المرأة الجديدة تكشف عن الإرث الأدبي النسوي
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

"المرأة الجديدة" تكشف عن الإرث الأدبي النسوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "المرأة الجديدة" تكشف عن الإرث الأدبي النسوي

معرض الشارقة الدولي للكتاب
القاهرة - العرب اليوم

أثار معرض الشارقة الدولي للكتاب، خلال جلسة حملت عنوان «المرأة الجديدة»، أسئلة عديدة حول راهن وتاريخ الأدب النسوي (الإفريقي العربي)، شاركت فيها الكاتبة مارغريت باسباي من غانا، والروائية أميمة الخميس، وأدارتها الدكتورة لمياء توفيق، بحضور نخبة من الأدباء والمهتمين بالأدب النسوي.

 واستعرضت المشاركات في الندوة العديد من التجارب الأدبية النسوية المحلية والإقليمية والعالمية، والقصص الناجحة لكثير من الأديبات اللواتي حصدت أعمالهن أرقى الجوائز العالمية كنوبل للآداب والبوكر وغيرهما.

 وتحدثت مارغريت باسباي عن كتابها «بنات إفريقيا»، الذي صدر عام 1992، وكتابها «بنات إفريقيا الجدد»، الذي صدر عام 2019، وضم قصصاً نسائية حقيقية مكتوبة بأقلام نسوة إفريقيات - كمختارات أدبية رائدة - ولدن بين القرن 17 لغاية تسعينيات القرن 19، وتجاوز عدد التجارب التي ذكرتها في كتابها أكثر من 200 أديبة.

 وقالت باسباي: «إن توثيق الأدب النسوي الإفريقي المكتوب بأقلام سيدات إفريقيات منذ ثلاثة قرون إلى اليوم يسهم في صقل التجربة الأدبية النسوية الإفريقية، ويثبت أن الأدب النسوي هو أدب عريق موغل في القدم».

 من جهتها، قالت أميمة الخميس: «أسهمت الرواية في دخول المرأة من الهامش إلى المتن، فصنع لها تميزاً ومساحة كبيرة في المنظومة السردية، فالمرأة التي كان يوضع الكلام على لسانها، دخلت بنفسها اليوم لتقول كلمتها، وتوصل صوتها».

 وأضافت: «إن كتابة الأدب ليس سلم رواتب يسعى فيه الجميع إلى المساواة، إذ لابد أن تستوقفنا نقطة مهمة، وهي أن التجربة اليومية بين الجنسين مختلفة للغاية، وأن القيمة الأدبية لها أدوات نقدية لم تعد تحجب الذات الأنثوية».

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

"رسم علمي" تعلم الأطفال تقنيات فنية مبتكرة بمعرض الشارقة الدولي للكتاب

"مكتبة الإسكندرية" تناقش قيمة الأدب النسوي في مناقشة قضايا المرأة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المرأة الجديدة تكشف عن الإرث الأدبي النسوي المرأة الجديدة تكشف عن الإرث الأدبي النسوي



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab