ميقاتي الحكومة أولت الثورة النفطية الاهتمام فانجزت خطة كاملة للتنقيب وبدأ تطبيقها
آخر تحديث GMT23:46:58
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

دعا لتأسيس لربيع إقتصادي عربي قوامه التجدد ومواجهة التحديات الاقتصادية

ميقاتي: الحكومة أولت الثورة النفطية الاهتمام فانجزت خطة كاملة للتنقيب وبدأ تطبيقها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميقاتي: الحكومة أولت الثورة النفطية الاهتمام فانجزت خطة كاملة للتنقيب وبدأ تطبيقها

رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان نجيب ميقاتي

بيروت ـ جورج شاهين لفت ، الخميس، الى ان "الحكومة التي تشرف برئاستها عملت بالتعاون مع المجلس النيابي ومصرف لبنان وكافة الهيئات المعنية على عدة مسارات لتفعيل الديناميكية الاقتصادية، وهذه المسارات وردت ضمن مشروع اتقصادي اجتماعي متكامل اعدته الحكومة". وخلال منتدى الاقتصاد العربي في فندق "فينسيا"، اشار ميقاتي الى ان "من اهم هذه المسارات معالجة قضية الفساد والاستغلال السياسي للمرافق العامة، بدء معالجة قضية البنى التحتية لوقف ترهلها، تحسين البيئة التشريعية لادارة الاعمال، وتأهيل البرامج التربوية لملاءمتها مع سوق العمل ومعالجة قضايا غلاء المعيشة".
ولفت ميقاتي الى ان "حكومتنا اولت الثورة النفطية الموعودة الاهتمام فانجزت خطة كاملة للتنقيب عن الغاز وبدأ تطبيقها، وتشهد مراحل تنفيذها اقبالا من الشركات العالمية التي سارعت الى تقديم العروض على نحو يحفظ حقوق الدولة والشركات"، مشيرا الى انه "لن تنقضي السنة الحالية الا وتكون الاجراءات التنفيذية للتنقيب عن النفط قد اكتملت".
ورأى ميقاتي ان "القطاع الخاص اثبت قدرته على التعامل مع الازمات"، معتبرا انه "لا بد من توافق وطني على الخيارات الاقتصادية الاساسية التي لها طابع حيوي لتأمين الاستقرار".
ولفت ميقاتي الى "اننا نجحنا في الصمود بوجه العواصف في المنطقة ولا سيما سوريا رغم تزايد التجاذبات السياسية التي اثرت سلبا على انطلاقتنا واستطاعت الحكومة ان تحمي لبنان من انعكاسات ما يجري في سوريا من خلال سياسة النأي بالنفس فطوقت الاشكالات".
واشار ميقاتي الى انه "سواء اقر البعض بصوابية هذا الخيار او لو لم يفعل فان ما التزمت به حكومتنا هو الخيار السليم الذي سيمكن لبنان من تجاوز المرحلة واي بديل يعطل هذا الخيار سيدخل لبنان في دوامة لن يكون من السهل للبنان الخروج منه".
ولفت ميقاتي الى ان "خيار النأي بالنفس لم يمنع الحكومة من مواجهة ازمة النازحين من سورية ولكن قدراتنا لم تعد قادرة على مواجهة الاحتياجات لهم، ويتطلع المخلصون بأمل لتضافر جهود كل الافرقاء للمحافظة على الاستقرار الامني والسياسي من خلال الاتفاق على قانون جديد وتشكيل حكومة جديدة".
ورأى ميقاتي ان "دولنا تحتاج الى التأسيس لربيع اقتصادي عربي يكون قوامه التجدد ومواجهة التحديات الاقتصادية"، داعيا الى "تحييد الاقتصاد العربي عن مفاعيل الازمات السياسية".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميقاتي الحكومة أولت الثورة النفطية الاهتمام فانجزت خطة كاملة للتنقيب وبدأ تطبيقها ميقاتي الحكومة أولت الثورة النفطية الاهتمام فانجزت خطة كاملة للتنقيب وبدأ تطبيقها



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab