دار كلمات تُعزّز مهارة الأطفال في القراءة باللغة العربية
آخر تحديث GMT08:30:42
 العرب اليوم -

تعمل على تتطوير قدراتهم الإدراكية والفكرية لفهمها

دار "كلمات" تُعزّز مهارة الأطفال في القراءة باللغة العربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دار "كلمات" تُعزّز مهارة الأطفال في القراءة باللغة العربية

دار "كلمات"
الشارقة- العرب اليوم

 

أقرأ ايضــــــــاً :

أثبتت العديد من الدراسات والبحوث المحلية والعالمية فوائد قراءة القصص للأطفال بلغتهم الأم، فالطفل يطور مهاراته القرائية أسرع وأفضل إذا دأب والداه على قراءة القصص له بلغته الأصلية. كذلك تتطور قدرات الطفل الإدراكية والفكرية لفهم القصص باللغات الأجنبية.

وعلى الرغم من قدرة الطفل على تعلم أي لغة جديدة، إلا أن افتقاره لقاعدة أساسية بلغته الأم، يتسبب له بصعوبات وبطء في اكتساب المعرفة الأكاديمية باللغة الأجنبية. 

 وبناءً على هذه المعطيات، تحرص دار "كلمات" المختصة بنشر كتب الأطفال واليافعين باللغة العربية في دولة الإمارات، على تقديم أفضل محتوى عربي يتيح لأولياء الأمور مساعدة أطفالهم على القراءة وإثراء قاموسهم ومخيلتهم من لغتهم الأم.

أقرأ ايضــــــــاً :

دراسة جديدة تؤكّد أن الـ "أوميغا3" تزيد من قدرة الطفل على القراءة

"أمّ الهيلان" - دبي أبو الهول

رسوم سارة طيبة

لم يعرف أحد من أين تأتي أمّ الهيلان ولا إلى أين تذهب. كانت تتنقّل مع جدّها من مكان إلى آخر، لكنّهما لا يبقيان في المكان نفسه سوى بضعة أسابيع، يغادران بعدها بسرعة عندما يكتشف الأهالي شخصيّة أمّ الهيلان الحقيقيّة وقدراتها الغريبة...

ما هو سرّ أمّ الهيلان؟ وهل ستتمكّن من التّغلّب على مشكلتها؟


"لميا السريعة" – نهلة غندور

رسوم جواكين كمبلونش

تقدم الكاتبة الفلسطينية نهلة غندور للأطفال قصة لميا الفتاة النشيطة التي تحب اللّعب.

لميا سريعة في كل شيء. سريعة في الكلام وسريعة في اللّعب وسريعة في الرسم.

معلمتها دائمًا تنادي باسمها كي تتوقف عن الحركة والكلام. وكذلك أمها، دائمًا توجهها إلى ما عليها القيام به لأنها أحيانًا تنسى ويشتّ انتباهها.

ورغم أن لميا لا تركز كثيرًا ودائمة الحركة، فهي دائمة الضحك واللّعب وتحب أصدقاءها كثيرًا.

"نور" – سناء شباني

رسوم هيكتور بورلاسكا

في كتابها الجديد "نور" تطرح الكاتبة اللبنانية سناء شباني حكاية عائلة تحتفل بنجاح ابنتها نور في المدرسة. الأمُّ تُعدّ الحلوى بالشكولاتة، والوالد يزيل كل العوائق في الطريق إلى الشرفة. الأخ والأخت يتشوقان لتقديم هدية إليها. أمّا نور، المُحتفى بها، فهي حقًّا مُميّزة، وفي قلبها الحب والامتنان. إن كانت تنقصها حاسة واحدة، فهي تُسمّي أفراد عائلتها حواسها الأربعة.

"هكذا تحركت الدمى" - أمل ناصر

رسوم دبرا جيدي

في كتابها الجديد "هكذا تحركت الدمى"، تتناول الكاتبة اللبنانية أمل ناصر حكاية رجل وحيد يعيش في زقاق مدينةٍ مكتظةٍ، وإضافةً إلى عمله كماسح أحذيةٍ، لديه هواية بجمع الخردة. يحلم أن يصنعَ دمًى لا تشبه الدمى المعروضة في المحلات، فهو يريدها مختلفةً.

وفي يوم ستقود الصدفة طفلةً إلى مشغلهِ، وهناك ستلهمهُ فكرةً مميزة، ليبدع بعدها في صناعة دمًى تتحرّك كالسّحر! وتطوف مسارح العالم. 

"ابن ماجد" – فاطمة شرف الدين

رسوم حسن أميكان

"ابن ماجد" حكاية تقدمها الكاتبة اللبنانية فاطمة شرف الدين عن أهمّ عُلماء البحر والفلَك في العالم، الذي عاش في القرن الخامس عشر ميلادي في إحدى الإمارات العربيّة المتّحدة. ابن ماجد تعلم فن وعلم الإبحار، وقضى حياته في البحوث وفي تطوير أدوات وآلات للإبحار كانت سباقة لعصرها. من أهم مؤلفاته كتاب "الفوائد في علم البحر والقواعد".

"مسافر من ورق" – مؤمن حلمي

رسوم: سابرينا بوسكتي

تبدأ رحلة غلاف الحلوى الورقي عندما يقع خارج صندوق إعادة التدوير بالخطأ وتحمله الرياح في طرقات المدينة الغريبة. فتارة يعلق بحذاء رجل وتارة يصبح جزء من بيت طير. إلى أن ينتهي به الحال في سماء المدينة فيقرر ألا يترك مصيره للرياح بعد الآن ويعزم على أن ينجح بنفسه في الوصول إلى صندوق إعادة التدوير.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

كيفية قراءة القصص للأطفال؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دار كلمات تُعزّز مهارة الأطفال في القراءة باللغة العربية دار كلمات تُعزّز مهارة الأطفال في القراءة باللغة العربية



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 02:31 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال قوي يضرب جزر الكوريل الروسية ولا أنباء عن خسائر

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 05:53 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أكبر معمرة في إيطاليا عمرها 114 عاما

GMT 08:49 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

جنوب لبنان... اتفاق غير آمن

GMT 05:50 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

محكمة روسية تصادر ممتلكات شركة لتجارة الحبوب

GMT 07:55 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي يودي بحياة 9 فلسطينيين بينهم 3 أطفال في غزة

GMT 05:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار جسر في البرازيل لـ10 قتلى

GMT 12:22 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مدير منظمة الصحة العالمية ينجو من استهداف مطار صنعاء

GMT 02:29 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab