10 كتب ينصح أساتذة كلية ستانفورد بقراءتها في موسم الصيف
آخر تحديث GMT21:57:36
 العرب اليوم -

أهمَّها "المخاطرة الخامسة" و"مزرعة الحيوانات"

10 كتب ينصح أساتذة كلية "ستانفورد" بقراءتها في موسم الصيف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 10 كتب ينصح أساتذة كلية "ستانفورد" بقراءتها في موسم الصيف

10 كتب ينصح أساتذة كلية "ستانفورد" بقراءتها في موسم الصيف
لندن - العرب اليوم

طلبت دورية "إنسايتس" في كلية ستانفورد الأميركية لإدارة الأعمال من الأساتذة العاملين فيها أن يرشحوا 10 كتب لقراءتها في موسم الصيف الحالي، فاختاروا الكتب التالية:

1- «المخاطرة الخامسة» لمايكل لويس

لا يبدو هذا الكتاب من الكتب التي يمكن اصطحابها لقراءتها في هدوء في أحد المنتجعات الشاطئية، ولكن توقيت قراءة هذا الكتاب «هو توقيت رائع ومناسب للغاية، ففيه يكشف مايكل لويس عبر هذا الكتاب مدى الجهل المتعمد وإساءة استخدام السلطات عند الحكومة الأميركية الحالية مما يعرض الأمة بأسرها لمخاطر هائلة»، كما تقول أنات أدماني، أستاذة الاقتصاد في الكلية.

2- «مزرعة الحيوانات» لجورج أورويلتقول الأستاذة في الكلية جوليان بيغيناو عن أسباب ترشحيها لهذه الرواية: «بعض المؤلفات الكلاسيكية لا تنسى أبداً لقد زرت مكتبتي المفضلة في سان فرانسيسكو مؤخراً ولاحظت وجود طبعة رائعة صدرت بمناسبة الذكرى الخمسين لصدور الرواية، مرفقة برسومات جميلة من أعمال رالف ستيدمان. وإنني أعاود قراءة الرواية لأنها واحدة من أبرع القصص تأثيراً حول فساد السلطة ومآزق الطوباوية. فكل الحيوانات في الرواية، متساوون، ولكن بعضهم أكثر مساواة من الآخرين!».

اقرا ايضا:

الحكومة الأميركية توافق على زيجات الأطفال

3- «سفينة من ذهب في البحر الأزرق العميق»، لغاري كيندر
يقول البروفسور تشيب هيث عن هذه الرواية: «الرواية تدور حول مجموعة من المهووسين بالتكنولوجيا، الذين يجمعون قواهم العقلية والفكرية بمساعدة التقنية الحديثة في محاولة لتحديد موقع سفينة كنوز مفقودة منذ 100 عام، وهي تلك التي غرقت في طريقها صوب الشرق انطلاقاً من حقول الذهب القديمة في كاليفورنيا، وتحمل على متنها كنزاً ذهبياً بقيمة مليار دولار».

4- «أسرار نجاحاتنا» لجوزيف هنريش
تقول أستاذة التسويق تزو - تشي هوانغ، عن هذا الكتاب: «أوصاني أحد خبراء علم النفس الاجتماعي بهذا الكتاب، ذلك لأنه مستمد من مجموعة واسعة من التخصصات العلمية (علم النفس التطوري، وعلم الأحياء، وعلم التاريخ، وعلم الأعصاب)، ويستعين بطرح أمثلة رائعة (المستكشفون الأوروبيون المفقودون، وقردة الشمبانزي)، لمناقشة كيف يمكن لأدمغتنا الجماعية، وليس الفردية، العمل على تشكيل قيمنا البيولوجية والمجتمعية».

5- «الحطام» لآدم توز
يقول بروفسور الاقتصاد بيتر إيه إي كوديجس: «إنني أتطلع لقراءة هذه الرواية الأكثر حداثة بشأن الأزمة المالية العالمية. وربما لا أتفق مع كثير مما يطرحه المؤلف، ولكني على يقين أنني سوف أتعلم منه الكثير، وأن رؤيته الفريدة للغاية سوف تدفعني إلى التفكير بصورة أكثر جلاء حول مجريات تلك الأزمة الكبيرة».

6- «استكشاف المعاني في عالم غير مثالي» لإيدو لانداو
يقول البروفسور رودريك إم. كرامر: «هذا الكتاب ملائم لعصرنا الحاضر، فهو يطرح تأملات بشأن التحديات التي تواجهنا في استكشاف المعاني في عالم مفعم بالفوضى والمنعطفات القاتمة».

7- «الصديق والخصم» لآدم غالينسكي وموريس شفايتزر
تدعونا أستاذة الإدارة آشلي مارتن إلى قراءة هذا الكتاب، الذي سيجعلنا، بعد أن نعود من إجازاتنا إلى أعمالنا، ونحن «أكثر تسلحاً وإدراكاً لمختلف العلاقات داخل بيئة العمل». إننا في مجتمعات اليوم، كما تقول، لدينا الكثير من الفرص للتعاون، غير أن هذه الفرص غالباً ما تحتجب وراء رغبة الناس في المنافسة. ويطرح هذا الكتاب رؤية ثاقبة عن أسباب ذلك، وما الذي يمكننا فعله لتفاديه، كما أنه يقدم نصائح عملية لإدارة التوتر الناشئ أثناء العمل».

8- «الدماء الرديئة» لجون كاريرو
تقول أستاذة المحاسبة مورين ماك - نيكولز عن هذه الرواية: «إنها رواية مؤثرة عن صعود وسقوط شركة (ثيرانوس) وصاحبتها (إليزابيث هولمز). لقد ابتعتها أثناء رحلة طيران مؤخراً ولم أتركها إلا بعد الانتهاء منها تماماً. إنها رواية رائعة حقاً».

9- «دماء في المياه» لهيذر آن تومسون
يقول بروفسور الاقتصاد بول أوير: «قرأت لحد الآن نصف هذه الرواية المذهلة وأشعر بحزن بالغ لما قرأته حتى الآن بشأن انتفاضة سجن أتيكا في عام 1971 للمؤلف الحائز على جائزة بوليتزر الأدبية، والتي يطرح فيها أيضاً ضرورة إعادة تقييم الأوضاع الراهنة فيما يخص العلاقات العرقية والإثنية في المجتمع، والعدالة، والمساواة الاقتصادية. الرواية تقدم منظوراً رائعاً لتلك التحديات الموروثة من حقبة فائتة».

10- «كيفية اختراع كل شيء: دليل النجاة للمسافرين المتعثرين عبر الزمن»، لرييان نورث
يقول بروفسور التسويق كريستيان ويلر: «لست متأكداً إن كنت ترغب في قراءة ممتعة أو تثقيفية بجانب المسبح. فلماذا لا تجرب الأمرين معاً؟ هذا الكتاب موجه للمسافرين المتعثرين عبر الزمن، وهو يمدك بمعلومات هامة عبر عرض كافة الابتكارات الرئيسية التي وضعها البشر، ويخبرك بكيفية ابتكارها بنفسك من مبادئها الأولى».

قد يهمك ايضا:

الحكومة الأميركية تقرر تأجيل فرض عقوبات جديدة ضد إيران

عجز الموازنة الأميركية يصل إلى 234 مليار دولار خلال شباط 2019

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

10 كتب ينصح أساتذة كلية ستانفورد بقراءتها في موسم الصيف 10 كتب ينصح أساتذة كلية ستانفورد بقراءتها في موسم الصيف



GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025
 العرب اليوم - زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 20:36 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الأمير الحسين يشارك لحظات عفوية مع ابنته الأميرة إيمان

GMT 02:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

النيران تلتهم خيام النازحين في المواصي بقطاع غزة

GMT 17:23 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنتر ميلان الإيطالي يناقش تمديد عقد سيموني إنزاجي

GMT 16:59 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نتنياهو يتوعد الحوثيين بالتحرّك ضدهم بقوة وتصميم

GMT 17:11 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

اتحاد الكرة الجزائري يوقف حكمين بشكل فوري بسبب خطأ جسيم

GMT 02:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل

GMT 06:45 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

انفجار قوي يضرب قاعدة عسكرية في كوريا الجنوبية

GMT 17:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

.. قتلى في اصطدام مروحية بمبنى مستشفى في تركيا

GMT 11:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab