اكتشاف سمة خاصة لا توجد إلا في أدمغة عباقرة الموسيقى
آخر تحديث GMT05:53:07
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

أمثال موتسارت وبيتهوفن وباخ منحهم القدرة على الإبداع

اكتشاف "سمة خاصة" لا توجد إلا في أدمغة "عباقرة الموسيقى"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشاف "سمة خاصة" لا توجد إلا في أدمغة "عباقرة الموسيقى"

الموسيقار النمساوي موتسارت
لندن - العرب اليوم

كشفت دراسة حديثة، أن عباقرة الموسيقى تتشابه أدمغتهم في بعض السمات الخاصة، أمثال موتسارت و بيتهوفن وباخ، تمنحهم القدرة على الإبداع الموسيقي.

وتقول الدراسة إن الذين يتمتعون بقدرة التعرّف المطلق على النغمات "Perfect pitch" يمتلكون قشرة سمعية تزيد بنحو 50% عن المعدل الطبيعي، ولكن ربما لا يكون التدريب الموسيقي هو السبب في توسع هذا الجزء من الدماغ الذي يعالج الصوت.

وعندما فحص الباحثون أدمغة الموسيقيين الذين تدربوا لأكثر من عقد من الزمان، كان لديهم الحجم نفسه من القشرة السمعية كأي شخص لم يسبق له قط التعامل مع آلة موسيقية.

وقالت الدكتورة كيث شنايدر، المؤلفة الرئيسة للبحث من جامعة ديلاوير: "يشتبه منذ زمن طويل في أن درجة الكمال تكمن في الجينات، وإذا كان شخص ما قادر على التعرف على النغمات الموسيقية وغناء اللحن بشكل مثالي، فإنه يميل إلى أن يكون أشقاؤه بنفس القدر من الموهبة".

وأضافت شنايدر أن هناك اقتراحًا يقول إن التدريب الموسيقي قد يؤدي إلى توسيع القشرة السمعية، "ولكن إذا كان الأمر كذلك، لحصل الموسيقيون الآخرون المشاركون في الدراسة على هذه الميزة".

وتعد قدرة التعرف المطلق على النغمات أمرًا نادرًا للغاية، حيث لا يملكها سوى واحد من بين كل عشرة آلاف شخص. ولكن بما أن هؤلاء دائمًا ما يكونون موسيقيين، فإنه من السهل العثور عليهم بين أعضاء الأوركسترا والمغنين.

ويمكن للناس العاديين أن يخمّنوا فقط ما إذا كانوا يسمعون النغمة "C" أو "G"، أو واحدة من النغمات الأخرى من النغمات الـ 12 للسلم الموسيقي، فيما يتمكن أولئك الذين يملكون تلك القدرة من تحديد النغمة بشكل دقيق وصحيح.

ويقع الموسيقيون في مكان ما بين الاثنين، حيث إنهم يكونون قادرين على تحديد النغمات الموسيقية، ولكن بشكل نسبي إذا ما استمعوا إلى اللحن كاملاً، أو أعطي لهم دليل ما على أي من نغماته.

وفحص الباحثون الأمريكيون أدمغة 20 شخصًا يملكون قدرة التعرف المطلق على النغمات، و20 موسيقيًا آخر، وتم تدريب الفريقين على الموسيقى لمدة 16 سنة في المتوسط، والعزف زهاء 10 إلى 12 ساعة في الأسبوع، لكن الاختلافات في ثلاث مناطق من القشرة السمعية، لم تظهر إلا في أولئك الذين يملكون تلك القدرة.

وقد يهمك ايضَا:

تقديّم السيمفونية التاسعة في اليابان بعد 100 عام على عزفها

زاندر يؤكّد حاجة السيمفونية التاسعة لبيتهوفن إلى إلى 20 دقيقة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف سمة خاصة لا توجد إلا في أدمغة عباقرة الموسيقى اكتشاف سمة خاصة لا توجد إلا في أدمغة عباقرة الموسيقى



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab