ساعة يد الملك فاروق تحمل خريطة لمصر والسودان ضمن حدودها
آخر تحديث GMT12:32:26
 العرب اليوم -

رأى بعضهم أنّها تُعدّ دليلاً تاريخيّاً وتأكيداً على الحدود الحقيقيّة

ساعة يد الملك فاروق تحمل خريطة لمصر والسودان ضمن حدودها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ساعة يد الملك فاروق تحمل خريطة لمصر والسودان ضمن حدودها

خريطة لمصر والسودان ضمن حدودها
القاهرة ـ العرب اليوم

تناولت مواقع إلكترونيّة على شبكة الإنترنت صورة ساعة يد للملك فاروق، كشف النقاب عنها أخيراً وفقاً لهذه المواقع. تظهر في الصورة السّاعة المشار إليها وقد رسمت عليها خريطة مصر آنذاك، وتشمل مصر والسودان، الذي انفصل جنوبه عنه في عام 2011.  وتم تصميم هذه الساعة خصيصا لآخر ملوك مصر، وتحمل ماركة "باتيك فيليب" السّويسرية، التي تعد إحدى أشهر شركات تصنيع وتسويق الساعات في العالم.  وفيما رأى بعضهم في الخريطة التي تحملها ساعة الملك فاروق دليلا تاريخيا وتأكيدا على الحدود الحقيقية للأراضي المصرية، رأى آخرون معارضون لهذا الرأي أن الصورة تعزز وجهة نظرهم، إذ أن هذه الخريطة تؤكد أن مصر والسودان كيانان منفصلان بحسب وصفهم، مشيرين إلى أن الملك فاروق كان يدعى رسميا ملك مصر والسودان.
يذكر في هذا الشأن انتشار تسجيل فيديو للإعلامي المصري توفيق عكاشة في ابريل/نيسان 2012، تناول فيه هذه القضية بالقول إنه "لا يوجد شعب أو دولة اسمها السودان"، مشددا على أن حدود مصر التاريخية تضم السودان، بشماله وجنوبه، بالإضافة إلى 35 كيلومترا من ليبيا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساعة يد الملك فاروق تحمل خريطة لمصر والسودان ضمن حدودها ساعة يد الملك فاروق تحمل خريطة لمصر والسودان ضمن حدودها



نجوى كرم تُعلن زواجها أثناء تألقها بفستان أبيض طويل على المسرح

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 11:37 2024 الإثنين ,01 تموز / يوليو

الجمبسوت الخيار الأول لهيفاء وهبي بلا منازع
 العرب اليوم - الجمبسوت الخيار الأول لهيفاء وهبي بلا منازع
 العرب اليوم - أفكار للكراسي المودرن الخاصة بالحديقة المنزلية

GMT 19:56 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

العظماء السبعة ؟!

GMT 19:55 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

الحكومة تعتذر للشعب!

GMT 19:53 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

سقوط لأميركا وليس لجو بايدن

GMT 19:48 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

تأجيل الانتخابات لمدة عام.. لِمَ لا؟!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab