الحظ، ورش الملح في المنزل الجديد الذي ينتقل إليه الإيطاليون هو من العادات التي ما زالت إلى يومنا هذا، فهم يعتقدون بأنها تجلب الحظ السعيد لهم، بالإضافة إلى أنهم يتشاءمون من مرور مكنسة فوق قدم شخص أعزب لأن ذلك يجعل منه أعزب طوال حياته.

ويفضّل في الهند عدم الخروج أثناء كسوف الشمس لأن هناك اعتقادا متفشيا للغاية بأن أشعة الشمس تصبح سامة أثناء الكسوف لدرجة أن الصحف المحلية تستمر في الإبلاغ عن الظاهرة، أما في الأرجنتين فيعدّ اسم الرئيس الأرجنتيني السابق كارلوس منعم لعنة لأن فترته الرئاسية كانت كارثية جدا ومليئة بالفساد، أما القطة السوداء فهي من أشهر الخرافات منذ العصور الوسطى، ويرجح أن بداية الأسطورة بسبب الساحرات اللواتي أحطن أنفسهن بقطط سوداء، ويقال إن الساحرة عندما تموت تتحول إلى قطة سوداء.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- "لعنة الفراعنة" وعموض وفاة أثريين بعد اكتشاف مقبرة "توت"

- اكتشاف أثر آخر سلف للإنسان "نياندرتال" في جبل طارق

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم - أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 02:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
 العرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 11:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان
 العرب اليوم - حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان

GMT 10:04 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث
 العرب اليوم - شيرين رضا توضح أسباب غيابها عن رمضان للعام الثالث

GMT 06:28 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29
 العرب اليوم - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام

GMT 14:15 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد أمين يعود بالكوميديا في رمضان 2025

GMT 14:12 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تكشف سر نجاحها بعيداً عن منافسة النجوم

GMT 07:39 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 20 فلسطينياً في وسط وجنوب قطاع غزة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab