فرانكشتاين في بغداد تقتحم قائمة مان بوكر من جديد
آخر تحديث GMT16:34:48
 العرب اليوم -

اختارت من بين 108 أعمال تقدمت للجائزة

"فرانكشتاين في بغداد" تقتحم قائمة مان بوكر من جديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "فرانكشتاين في بغداد" تقتحم قائمة مان بوكر من جديد

رواية "فرانكشتاين في بغداد"
بغداد – نجلاء الطائي

وصلت النسخة الإنجليزية من رواية "فرانكشتاين في بغداد" للعراقي أحمد سعداوي إلى القائمة الطويلة، لجائزة مان بوكر الدولية في المملكة المتحدة، والرواية سبق لها الفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية في 2014 (البوكر العربية).

وتتناول قصة هادي العتاك الذي يعيش في العراق، ويقوم بتلصيق بقايا بشرية من ضحايا الانفجارات في بغداد في ربيع 2005 ويخيطها على شكل جسد جديد، تحل فيه الروح لينهض كائن جديد يسميه هادي "الشسمه"، أي الذي لا أعرف ما هو اسمه وتسميه السلطات بالمجرم إكس ويسميه آخرون "فرانكشتاين".

وتحتفل جائزة مان بوكر العالمية بأفضل الأعمال الروائية العالمية المترجمة، وتُمنح كل عام لكتاب تُرجم إلى الإنجليزية، وصدر في المملكة المتحدة، وجاءت الرواية الصادرة في 2013 والتي ترجمها إلى الإنجليزية الصحافي البريطاني جوناثان رايت، ضمن 13 رواية شملتها القائمة الطويلة للجائزة هذا العام.

وضمت القائمة أعمالا لكتاب من فرنسا وإسبانيا وألمانيا والمجر والأرجنتين وكوريا الجنوبية والنمسا وبولندا وتايوان، وقالت لجنة تحكيم الجائزة المكونة من خمسة أعضاء برئاسة الكاتبة البولندية ليزا ابيجنانيسي، في بيان إنها اختارت هذه الأعمال من بين 108 أعمال تقدمت للجائزة.

وتكشف لحنة التحكيم عن القائمة القصيرة في 12 نيسان/أبريل، فيما ستعلن اسم الرواية الفائزة في 22 أيار خلال حفل عشاء بمتحف فيكتوريا وألبرت في لندن، وتحصل كل رواية تصل إلى القائمة القصيرة على 1000 جنيه استرليني، فيما تحصل الرواية الفائزة على 50 ألف جنيه تُمنح مناصفة للمؤلف والمترجم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرانكشتاين في بغداد تقتحم قائمة مان بوكر من جديد فرانكشتاين في بغداد تقتحم قائمة مان بوكر من جديد



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - محمد صبحي يهاجم ورش الكتابة وأجور الفنانين العالية

GMT 14:44 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.2 درجات قبالة سواحل الفلبين الجنوبية

GMT 14:47 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

وفاة البابا فرنسيس.. خسارة لقضية السلام

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 02:25 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

الاحتلال يغلق مدخل المنشية جنوب شرق بيت لحم

GMT 03:05 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ترامب يؤكد أن العملات المشفرة بحاجة إلى تنظيم

GMT 02:41 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

صفارات الإنذار تدوي في سديروت بغلاف غزة

GMT 03:03 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab