ترقب  للقرارات الناتجة عن اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك
آخر تحديث GMT19:20:11
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

وسط تفاؤل حذر مع ارتفاع أسعار النفط بـ80%

ترقب للقرارات الناتجة عن اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ترقب  للقرارات الناتجة عن اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"

منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"
سنغافورة - العرب اليوم

ساعات قليلة تفصلنا عن معرفة ما ستؤول إليه الأمور بعد اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"، الخميس، وسط تفاؤل حذر مع ارتفاع أسعار النفط بـ80% خلال الأيام القليلة الماضية لحدود 50 دولارًا، والتي تظهر اتجاها إيجابيًا نحو استعادة أسعار النفط لعافيتها واستعادة التوازن في أسواق النفط. بالإضافة لذلك، من المتوقع أن تتجه الأنظار نحو مايسترو النفط الجديد مع بدء أولى مشاركات وزير الطاقة السعودي خالد الفالح داخل المنظمة، وترقبات جديدة تدور حول من سيخلف عبدالله البدري لقيادة المنظمة لمنصب الأمين العام لأوبك.

ورجحت مصادر مطلعة أن تتمحور أجندة اجتماع أوبك الذي سيعقد الخميس حول سوق النفط العالمية الحالية والتطورات المتوقعة في مستويات الإنتاج والعرض والطلب والاستثمارات في قطاع النفط والحوار مع المنتجين من خارج المنظمة.

وكشفت أن الفرضية الأرجح في اجتماع اليوم ستكمن باستبعاد تثبيت إنتاج النفط واستمرار السياسة النفطية كما هي بدون سقف إنتاج، وهي السياسة الفعلية لأوبك. يشار إلى أن أوبك انتهجت سياسة حاسمة بقيادة السعودية بالتوجه للمحافظة على الحصص السوقية والضخ بأقصى مستويات عوضاً عن خفض الإنتاج لإدارة الأسعار. من ناحية أخرى، يعود آخر تغيير في الإنتاج لعام 2008 خلال الأزمة المالية العالمية عندما تم خفض الإنتاج بحوالي 4 ملايين برميل يومياً إلى 30 مليون برميل يومياً.

وقال مصدر رفيع في أوبك لوكالة رويترز إن دول الخليج في المنظمة تتطلع إلى أن تتخذ أوبك تحركا منسقا للمساعدة على تعزيز الاستقرار في أسواق النفط.

من جهة أخرى، يرى محللون آخرون، أن المنظمة ستدرس وضع سقف جديد لإنتاج النفط في اجتماعها اليوم. وإذا اتفق أعضاء المنظمة على وضع سقف جديد للإنتاج فإن هذا القرار سيمثل توافقا مهما بين الدول الأعضاء، وتنتج أوبك حاليا نحو 32.5 مليون برميل يوميًا. وإذا وضعت المنظمة أي سقف دون هذا المستوى فسيكون ذلك خفضا فعليا للإنتاج.

وقالت ثلاثة مصادر إن هناك حاجة لوضع سقف للإنتاج يفوق كثيرا 30 مليون برميل يوميا، لكن المستوى النهائي سيحتاج على الأرجح لمباحثات طويلة، وأصبح مسؤول نفطي نيجيري سابق، الأوفر حظاً لمنصب الأمين العام لأوبك، إذ يرى الأعضاء في محمد باركيندو مرشحاً توافقياً نادراً لقيادة المنظمة، ويعد باركيندو من الوجوه المعروفة في قطاع النفط النيجيري خلال العقد الأخير، حيث حاولت حكومات متعددة إصلاح شركة النفط الوطنية لكنها فشلت فعليًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترقب  للقرارات الناتجة عن اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك ترقب  للقرارات الناتجة عن اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab