عالم يفك رموز نظام كتابة عمرها 20000 عام قبل العراق ومصر
آخر تحديث GMT21:35:16
 العرب اليوم -
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

عالم يفك رموز نظام كتابة عمرها 20000 عام قبل العراق ومصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عالم يفك رموز نظام كتابة عمرها 20000 عام قبل العراق ومصر

رسومات الكهوف
لندن -العرب اليوم

اكتشف أحد علماء الآثار الهواة نظام الكتابة البدائي الذي استخدم في العصر الجليدي، حيث خلص إلى أن العلامات التي يبلغ عمرها 20000 عام كانت شكلاً من أشكال التقويم القمري.

ويشير بحث بن بيكون إلى أن رسومات الكهوف لم تكن مجرد شكل من أشكال التعبير الفني ولكنها استخدمت أيضا لتسجيل معلومات معقدة حول توقيت دورات التكاثر لدى الحيوانات.

وقال البروفيسور بول بيتيت، عالم الآثار في جامعة دورهام ، إنه "مسرور لأنه أخذ الأمر على محمل الجد، عندما اتصل به بيكون، مضيفا: "تُظهر النتائج أن الصيادين وجامعي الثمار في العصر الجليدي كانوا أول من استخدم تقويما وعلامات منهجية لتسجيل المعلومات حول الأحداث البيئية الرئيسية في ذلك التقويم".شرع بيكون في فك هذه الرموز، والوصول إلى الأبحاث السابقة وصور فن الكهوف في المكتبة البريطانية والبحث عن الأنماط المتكررة، قائلاً إنه من "السريالي" معرفة ما كان يقوله الناس قبل 20000 عام.

باستخدام دورات ولادة الحيوانات المكافئة اليوم كنقطة مرجعية، استنتج الفريق الذي ساعد بيكون أن عدد العلامات المرتبطة بحيوانات العصر الجليدي كان رقماً قياسياً، حسب الشهر القمري، لوقت التزاوج، واعتقد أن إدراج علامة "Y"، تعني الولادة.

قال بيتيت: "نحن قادرون على إظهار أن هؤلاء الأشخاص، الذين تركوا إرثا من الفن المذهل في كهوف لاسكو وألتاميرا، تركوا أيضا سجلا في ضبط الوقت مبكرا والذي سيصبح في النهاية أمرا شائعا بين جنسنا البشري."

ونظرا لأنه يُعتقد أن العلامات تسجل المعلومات رقميا بدلا من تسجيل الكلام، فإنها لا تعتبر كتابة بمعنى الأنظمة التصويرية والمسمارية التي ظهرت في سومر من 3400 قبل الميلاد فصاعدا ولكنها مصنفة على أنها نظام كتابة أولية.

قال بيكون: "بينما نتعمق في عالمهم، ما نكتشفه هو أن هؤلاء الأسلاف القدامى يشبهوننا كثيرا أكثر مما كنا نظن سابقا".

شجعت النتائج الفريق على إجراء مزيد من البحث حول معنى العلامات الأخرى الموجودة في رسومات الكهوف.

وقال بيكون: "ما نأمله، هو أن فتح المزيد من أجزاء نظام الكتابة الأولية سيسمح لنا باكتساب فهم للمعلومات التي قدّرها أسلافنا".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

علماء الآثار يكتشفون أدلة على وجود مستوطنات قرب موقع معركة كوليكوفو

 

علماء الآثار يحلّون لغز مقبرة توت عنخ آمون

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالم يفك رموز نظام كتابة عمرها 20000 عام قبل العراق ومصر عالم يفك رموز نظام كتابة عمرها 20000 عام قبل العراق ومصر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا

GMT 10:15 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

مي عمر تسأل الجمهور وتشوّقهم لـ"إش إش"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab