ريم السلطان تؤكّد أنّ كورونا فرض على منظّمي مسك صيغة رقمية للوصول للجمهور
آخر تحديث GMT15:45:14
 العرب اليوم -

أوضحت أن الوباء لم يستطع تأجيل موعد عشاق الفن والثقافة مع الحدث البارز

ريم السلطان تؤكّد أنّ "كورونا" فرض على منظّمي "مسك" صيغة رقمية للوصول للجمهور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريم السلطان تؤكّد أنّ "كورونا" فرض على منظّمي "مسك" صيغة رقمية للوصول للجمهور

معهد «مسك» للفنون
الرياض ـ العرب اليوم

في دورته الرابعة واجه أسبوع «مسك» للفنون جائحة كورونا، واحتمالات مختلفة، منها المضي قدماً أو الإلغاء، لكن «كورونا» لم تستطع تأجيل موعد عشاق الفن والثقافة مع الحدث الفني البارز على روزنامة الفن والثقافة في السعودية. في حوار مع ريم السلطان، الرئيسة التنفيذية لمعهد «مسك» للفنون، عبّرت عن الإصرار والتفاؤل في آن واحد. قالت إن الجائحة فرضت على المنظمين صيغة رقمية للوصول للجمهور، لكنها لم تمنع من إقامة بعض الفعاليات على الأرض. تحدثت معنا حول فعاليات الأسبوع، وأيضاً ألقت بنظرها على ما سيقدمه المستقبل السلطان تتحدث بحماسة جميلة، تتوجها بابتسامة لطيفة لم تفقد تأثيرها عبر شاشة الكومبيوتر، تعود معي لمرحلة الإعداد للأسبوع الفني. تقول: «كنا ننظر بقليل من القلق إلى مدى التفاعل مع الصيغة الافتراضية، لكن التفاعل كان أكثر من جيد، والمشاركات بشكل عام كانت كلها إيجابية». ترى في الموضوع العام الذي يغلف فعاليات الأسبوع، وهو «صياغة الثقافة»، عنصراً جاذباً، فهو «يلمس كل الفئات، ولهذا كانت هناك مشاركات وقبول من أطراف مختلفة».

تشير إلى المشاركين في الفعاليات: «شارك معنا أكثر من 65 مختصاً وخبيراً في الفنون والثقافة، تقريباً من أكثر من 10 دول»، ترى أن الموضوع (صياغة الثقافة) وأهميته وتوقيته كانت عناصر جذب للمشاركين أسبوع «مسك» للفنون، الذي انطلق في الثالث من هذا الشهر، ويختتم فعالياته اليوم، قدم جرعة مركزة من الفنون في 5 أيام، خرج بحلتين، حسب ما تشير السلطان، فكان 80 في المائة منه على العالم الافتراضي، و20 في المائة على أرض الواقع. هذه السنة الرابعة للمنتدى، لكن مع «كورونا» كان لدينا أكثر من فكرة، منها إلغاء الدورة، وتأجيلها للعام المقبل، أو أن نقيمها افتراضياً، وهو أمر له إيجابياته وسلبياته. ما رجح فكرة الديجيتال، إضافة إلى الإجراءات الصحية، فكرة أن الدورة ستكون «متاحة لكل العالم».

في جدول الفعاليات، هناك الندوات وورش العمل والمعارض، تقول السلطان: «قررنا إقامة منتدى إبداعي، يستمر 3 أيام، يتناول موضوعاً محدداً كل يوم، وفي اليومين الأخيرين قررنا تكوين مجموعات للنقاش (فوكس غروب)، لنتحدث في نفس المواضيع التي طرحت في الندوات، ونستخلص منها النتائج، لتكون عندنا دراسات وأبحاث، تساعدنا على أن نقدم ما يخدم الساحة الفنية السعودية التي تنمو بشكل سريع، وبالتالي فالسؤال المطروح أمامنا الآن هو؛ كيف نواكب هذا النمو السريع؟ هذا ما نحاول تحقيقه» تحرص محدثتي على الإشارة إلى أن جميع محتوى الأسبوع موجودة إلكترونياً باللغتين العربية والإنجليزية. أتجه للسؤال عن المعارض الفنية المقدمة هذا العام، وهي «وسم» و«مكوث» و«صفوح النعماني، الحفاظ على زمن مضى»، وطريقة عرضها، تقول: «المعارض موجودة فعلياً في صالة الأمير فيصل بن فهد بالرياض، وموجودة أيضاً بالصيغة الافتراضية، ولعل ذلك من الأشياء التي تعلمناها من الجائحة، فكل معرض سيكون موجوداً بصيغتين، على أرض الواقع، إضافة إلى عرض رقمي على الموقع». وبالنسبة لمن يريد زيارة المعرض في موقعه بالرياض، فيجب عليه حجز وقت معين، وذلك بحكم الاحتياطات الصحية.

صالة الأمير فيصل فهد، التي تحتضن المعارض الثلاثة، لها قصة، حسب السلطان، ترويها لنا: «في 2019 افتتحنا صالة فيصل بن فهد بمعرض عنوانه (حكاية مكان) وحكينا فيه عن الحقبة الزمنية السنوات الـ10 الأولى من عمر هذه الصالة، فهي أول صالة أقيمت في الرياض للفن التشكيلي، وأغلقت لفترة محددة، حتى آلت لنا وقمنا بعملية تجديد شاملة، مع الحفاظ على الإرث التاريخي والمعماري لها». وإلى جانب المعرض، خصصت القاعة لتوفير مرافق لخدمة الفنانين «من العام المقبل، سيكون لدينا برنامج لإقامة الفنانين ومعمل لطباعة silk screen، كشفنا عن كل هذه المبادرات في أسبوعنا هذا، وخلال الأسابيع المقبلة سنعلن عن الجدول السنوي للمعهد». تشير إلى أن معرض «مكوث» المقام حالياً هو نتاج برنامج «مسك» للمنح، وهو «أول برنامج من هذا النوع يقدم منحاً مالية للفنانين، لتعزيز الإنتاج الفني. وفي السنة الأولى للبرنامج اخترنا موضوع (مكوث)، الذي عكس فترة الحجر، فالمكوث هو البقاء لوقت غير معلوم. وعرضنا الموضوع على الفنانين، وتقدم بالفعل أكثر من 60 فناناً، وقع الاختيار على 5 فقط. وخلال الأسابيع المقبلة سيتم الإعلان عن برنامج المنح التالي، الذي سيكون بقيمة مليون ريال».

أسأل عن اختيار الفنانين، أهم شباب فقط، أم فنانون معروفون؟ تقول: «نبحث بالدرجة الأولى عن جودة ومفهوم، يكون مرتبطاً بالموضوع المطروح. يجب القول إن مؤسسة «مسك» تركز بالفعل على الشباب، ويهمنا ذلك، ونقول إن البرنامج موجه للفنانين الناشئين في مرحلة النضج». ماذا عن باقي الفعاليات؟ هل كانت صعبة في تنفيذها؟ هل أثّر ذلك تفاعل الجمهور؟ تقول: «بعض البرامج كانت افتراضية، لكن كانت هناك أخرى على الأرض للفنانين المتخصصين، مثل ورشة عمل للمصممين، وأخرى للتصوير الفوتوغرافي، وجدنا إقبالاً شديداً على البرامج التدريبية» بعد 4 دورات لأسبوع «مسك» للفنون، ما الذي تحقق؟... «هناك تغيير ملحوظ، فقد أصبح هناك اهتمام ووعي أكبر في المجتمع، أصبحت الأسر تخرج لمشاهدة المعارض الفنية. أيضاً بدأ الفنانون في التوافد علينا من مناطق مختلفة من المملكة، أدركوا أن الأسبوع أصبح منصة لهم، تساعدهم وتلهمهم، وهذا ما سمعته من عدد من الفنانين» هذ العام فاصل بين ما قبله وما بعده، كيف ترين المستقبل؟ تقول: «نحن مستمرون فيما بدأناه، بعد انتهاء هذه الدورة، ستكون دراسة كاملة لنتاج المنتدى والبرامج، وهو ما يمنحنا فرصاً للتطوير. أيضاً سنكون أكثر قرباً من الناس بحكم الوجود الإلكتروني».

- «مكوث» وأهمية دور الفنان في توثيق الأحداث

«أن أجرب حضور المعرض افتراضياً، ليس بالأمر السهل، فالطبيعي أن نطالع الأعمال الفنية آنياً وأن تنشأ علاقة معها، أن تهمس لنا، وأن نطرح عليها الأسئلة. لم يتوفر لي ذلك، ومثل كثيرين لم تُتح لهم ( كورونا) حضور المعارض في (أسبوع مسك للفنون)، قررت مرافقة فأرة الكمبيوتر، في جولة على معرضين، هما (مكوث) و(وسم)» تأخذنا النقرة الأولى لمدخل المعرض، وننتبه لدوائر بيضاء، توقفنا أمام كل عمل، بتحريك الفأرة على الدائرة البيضاء، تُعرض لنا المعلومات الخاصة بالعمل الفني أمامنا، نحرك الفأرة يميناً ويساراً للوصول لرؤية أفضل. في المعرض أعمال ملهمة وذات عمق حقيقي، منها عمل للفنان مهند شونو بعنوان «كتاب الرمل» والذي نقرأ عنه أنه «عمل بحثي وأثري ومعماري»، قصة طيار حربي حلق بطائرته فوق صحراء الربع الخالي، ولاح وجود هيكل غريب يظهر ويختفي بين ثنيات الرمال المتحركة. نكمل القصة، الطيار يعود مرة أخرى في اليوم التالي، لكنه لا يجد الهيكل الذي أثار فضوله، «الرمال انطوت فوقة كصفحات كتاب، وهكذا ستختار الرمال الحقائق التي سترويها أو الأسرار التي ستبقى أساطير». ما الذي يريد شونو من الرمال الإفصاح عنه؟ يرى أنها انطوت على كثير، وكانت شاهدة على أزمنة وقرون، وفي كتابه الرملي الأحمر القابع على طاولة، يشكل شونو الرمال على هيئة منحوتة معمارية لاستكشاف تراثنا الثقافي المفقود.

من جانبه، يقدم الفنان حمود العطاوي في عمله «النمل الأعمى» رؤية للسلوك الجمعي عبر منحوتة لشخص مكبل بصفوف من النمل الأسود، وهو نوع من النمل يتميز بقدرته على تكوين صفوف «عسكرية» بأعداد هائلة، غير أن النظام والانضباط لا يحكمهما عقل، فبمجرد أن تخرج نملة عن الصف يتبعها عدد من النمل، ويفقدوا المسار. الفنان يؤمن بأن «السلوك الجماعي للبشر يجعلهم يميلون للانصياع للجماعة». الفنان سعد الهويدي يقدم عملاً معلقاً في الهواء من قطع ملونة مرتبطة، تنتظم في شكل عشوائي، العمل بعنوان «صهر الذاكرة» استخدم فيه الفنان قطعاً بلاستيكية من ألعاب الطفولة وأغلفة حلوى قديمة، صاغ منها عملاً فنياً يحمل ذكرياته، ويمزج بين الماضي والحاضر الفنان علاء الغفيلي، الذي نجد هنا فيلم فيديو له، وهو يتحدث عن عمله المعروض «ركود» والمكون من بطاقات بيضاء بلاستيكية، يقول إنه استنتج من دراسته معلومات عن الفيروس وتوزيعه عدم وجود نمط ثابت لانتشار الفيروس، لكنه وجد نمطاً شبه ثابت للتعامل معه، ويتطرق إلى الجانب الاقتصادي، فيصور انعدام قيمة البطاقة الائتمانية.

- «وسم»... مفهوم الهوية

على نفس الخريطة الافتراضية، أعود بالفأرة للخلف لأبدأ مشاهدة عرض «وسم» الذي يتناول مفهوم الهوية في السعودية والخليج، من خلال الصور والأفلام. نبدأ مع الفنانة السعودية المتميزة لولوة الحمود، التي تقدم لنا تشكيلات بصرية محسوبة بدقة، تتحول لتصير زخارف زجاجية مضاءة لتمثل أسماء الله الحسنى. الحمود عاشقة اللغة وتكويناتها، تعبر عن طريق الأنماط الهندسية عن قوة الكلمات، وتتأمل في طاقتها وتأثيرها من جماليات وروحانية اللوحات المضيئة نتجه نحو مساحة عرض لصور فوتوغرافية جميلة وجذابة بصرياً، صور لفتاة في لفتات وأوضاع مختلفة، لا نستطيع في البداية تحديدها، لكن تدريجياً يمكننا تبين الصور، العمل للفنانة ريم الناصر، ويحمل عنوان «الفل»، ما يرمز لعقود الفل التي ترتديها الفتاة في ليلة زفافها. اللقطات المختلفة بألوانها الرشيقة، تجسد لحظات الاستعداد لليلة العرس حيث نرى الفتاة وكأنها تتمايل وترقص، بينما ضفرت عقود الفل مع خصلات شعرها. الفنان بدر البلوي يختار تصوير مشهد مألوف في مدينته بالمنطقة الشرقية، وهي لأكشاك البليلة، وهي أكلة اشتهرت في المدن الساحلية مثل جدة وفي مدن المنطقة الشرقية حيث توجد الأكشاك على طول الكورنيش، تقدم للمشترين أكواباً مملوءة بحبات الحمص المسلوق مع البهارات والخل، هو مشهد شكّل جانباً من الذاكرة البصرية لأجيال متتابعة. وهنا يقوم البلوي بتسجيل وجود هذه الأكشاك، وهي في طريقها للاختفاء.

في صور للفنان الكويتي محمد الكوخي بعنوان «حتى نلتقي في الجنة» نرى أجيالاً مختلفة من عائلة واحدة تجتمع في صور، بعض الأفراد صورهم غائمة، وربما ليسوا أحياء، يجمع الفنان عبر الصور الفوتوغرافية بين أجيال وأحلام، جمعتهم علاقة الماضي بالحاضر في عمل مي المعتز من البحرين «الحل هو اللقاء في المنتصف» نرى صوراً لأيدٍ معلقة في الهواء لا تجد من يمسكها من الجانب الآخر. الفنانة السعودية مها الملوح تعرض صوراً من عملها المعروف التي استخدمت فيه تقنية التصوير فوتوغرام لتحكي قصص الأشياء الصغيرة في حياتنا والتي لا تقدر بثمن نهاية، نمر على مجموعة من الصور تدمج بين لوحات شهيرة من الفن الأوروبي ومشاهد حياتية حديثة في البحرين. الفنان خالد الجابري يجمع بين لوحات المستشرقين وبين أماكن منسية، أو يدمج بين رسم الفنان الياباني هوكوساي للأمواج الهائجة ويضعها على خلفية من أمواج هادئة على أحد شواطئ البحرين، يرى في ساعات سلفادور دالي السائلة مرادفاً لأشجار يابسة الأفرع.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزارة الثقافة السعودية تُعلن إنشاء متحف "البحر الأحمر" في جدة التاريخية

علي بن ناجع صميلي يروي قصة كفاحه مع "الفن التشكيلي"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريم السلطان تؤكّد أنّ كورونا فرض على منظّمي مسك صيغة رقمية للوصول للجمهور ريم السلطان تؤكّد أنّ كورونا فرض على منظّمي مسك صيغة رقمية للوصول للجمهور



هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 23:15 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

موديلات فساتين سهرة شتوية قصيرة لإطلالة أصغر سناً
 العرب اليوم - موديلات فساتين سهرة شتوية قصيرة لإطلالة أصغر سناً

GMT 23:24 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تنسيق طاولات صالة الجلوس مع الأثاث مهما كان طرازها وحجمها
 العرب اليوم - تنسيق طاولات صالة الجلوس مع الأثاث مهما كان طرازها وحجمها

GMT 15:14 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جهاز مبتكر ورخيص يكشف السرطان خلال ساعة
 العرب اليوم - جهاز مبتكر ورخيص يكشف السرطان خلال ساعة

GMT 09:29 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو يوسف ومي عز الدين يفتتحان "موسم الرياض" المسرحي
 العرب اليوم - عمرو يوسف ومي عز الدين يفتتحان "موسم الرياض" المسرحي

GMT 16:54 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش السوداني يسيطر على مدينة الدندر بعد معارك عنيفة

GMT 06:30 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

تطوير مادة موجودة في لعاب السحالي للكشف عن أورام البنكرياس

GMT 05:34 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

متى نستسلم؟

GMT 17:33 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة الفنان التركي تكين تيمال عن عمر ناهز الـ56 عاماً

GMT 16:51 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل 3 وإصابة 5 في هجوم إرهابي في تركيا

GMT 18:35 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل 4 جنود وإصابة 15 آخرين في انفجار لغم أرضي جنوبي لبنان

GMT 17:03 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

استهداف سفينة قرب باب المندب في السواحل الغربية لليمن

GMT 02:59 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة أقوى رجل في العالم فاز باللقب مرتين

GMT 16:58 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

وصول طائرة مساعدات مصرية إلى مطار رفيق الحريري في بيروت

GMT 05:36 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الدولار الأميركي يواجه تحديات عقب توسع مجموعة "بريكس"

GMT 06:59 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

GMT 12:56 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ختام فعاليات أسبوع الموضة في الرياض 2024

GMT 13:23 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الخطوط الجوية التركية تلغى جميع رحلاتها من وإلى إيران

GMT 20:10 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

برشلونة يصعق بايرن ميونخ 3-1 في شوط أول مثير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab