فهد ردة يؤكد أن المسرح السعودي معلق بالاجتهادات الفردية
آخر تحديث GMT11:34:21
 العرب اليوم -

وصف هذا العام بـ"عام حظ"

فهد ردة يؤكد أن المسرح السعودي معلق بالاجتهادات الفردية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فهد ردة يؤكد أن المسرح السعودي معلق بالاجتهادات الفردية

الكاتب المسرحي فهد ردة الحارثي
جدة – العرب اليوم

وصف الكاتب المسرحي فهد ردة الحارثي حال المسرح السعودي بأنه "لا يزال العمل معلقًا باجتهادات فردية، ونضال كبير من كل مسرحي سعودي"، ومع هذا التوصيف إلا أن الحارثي أبدى تفاؤله بخطوة إيجابية من قبل هيئة الثقافة لتحدث جديدًا في الحركة المسرحية السعودية، مرتئيًا أن قلة نشاط الأندية الأدبية وجمعيات الثقافة والفنون في شهر رمضان أمر طبيعي، كون "ذلك أمر خاضع للظرف الزماني والمكاني والديني الخاص بشهر له خصوصيته"

وكشف الحارثي ما يقوم به في شهر رمضان، والطقوس التي يتبعها، وسبب عزوفه عن مشاهدة القنوات الفضائية، وأسباب نجاح مسرحيته "بعيدًا عن السيطرة" وغير ذلك من المحاور الأخرى.

وشهر رمضان شهر عظيم كريم، تربطني به علاقة عشق قديم منذ الطفولة، وهو من أحب الشهور لي، حالة الصفاء والروحانية، فيه من التأمل والذكريات والعبادات ما تطيب به النفس وتزهر، في كل رمضان نحمد الله أن بلغنا الشهر ونسأل الله أن تصفو فيه نفوسنا أكثر.. وعمومًا لا يوجد ما هو مختلف، فطقسي الرمضاني لازال كما هو منذ عرفت نفسي، وفي تصوري أن النجاحات لا تخلق المختلف والمتغير؛ بل تخلق الاستقرار أكثر، والبحث عما بعد، وما بعد سيأتي عقب نهاية الشهر الفضيل وليس خلاله، لأني أُفضّل أن أكون لنفسي خلال هذا الشهر، حيث إني أتفرغ لقراءة القرآن الكريم وتفسيره، مع الاطلاع على قليل من كتب التاريخ فقط، فليس لدي اهتمام بغيرها طوال هذا الشهر، حتى مواقع التواصل الإلكتروني أقلل منها للحد الأدنى، وأكتفي بصورة يومية للطائف القديم أعلق عليها فقط.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فهد ردة يؤكد أن المسرح السعودي معلق بالاجتهادات الفردية فهد ردة يؤكد أن المسرح السعودي معلق بالاجتهادات الفردية



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 11:18 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

آسر ياسين يكشف عن مشروعه الجديد لـ دراما رمضان 2025
 العرب اليوم - آسر ياسين يكشف عن مشروعه الجديد لـ دراما رمضان 2025

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 11:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

فئرانُ مذعورة!

GMT 14:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

الجيش السوداني يتقدم في عدة محاور قرب ود مدني

GMT 13:22 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تسييس الجوع والغذاء

GMT 16:45 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

مايكروستراتيجي تواصل زيادة حيازاتها من البيتكوين

GMT 16:25 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

غارات جوية تستهدف موانئ نفطية ومحطات طاقة في اليمن

GMT 04:09 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

22 شهيدا في غزة وانصهار الجثث جراء كمية المتفجرات

GMT 14:46 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

نونو سانتو أفضل مدرب فى شهر ديسمبر بالدوري الإنجليزي

GMT 04:06 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مقتل 6 أشخاص وإصابة اثنين بغارة إسرائيلية جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab