13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تروي تاريخ العبودية في المدينة
آخر تحديث GMT10:17:28
 العرب اليوم -

خصوصًا في القرن السابع عشر الميلادي الذي تميز بالرخاء

13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تروي تاريخ العبودية في المدينة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تروي تاريخ العبودية في المدينة

معرض يقام في مدينة أمستردام
أمستردام - العرب اليوم

يركز معرض يقام في مدينة أمستردام على جانب من تاريخ العبودية في المدينة، خصوصاً في القرن السابع عشر الذي تميز بالرخاء، حسب ما أوردت وكالة «د.ب.أ» أمس. ومن خلال 13 بورتريهاً، يوضح معرض «أمستردام والعبودية» الذي يستضيفه مبنى «أرشيف مدينة أمستردام» حتى 11 أكتوبر (تشرين الأول) 2020، كيف اعتمدت المدينة على الأشخاص المستعبدين لنحو 300 عام. ولم يتم إلغاء العبودية هناك سوى في الأول من يوليو (تموز) 1863.

ويركز أحد البورتريهات على جوليانا من البرازيل التي كانت في العاشرة أو الحادية عشرة من العمر عندما ابتاعها أحد تجار السكر الهولنديين. وبعدما أحضرها لتعيش معه في المنزل في أمستيل تمكنت من أن تصبح حرة. وتساعد قصتها في إضفاء أهمية على المشكلة، مثلما هو الحال مع الاثني عشر بورتريه الأخرى.

ولإظهار كم كانت العمالة القسرية مهمة في ثراء البلاد، يشير القائم على المعرض مارك بونته إلى كتيب يعود لعام 1730 «يكسب الجميع قطعة من الخبز» من سورينام، وهو اسم مستعمرة هولندية، بحسب الكتيب. ولكنها ليست الوثيقة التاريخية الوحيدة بالمعرض، حيث إن أرشيف المدينة مليء بها؛ مثل عقود الإمداد وفيها كانت تتم كتابة عدد الأشخاص المستعبدين والوصايا وإعلانات الصحف، وفيها كان يتم بيع المزارع بعمالها المستعبدين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

معرض عمارة الحرمين الشريفين تحفة تاريخية تأسر قلوب زوّار مكّة

معرض افتراضي بمشاركة 30 فنانًا من مصر والسعودية وفلسطين في "القاهرة"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تروي تاريخ العبودية في المدينة 13 بورتريهًا بمعرض في أمستردام تروي تاريخ العبودية في المدينة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة
 العرب اليوم - السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab