كبار الكتاب والمفكرين يتوقعون طرق وأساليب الكتابة في العصر الحديث
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

في استطلاع رأي أجري قبل 70 عامًا

كبار الكتاب والمفكرين يتوقعون طرق وأساليب الكتابة في العصر الحديث

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كبار الكتاب والمفكرين يتوقعون طرق وأساليب الكتابة في العصر الحديث

طرق وأساليب الكتابة في العصر الحديث
القاهرة - العرب اليوم

أجرت إحدي الدوريات الأدبية استطلاعا للرأي بين كبار الكتاب والمفكرين في مصر قبل 70 عاما، عن تطلعاتهم ورأيهم في الكتابة عام 2000م، كيف ستكون؟، حيث شارك في الاستطلاع كل من، توفيق الحكيم، وعباس محمود العقاد، وفكري أباظة، وزكي طليمات، وطرح الاستفتاء على الأدباء توقعاتهم للكتابة التي يتوقعونها لأنفسهم لو قدر لهم أن يظلوا على قيد الحياة حتى مطلع القرن الـ 21، حيث نشرت نتيجة هذا الاستطلاع في يناير عام 1950م

توفيق الحكيم قال "سأكتب قصة سنة 2000 تستمد حوادثها من صميم التقدم الذي تصل إليه البشرية في تلك السنة، إذا لم تقع حرب خلال الأربعين سنة القادمة، وأمكن للقوى المتصارعة في العالم أن تسخر العلم في خدمة البشرية بدلا من دمارها.

الأديب الكبير عباس العقاد قال: أرجو بعد أربعين سنة من التقدم العلمي والأدبي، أن يكون شباب سنة 2000 في غنى عن نصائح الشيوخ.

بينما قال فكري أباظة: يغلب على ظني أن القصة التي أكتبها في سنة 2000 تقع حوادثها في القمر أو في المريخ، ولا أدري الآن أي موضوع أختاره لها، ولعله يكون حبا متأججا بين أحد سكان الأرض وإحدى ساكنات القمر أو المريخ.

أما "زكي طليمات" فقد توقع أن يقتحم التليفزيون البيوت في جميع أقطار الشرق العربي، وقال إن الصراع سيشتد بينه وبين السينما، وهي الأم التي أنجبته، أضاف أنه من يدرى فقد يأتي اختراع جديد يجسم التعبير الإنساني على وجه آخر.

قد يهمك ايضًا:

معرض تونس الدولي للكتاب يطلق دورته الـ35 بمشاركة 139 عارضًا

مكتبة الإسكندرية تحتفي الأحد المقبل باليوم العالمي للتراث

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كبار الكتاب والمفكرين يتوقعون طرق وأساليب الكتابة في العصر الحديث كبار الكتاب والمفكرين يتوقعون طرق وأساليب الكتابة في العصر الحديث



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن

GMT 03:38 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

انخفاض معدل البطالة في مصر قدره 0.4%
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab